قال النووي في مقدمة كتابه: "فقد قال الله العزيز الحكيم {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ}، وقال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}، فعلم بهذا، أن من أفضل أو أفضل حال العبد حال ذكره رب العالمين، واشتغاله بالأذكار الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم سيد المرسلين".
مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
من الأحاديث التي ذُكرت في الكتاب:
-
آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون
-
الآيتان من آخر سورة البقرة
-
أرأيت الرجل يجد مع امرأته رجلاً……
-
أخذ رسول الله ﷺ بيد عائشة
-
ألا أعلمكم شيئًا تدركون به من سبقكم
-
أن ابن مسعود جعل له من يرقب له
مختصر تفسير الطبري 3/1
تنبيه الغافلين