زاد المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم

قال الشنقيطي في كتابه: "هذا كتاب محرر في أصح الصحيح سميته: (زاد المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم) وهو بعون الله تعالى جامع لألف حديث ومائتين من أعلى الصحيح اتفق على تخريجها البخاري ومسلم في صحيحيهما متصلة الإسناد إلى النبي خير العباد عليه وعلى آله وأصحابه الصلاة والسلام إلى يوم التناد وإنما اخترت ما اتفقا عليه لكونه أعلى الصحيح كما عليه أئمة المحدثين قال في طلعة الأنوار".

مواصفات الكتاب:

• مؤلف الكتاب: محمد حبيب الله بن عبد الله بن أحمد الشنقيطي

• عدد الأجزاء: 5 أجزاء

• عدد صفحات الكتاب: 2069 صفحة

• موضوع الكتاب: أحاديث

محتويات الكتاب:

يحتوي الكتاب على ألف ومائتين حديث، ومن الأحاديث التي ذُكرت في الكتاب:

1. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان إذا أراد أن يدعو على أحد، أو يدعو لأحد، قنت بعد الركوع………..

2. كان النبي ﷺ إذا اشتكى نفث على نفسه بالمعوذات ومسح عنه بيده……….

3. كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أجودَ الناسِ بالخيرِ ، وكان أجودَ ما يكون في شهرِ رمضانَ حتى ينسلِخَ………..

4. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تَزِيغ الشمس أخَّر الظهر إلى وقت العصر…….

5. كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ الخَلَاءَ قالَ: اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الخُبُثِ والخَبَائِث……

6. أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا صَلَّى فَرَّجَ بيْنَ يَدَيْهِ حتَّى………

7. كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا قَفَلَ مِنَ الحَجِّ أوِ العُمْرَةِ………….

8. كانَ بَعَثَ قَوْمًا يُقَالُ لهمُ: القُرَّاءُ، زُهَاءَ سَبْعِينَ رَجُلًا، إلى قَوْمٍ مِنَ المُشْرِكِينَ دُونَ أُولَئِكَ…..

9. كانَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم كانَ لا يَطْرُقُ أَهْلَهُ لَيْلًا، وَكانَ يَأْتِيهِمْ غُدْوَةً أوْ عَشِيَّةً…………

10. كان رسول الله عَوَّذُوا باللَّهِ مِن جَهْدِ البَلاءِ، ودَرَكِ الشَّقاءِ، وسُوءِ القَضاءِ، وشَماتَةِ الأعْداءِ.

متوفر ايضا

عمدة القاري شرح صحيح البخاري 1/25

عمدة القاري شرح صحيح البخاري 25/1