-
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قال: قيل: يا رسول الله،
-
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. قلت: يا نبي الله،
-
أنا النذير، والموت المغير، والساعة الموعد
-
الموت من ذلك
-
أن نفرا من بني إسرائيل خرجوا يمشون في الأرض، ويفكرون فيها حتى انتهوا إلى مقبرة، فسألوا
-
الميت ليسمع خفق نعالهم إذا ولوا مدبرين
-
كيف أنت إذا كنت في أربعة أذرع في ذراعين , ورأيت منكرا ونكيرا؟ قال: قلت: يا رسول الله، وما
-
كانت امرأة مسقاما، فذكرت شدة الموت، وضغطة القبر، فدعوت الله، فخفف عنها
-
يتعوذ من عذاب القبر قال أبو بكر بن أبي داود: هذه أم خالد بن سعيد بن العاص روت عن النبي
-
أبي أول من كتب بسم الله الرحمن الرحيم
-
أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم قريبا من فتنة الدجال
-
قد أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم قريبا من فتنة الدجال قال أبو بكر بن أبي داود: وعند
-
استعيذوا بالله من عذاب القبر
-
لولا أن لا تدافنوا، لسألت الله أن يسمعكم ما أسمعني من عذاب القبر
-
تعوذوا بالله من عذاب القبر، وعذاب النار، وفتنة الدجال. قال: قالوا: وما ذاك يا رسول الله؟
-
ذراري المسلمين يكفلهم إبراهيم
-
يأكل التراب كل شيء في الإنسان إلا عجب ذنبه قيل: وما هو يا رسول الله؟ قال: مثل حبة خردل،
-
كيف أنعم وصاحب الصور قد التقم الصور ينتظر متى يؤمر أن ينفخ، فينفخ، قالوا: وماذا نقول يا
-
ينادي مناد بين يدي الصيحة: يا أيها الناس، أتتكم الساعة ومد بها التيمي صوته قال:
-
الشاهد محمد صلى الله عليه وآله وسلم، والمشهود: يوم القيامة فذلك قوله تعالى: {فكيف إذا
-
أرض بيضاء، عفراء، كالخبزة من النقي
-
يحشر الناس يوم القيامة على ثلاثة أثلاث: ثلث على الدواب، وثلث ينسلون على أقدامهم نسلا،
-
يبعث الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا، فقالت له عائشة: يا رسول الله، فكيف بالعورات؟ فقال:
-
محشورون عراة، غرلا، فأول الخلائق يكسى إبراهيم، ثم يجاء برجال منكم، فيؤخذ بهم ذات الشمال،
-
يجيئون يوم القيامة على أفواههم الفدام، فأول ما يتكلم من العبد فخذه
-
يجيء النبي ومعه رجل , ويجيء النبي ومعه الرجلان، وأنا أكثر الأنبياء تبعا يوم
-
يحشر الناس يوم القيامة، فأكون أنا وأمتي على تل، فيكسوني ربي عز وجل حلة خضراء، ثم يؤذن لي،
-
يجمع الله الناس , فيقوم المؤمنون حين تزلف الجنة , فيأتون آدم، فيقولون: يا أبانا استفتح
-
حتى يؤدى إلى كل ذي حق حقه قال الزبير: إن الأمر إذا لشديد
-
يؤتى بحسنات العبد وسيئاته يوم القيامة، فيقضى بعضها من بعض، فإن بقيت له حسنة، وسع له في
-
يكفر بالحسنة الواحدة ألف ألف خطيئة قال: نعم، وألفي ألف خطيئة سمعت ذلك من رسول الله صلى
-
رجلان جثيا بين يدي رب العزة عز وجل، فقال أحدهما: خذ لي بمظلمتي من أخي. قال الله: أعط أخاك
-
إذا كان يوم القيامة دعا الله بعبده، فيضع كنفه عليه، فيقول: ألم تعمل يوم كذا وكذا ذنب كذا
-
يؤتى بالعبد يوم القيامة، فيقال: ألم أجعل لك سمعا، وبصرا، ومالا، وولدا، وسخرت لك الأنام
-
يقضى للجماء من القرناء قال أبو بكر بن أبي داود: لم يروه عن شعبة إلا حجاج بن
-
الله يدري، وسيقضي بينهما قال أبو بكر بن أبي داود: أخطأ فيه أبو داود، والصواب: شمر بن
-
تصدقوا، فيوشك الرجل أن يخرج بماله، فلا يجد من يتصدق عليه، ثم ذكر حوضه، فقال: هو ما بين
-
حوض محمد صلى الله عليه وآله وسلم أشد بياضا من اللبن , وأحلى من العسل , وأبرد من الثلج،
-
عدد آنية الحوض كعدد نجوم السماء
-
الكوثر: نهر في الجنة، وعدنيه ربي، ترده أمتي، فيختلج الرجل دوني فأقول: يا رب إنه من أمتي ,
-
إني فرطكم، وأنا شهيد عليكم، وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن , وإني قد أعطيت مفاتيح خزائن
-
ينفخ في الصور، والصور كهيئة القرن، فصعق من في السموات ومن في الأرض، وبين النفختين أربعون
-
وإذا أصحابه كأن على رءوسهم الطير، وإذا الإبل قد وضعت جرانها، فإذا أنا بخيال، فإذا معاذ بن
-
أتاني آت من ربي آنفا، فخيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة، وبين الشفاعة، فاخترت
-
خيرت بين الشفاعة، وبين أن يدخل شطر أمتي الجنة، فاخترت الشفاعة، لأنها أعم وأكفى، أفترونها
-
خيرت بين الشفاعة، وبين أن يدخل نصف أمتي الجنة، فاخترت الشفاعة، لأنها أعم وأكفى، أترونها
-
ربي خيرني بين خصلتين: بين أن يدخل نصف أمتي الجنة، وبين الشفاعة لأمتي، فاخترت
-
فاخترت لهم الشفاعة إلى يوم القيامة
-
لكل نبي دعوة يدعو بها لأمته، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
-
اغفر لكل مسلم يؤمن بك، لا يشرك بك شيئا قال أبو بكر بن أبي داود: قوله: يقول: يعني النبي
-
الله وعدني أن يدخل من أمتي الجنة أربع مائة ألف، فقال أبو بكر: زدنا يا رسول الله. قال:
-
ناسا من أهل لا إله إلا الله يدخلون النار بذنوبهم، فيقول لهم أهل اللات والعزى: ما أغنى
-
رحمتي سبقت غضبي، وأنا أرحم الراحمين، فيخرج من النار مثل أهل الجنة أو مثلي أهل الجنة
-
يدخل قوم جهنم، ثم يخرجون منها، فيدخلون الجنة، فيعرفون فيها بأسمائهم يقال لهم:
-
يؤتى بالموت يوم القيامة في صورة كبش أملح، فيذبح بين الجنة والنار، ثم يقال: يا أهل الجنة ,
-
ما يحشرون على أقدامهم، ولا يساقون سوقا، ولكنهم يؤتون بنوق من الجنة، لم ينظر الخلائق إلى
-
احتجت الجنة والنار، فقالت النار: يدخلني الجبارون والمتكبرون، وقالت الجنة: يدخلني الفقراء
-
من اتقى الله دخل الجنة، ينعم فيها، ولا ييأس، ويحيا فيها فلا يموت، ولا تبلى ثيابه، ولا
-
جنتان من ذهب , آنيتهما وما فيهما، وجنتان من فضة، آنيتهما وما فيهما، وما بين القوم، وبين
-
للنار سبعة أبواب، وللجنة ثمانية أبواب
-
ما بين كل مصراعين من مصاريع الجنة مسيرة سبع سنين
-
الجنة مائة درجة، ما بين كل درجتين مسيرة خمسمائة عام
-
لو أن ما أقل ظفر من الجنة برز من الدنيا لتزخرفت له ما بين السماء
-
يدخل أهل الجنة الجنة جردا، مردا، بيضا، جعادا، مكحلين، أبناء ثلاثة وثلاثين، على خلق آدم:
-
يبعث أهل الجنة على صورة آدم، في ميلاد ثلاث وثلاثين سنة، جردا، مردا، مكحلين، ثم يذهب بهم
-
ما في الجنة شجرة، إلا ساقها من ذهب
-
في الجنة شجرة، يسير الراكب في ظلها، مائة سنة
-
شجرة في الجنة، مسيرة مائة سنة , ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها
-
في الجنة قصر من لؤلؤة، ليس فيها صدع، ولا وهي، أعده الله لخليله إبراهيم عليه السلام
-
الله يجعل مكان كل شوكة منها ثمرة مثل خصوة التيس الملبود يعني الخصى فيها سبعون لونا من
-
في الجنة بحر الماء، وبحر اللبن، وبحر الخمر، وبحر العسل، ثم تنفجر الأنهار
-
الجنة لا خطر لها هي ورب الكعبة نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر مطرد، وثمرة
-
أهل الجنة ليتراءون الغرفة في الجنة، كما يتراءون الكوكب الدري الغابر في الأفق الشرقي، أو
-
أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري الغابر في الأفق من المشرق
-
في الجنة لغرفا يرى ظهورها من بطونها، وبطونها من ظهورها، فقام أعرابي، فقال: يا رسول الله ,
-
الحور في الجنة يتغنين، يقلن: نحن الحور الحسان، خبين لأزواج كرام
-
لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما
-
أدنى أهل الجنة منزلة الذي له ثمانون ألف خادم، واثنتان وسبعون زوجة، وتنصب له قبة من لؤلؤ،
-
من مات من أهل الجنة من صغير، أو كبير يردون بني ثلاثة وثلاثين سنة في الجنة، لا يزيدون
-
لو أن امرأة من نساء أهل الجنة أشرفت إلى أهل الأرض لملأت الأرض ريح مسك، ولأذهبت ضوء الشمس
-
الرجل في الجنة ليتكئ سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأة , فتضرب على منكبه، فينظر وجهه