قال المؤلف: "فهذا تعليق مفيد جمعت فيه تراجم من كان في المائة الثامنة من الهجرة النبوية من ابتداء سنة إحدى وسبعمائة إلى آخر سنة ثماني مائة من الأعيان والعلماء والملوك والأمراء والكتاب والوزراء والأدباء والشعراء، وعنيت برواة الحديث النبوي فذكرت من اطلعت على حاله وأشرت إلى بعض مروياته، إذ الكثير منهم شيوخ شيوخي وبعضهم أدركته ولم ألقه، وبعضهم لقيته، ولم أسمع منه، وبعضهم سمعت منه".
مواصفات الكتاب:
موضوع الكتاب:
الجزء 1
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
مقدمة المؤلف
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
باب الهمزة وهو حرف الألف
-
ذكر من اسمه إبراهيم
-
ذكر من اسمه أحمد
-
ذكر من اسمه إسحاق إلى إسماعيل
-
من اسمه إسماعيل
-
ذكر من اسمه أبو بكر
الجزء 2
-
وله
-
مات بعد السبعمائة
-
حرف التاء المثناة
-
حرف الثاء المثلثة
-
مات في
-
أنشدنا شيخ الإسلام سراج الدين البلقيني من لفظه أنشدنا الكمال جعفر لنفسه قل عيسى المغيلي والعراقي بعده بينهما أيوب وابن الصيرفى
-
ومن خط البدر النابلسي كان عالما فاضلا متقللا عن الدنيا مع ذلك فكان لا يخلو من المأكل الطيبة مات في أوائل سنة قرأت ذلك بخط السبكي قال ورد الخبر بذلك في ربيع الأول من السنة وفي آخر ترجمة إبراهيم بن محمد بن عثمان من المعجم المختص للذهبي مات في صفر
-
قال الكمال جعفر كان يعجبه غناء النصيفة المغنية وكانت تغني بشعره فاستأذنت عليهم يوما فأجابها على الفور
-
مات ببلده سنة
-
وهو القائل نحن الموقعون في وظائف قلوبنا من أجلها في حرق قسمتنا في الكتب لا في غيرها وقطعنا ووصلنا في الورق
-
وله
الجزء 3
-
بسم الله الرحمن الرحيم حرف العين المهملة
-
وكتب إلى الصفدى حين دخل ديوان الإنشاء
-
وله
-
قلت وهذا من قصيدة قال يعقوب بن أحمد بن الصابونى أنشدنا لنفسه لولا بروق بالعذيب تلوح ما كان قلبى يغتدى ويروح
-
وفى نسخة أههنا ما لفظه
-
خاتمة الطبع
الجزء 4
-
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للشيخ الإسلام حافظ العصر شهاب الدين أحمد بن على بن محمد ابن محمد بن على بن أحمد الشهير بابن حجر العسقلاني
-
رب أعن ويسر يا كريم ذكر من اسمه على
أبو الحسن علي بن محمد التهامي حياته وشعره
التطورات السياسية والحضارية في الدولة السعودية المعاصرة