-
تحقيق أنه لم يصح في صلاة النبي ﷺ على ابنه إبراهيم حديث، وأنه ثبت خلافه
-
كلام ابن القيم في تحقيق الصواب في الصلاة على الشهداء
-
من هم المنافقون الذين تحرم الصلاة عليهم؟
-
لماذا لم يأخذ ﷺ بقول عمر في ابن أبي بن سلول: أنه منافق، وصلى عليه؟
-
تحقيق أن استغفار إبراهيم لأبيه كان بعد وفاته، وأنه لم يتبين له أنه عدو الله إلا بعد الوفاة
-
خطأ بعض المسلمين الذين يترحمون على بعض الكفار
-
شيء من ترجمة سعيد بن العاص
-
تحقيق ثبوت حديث تقديم الحسين لسعيد بن العاص للصلاة على أخيه الحسن رضي الله عنهما والرد على من ضعف إسناده
-
إغفال بعض فقهاء الشافعية سنية الصلاة على الجنائز في المصلى
-
ذكر حديث أنس في: أن السنة أن يقوم الإمام في الصلاة على الميت عند رأسه إذا كان رجلاً، ووسطه إذا كان إمرأة، وتحقيق بطلان الرواية التي تعلل الوقوف وسطها ليسترها من القوم والرد على الحنفية الذين تمسكوا بها
-
آثار صحيحة في التكبير على الجنازة بأكثر من أربع، وأن أكثر ما ثبت في السنة تسع تكبيرات
-
الرد على المانعين من الزيادة على الأربع بدعوى النسخ
-
عدم مشروعية الرفع في غير التكبيرة الأولى في الجنازة خلافًا لأبي حنيفة
-
عدم مشروعية دعاء الاستفتاح في الجنازة
-
الرد على الحنفية في قولهم بعدم مشروعية القراءة على الجنازة مع ثبوتها في السنة، والرد على من نفى ذلك منهم، وبيان تناقضه
-
الدعاء في صلاة الجنازة بما ثبت ﷺ عنه من الأدعية
-
السنة أن يسلم الإمام في الجنازة سرًا
-
تحقيق أنه لا تجوز الصلاة على الجنازة في الأوقات المكروهة والرد على من أدعى جوازها إجماعًا
-
حديث عائشة في زيارتها قبر أخيها بعد وفاة النبي، وقولها: إنه صلى الله عليه وسلم أمر بها بعد أن نهى عنها، والرد على ابن القيم في غمزه إياه
-
حديث آخر لها في تعليم الرسول إياها ما تقول إذا زارت القبور
-
استدلال الحافظ به على جواز زيارة النساء للقبور، وبيان ذلك، وذكر حدیث استدل به بعض المعاصرين ولا أصل له، وآخر منكر جدًا سكت عليه الحافظ وتابعه عليه الشوكاني ! ومن قبله الصنعاني
-
حديث من زار قبر الوالدين أو أحدهما .... سكت عليه الصنعاني أيضًا وهو موضوع
-
كراهة أبي حنيفة وغيره القراءة في المقابر والدليل عليها
-
قصة رجوع أحمد عن قوله: بأن القراءة عند القبر بدعة، وبيان أنها لا تصح
-
حديث من مر بالمقابر فقرأ قل (هو الله أحد) .... موضوع وبيانه
-
كراهة المشي بين القبور بالنعال والدليل عليها
-
حديث ابن عباس في وضعه صلى الله عليه وسلم شقي جريدة النخل على القبرين وبيان أن لا حجة فيه على وضع الآس ونحوه على القبور، من وجوه
-
ذكر آثار عن بعض الصحابة في وضعهم الجريد في القبر، والجواب عنها