الحديث عن الإقناع أشبه بالحديث عن ما هو واضح ومعلوم لدى الناس، وهذا ما يجعل المهمة صعبة. ولهذا نريد أن نسأل، إذا كان موضوع الإقناع واضحاً ومكرراً فهل نحن مقنعون للدرجة التي تُرضينا وترضي الآخرين عنا؟ وكيف نعرف ذلك أصلاً؟ أتوقع أن الإجابة بحاجة إلى الاستدراك ولو قليلاً.