قال صفوان بن عدنان في كتابه عن الفقه: "أن علم أصول الفقه من أعظم العلوم الشرعية قدرًا، وأرفعها مكانًا، وأسماها منزلة، لأنه يبين لأنه يبين طرق استنباط الأحكام، واستخراجها من النصوص الشرعية، وكيفية إلحاق الفروع بأصولها، وحملها على نظائرها، وقد ازدادت الحاجة إليه في زماننا بعد ما هُجر لوقت طويل، حتى ضعف، وقل المتخصصون فيه، وكاد ينسى لولا أن تداركه الله ببعض الجامعات والعلماء الذين قاموا بنشره".
مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
ينقسم الكتاب لأربعة عشر كتابًا، وهم:
-
الكتاب الأول: القواعد التمهيدية
-
الكتاب الثاني: الحقيقة والمجاز
-
الكتاب الثالث: المشترك
-
الكتاب الرابع: القرآن الكريم
-
الكتاب الخامس: السُنة
-
الكتاب السادس: الأمر
-
الكتاب السابع: النهي
-
الكتاب الثامن: العام والخاص
-
الكتاب التاسع: المطلق والمقيد
-
الكتاب العاشر: المطلق والمبين
-
الكتاب الحادي عشر: النسخ
-
الكتاب الثاني عشر: الإجماع
-
الكتاب الثالث عشر: القياس
-
الكتاب الرابع عشر: الاجتهاد
منهاج التلاوة
الرصافي