-
مقدمة
-
الباب الأول: في أسماء المحبة
-
الباب الثاني: في اشتغال هذه الأسماء ومعانيها
-
الباب الثالث: في نسبة هذه الأسماء بعضها إلى بعض هل هي بالترادف أو التباين
-
الباب الرابع: في أن العالم العلوي والسفلي إنما وجد بالمحبة ولأجلها وأن حركات الأفلاك والشمس والقمر والنجوم وحركات الملائكة والحيوانات وحركة كل متحرك إنما وجدت بسبب الحب
-
الباب الخامس: في دواعي المحبة ومتعلقها
-
الباب السادس: في أحكام النظر وعائلته وما يجنى على صاحبه
-
الباب السابع: في ذكر مناظرة بين القلب والعين ولوم كل واحد منهما صاحبه والحكم بينهما
-
الباب الثامن: في ذكر الشبه التي احتج بها من أباح النظر إلى من لا يحل له الاستمتاع به وأباح عشقه
-
الباب التاسع: في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة وما لها وما عليها في هذا الاحتجاج
-
الباب العاشر: في ذكر حقيقة العشق وأوصافه وكلام الناس فيه
-
الباب الحادي عشر: في العشق هل هو اضطراري خارج عن الاختيار أو أمر اختياري واختلاف الناس في ذلك وذكر الصواب فيه
-
الباب الثاني عشر: في سكرة العشاق
-
الباب الثالث عشر: في أن اللذة تابعة للمحبة في الكمال والنقصان
-
الباب الرابع عشر: فيمن مدح العشق وتمناه وغبط صاحبه على ما أوتيه من مناه
-
الباب الخامس عشر: فيمن ذم العشق وتبرم به وما احتج به كل فريق على صحة مذهبه
-
الباب السادس عشر: في الحكم بين الفريقين وفصل النزاع بين الطائفتين
-
الباب السابع عشر: في استحباب تخير الصور الجميلة للوصال الذي يحبه الله ورسوله
-
الباب الثامن عشر: في أن دواء المحبين في كمال الوصال الذي أباحه رب العالمين
-
الباب التاسع عشر: في ذكر فضيلة الجمال وميل النفوس إليه على كل حال
-
الباب العشرون: في علامات المحبة وشواهدها
-
الباب الحادي والعشرون: في اقتضاء المحبة إفراد الحبيب بالحب وعدم التشريك بينه وبين غيره فيه
-
الباب الثاني والعشرون: في غيرة المحبين على أحبابهم
-
الباب الثالث والعشرون: في عفاف المحبين مع أحبابهم
-
الباب الرابع والعشرون: في ارتكاب سبيلي الحرام وما يفضي إليه من المفاسد والآلام
-
الباب الخامس والعشرون: في رحمة المحبين والشفاعة لهم إلى أحبابهم في الوصال الذي يبيحه الدين
-
الباب السادس والعشرون: في ترك المحبين أدنى المحبوبين رغبة في أعلاهما
-
الباب السابع والعشرون: فيمن ترك محبوبه حراما فبذل له حلالا أو أعاذه الله خيرا منه
-
الباب الثامن والعشرون: فيمن آثر عاجل العقوبة والآلام على لذة الوصال الحرام
-
الباب التاسع والعشرون: في ذم الهوى وما في مخالفته من نيل المنى وقد تقدم ذكر الآيات