-
المقدمة (للمحقق)
-
ترجمة المؤلف
-
نص منظومة سلم الوصول
-
(خطبة الكتاب وفيها تحميد الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا)
-
في أنه لا صلاح ولا سعادة ولا نجاح إلا بمعرفة الله عز وجل وتوحيده
-
اختلاف الفرق الإسلامية
-
الفرقة الناجية
-
سبب نظم المتن (سلم الوصول وتأليف الشرح (معارج القبول)
-
خلاصة القول في تفسير البسملة
-
القول في حمد الله وشكره والاستعانة به
-
القول في كلمة الشهادة
-
القول في الصلاة، والتعريف بالآل والأصحاب
-
التعريف بموضوع الكتاب
-
(مقدمة): تعرف العبد بما خلق له، وبأول ما فرض الله عليه
-
العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه وانظر فصل العبادة في المجلد الثاني
-
آية (وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم)
-
بعد هذا الميثاق الذي أخذه الله على البشر أرسل إليهم الرسل
-
انقسام التوحيد إلى نوعين: أولهما توحيد المعرفة والإثبات (النوع الثاني في توحيد القصد والطلب)
-
ذكر مناظرة بين رسل الله وأعدائه (وألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه)
-
مناظرة أخرى بين موسى وفرعون (وقال فرعون وما رب العالمين)
-
ما نقل عن الأئمة وغيرهم في هذا الباب
-
أسماء الله الحسنى
-
أسماء الله ليست منحصرة في التسعة والتسعين
-
دلالة أسماء الله حق على حقيقتها مطابقة وتضمنًا والتزامًا
-
أسماء الله غير مخلوقة
-
معنى الحديث إن الله تسعة وتسعين إسمًا من أحصاها وحفظها دخل الجنة
-
تفسير الآية (وذروا الذين يلحدون في أسمائه )
-
إثبات صفات الله التي وصف بها نفسه ووصفه بها نبيه
-
إثبات ربوبية الله
-
الأول بلا ابتداء، والآخر بلا انتهاء
-
الأحد الفرد في إلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته
-
القدير الذي له مطلق القدرة وكمالها وتمامها
-
الأزلي بذاته وأسمائه وصفاته الصمد الذي يصمد إليه الخلائق في حوائجهم
-
البر وصفًا وفعلاً، المهيمن على عباده بأعمالهم
-
العلي علو قهر وعلو شأن
-
الذي له العلو والفوقية بالكتاب والسنة وإجماع الملائكة والمرسلين وأتباعهم
-
استواؤه على العرش
-
تصريح القرآن بفوقية الله عز وجل
-
تصريح القرآن والسنة بأن الله عز وجل في السماء
-
التصريح باختصاص بعض الأشياء بأنها عنده
-
الرفع والصعود والعروج إليه
-
معراج نبينا إلى سدرة المنتهى وإلى حيث شاء الله عز وجل
-
حديث ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا
-
رفع الأيدي إليه تعالى والأبصار في أحاديث القنوت والاستسقاء والدعاء
-
إشارة النبي ﷺ إلى العلو في خطبة حجة الوداع بإصبعه وبرأسه الشريف
-
النصوص في ذكر العرش وصفته وإضافته إلى خالقه وأنه تعالى فوقه
-
تكذيب فرعون الموسى في أن إلهه في السماء
-
أقوال الصحابة في صفة العلو
-
أقوال التابعين ومن بعدهم من أهل السنة والجماعة في صفة العلو
-
أقوال طبقة أخرى أبي حنيفة، وابن جريج، والأوزاعي وأضرابهم
-
طبقة أخرى جرير بن عبد الحميد، وابن شقيق وأحمد بن حنبل وأضرابهم
-
طبقة الشافعي وأحمد والقعنبي، ومحمد بن مصعب العابد
-
طبقة المزني، ومحمد بن يحيى الذهلي، والإمام البخاري
-
طبقة زكريا بن يحيى الساجي، وحماد البوشنجي، وابن خزيمة
-
طبقة أخرى من أئمة الإسلام وعلماء السنة
-
طبقة نصر المقدسي، وعبد القادر الجيلاني في كتاب الغنية، والقرطبي
-
القرب والمعية لا ينافي العلو والفوقية
-
القيوم قيوم بنفسه قيم لغيره وجميع الموجودات مفتقرة إليه
-
انفراده عز وجل بالإرادة والمشيئة
-
معنى الآية (من يشأ الله يضلله، ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم)
-
ما يجب الله على عباده من الحمد على حكمته في خلقه وأمره
-
التوفيق بين كون الله لا يجب الفساد وكون ذلك بمشيئته
-
لماذا لم يجعلهم كلهم طائعين مهتدين؟ وما الحكمة في تقدير السيئات مع كراهة الله إياها
-
إثبات البصر والسمع الله عز وجل
-
الكلام على العلم الإلهي
-
الله سبحانه غني بذاته، وكل شيء غيره مفتقر إليه
-
كلام الله عز وجل
-
تكليم الله عبده ورسوله موسى بن عمران
-
الكلام الإلهي يجل عن الإحصاء والحصر والفناء
-
كلام الله الذي في كتابه الحكيم عين كلامه، ليس بمخلوق ولا حكاية عن كلامه
-
أصل القول بخلق القرآن
-
ما قاله أئمة السنة في مسألة القرآن وحكم الجهمية
-
اللفظية جهمية، وهم الذين يقولون: لفظي بالقرآن مخلوق
-
عود إلى حديث النزول
-
آية هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام
-
رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة الزيادة في آية (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة)
-
هي النظر إلى وجه الله الكريم
-
المنقول عن أصحاب رسول الله ﷺ في هذا الباب
-
أقوال التابعين في ذلك
-
أقوال الأئمة الأربعة وطبقاتهم ومشايخهم
-
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في القرآن وامرارها كما أنت
-
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في صحيح السنة وامرارها كما أنت
-
اجتناب التحريف والتعطيل والتكييف والتمثيل
-
عدول أهل التأويل عن ألف دليل وتمسكهم بما ينسب إلى الأخطل النصراني في الاستواء
-
هذا النوع من التوحيد هو توحيد الإثبات
-
زيادة المتأخرين عن الصفات وأن ظاهرها غير مراد
-
الملاحدة خمس طوائف في توحيد المعرفة والإثبات: الأولى سلبية تثبت إثباتًا هو عين النفي
-
الطائفة الثانية الحلولية الذين يزعمون أن معبودهم في كل مكان بذاته .
-
الطائفة الثالثة الاتحادية القائلون الوجود بأسره هو الله
-
الطائفة الرابعة نفاة القدر وهم فرقتان
-
الطائفة الخامسة الجبرية الذين يرون أن إثبات الفعل للعبد عين الشرك
-
المخالفون لأهل السنة في القرآن سبع طوائف:
-
الأولى (الاتحادية الذين يقولون: كل كلام في الوجود كلام الله حتى السب والشتم
-
الثانية (الفلاسفة) أتباع أرسطو يقولون: كلام الله فيض فاض من العقل الفعال
-
الثالثة (الجهمية) نفاة الصفات القائلون: كلام الله مخلوق
-
الرابعة (الكلابية) يقولون: القرآن معنى قائم بالنفس لا يتعلق بالقدرة والمشيئة
-
الخامسة الأشعرية يقولون: إنه معنى واحد قائم بذات الرب
-
التنبيه إلى أن الأشعرية غير الأشعري، وأن الأشعري رجع إلى مذهب السلف
-
السادسة (الكرامية) يقولون: إنه متعلق بالمشيئة وحادث بعد أن لم يكن
-
السابعة (السالمية يقولون: أنه صفة قديمة لا يتعلق بالقدرة والمشيئة الخ
-
منشأ النزاع بين الطوائف أن الرب هل يتكلم بمشيئته أم بغير مشيئته