حين استلم ايقونة الغموض، الروائي الأصهب جائزته وفجر ذاك الاعلان الغريب فعم الصخب بالجمهور وظن بعضهم انها مزحة. لكن جثة الأصهب مفجرة الرأس لم تكن مضحكة على الاطلاق تلاه ظهورالاخطبوط وتساقط المزيد من الجثث في مدينة ثاج وقضية التحدي الذي واجهها المحقق عماد. في سابقة للمؤلف ان يكتب رواية بوليسية بقطبين المحقق ماجد والمحقق عماد.
فمن يصل للحقيقة؟