مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
مقدمة
-
جاءت الشرائع السماوية بأصلين عظيمين
-
توافق الفطرة والشريعة
-
تبديل الفطر والشرائع
-
الشريعة أسرع في التغيير من الفطرة
-
رجوع الفطرة إلى أصلها أسهل من خروجها منه
الشرائع والطبائع .. وتغييرها
فطرة العفاف وتغييرها
-
جميع الأنبياء يدعون إلى حفظ أصول الفطرة مع التوحيد
-
تغيير الفطرة أخطر من تغيير سنن الكون
-
قصة موسى والحجر، وما فيها من عبر
-
قصة آدم وحواء وما فيها من عفاف الفطرة والطبع
-
الإنسان يمكن أن يتطبع ويألف ما يخالف بعض الفطرة
الحجاب .. عبادة وعادة
-
اختلاف الناس في حدود فطرة الستر
-
الشرائع أقوى هيبة وحفظا من العادات في نفوس الناس
-
من وسائل الشيطان وأعوانه: فصل عبودية الحجاب، والإبقاء على كونه عادة
الحكمة من مشروعية حجاب المرأة
-
الوسائل أكثر من الغايات والمقاصد
-
تحريم وسائل الكبائر أشد من تحريم وسائل الصغائر
-
كبيرة الزنا والاحتياط في تحريم وسائلها
-
من السنن العقلية النقلية: أنه لا يهدم الوسائل إلا من لم يؤمن بالغايات، كما أنه لا يقدر تحريم الوسائل، من لم يعرف خطر الغايات
ميل الجنسين بعضهما إلى البعض
تاريخ تشريع الحجاب والستر
-
البدء بتحريم الغايات قبل تحريم الوسائل الموصلة إليها
-
بعض الكتاب يستدل بأحاديث قبل فرض الحجاب على تهوين الحجاب
-
أنواع النساء في الحجاب واللباس، وفساد قياس حكم بعضهن على بعض
مصطلحات الستر واللباس في الشريعة وفي لغة الفقهاء، ووجوب التفريق بينها
التاريخ والواقع وأثره على الفقه
العرب ولباس المرأة
-
قبائل معد بن عدنان وفروعها
-
الأصل في نساء معد بن عدنان، وكثير من قبائل العرب، الستر التام
-
كانوا يفرقون بين الحرة والأمة بكشف الوجه
-
تستر نساء نصارى العرب
-
أسماء ما يغطى به الوجه
-
معنى السفور عند العرب
-
تبرج الجاهلية الأولى
معنى كلمة (العورة) لغة وعرفا وشرعا
عورة الصلاة، وعورة الستر والنظر، وخلط كثير من الكتاب بينهما
نقاب المرأة في الحج
-
الخلط بين تحريم النقاب على المحرمة، وتغطية وجهها عند الرجال الأجانب في الحج
-
حرم الله على المرأة حال الإحرام لباسا، وعلى الرجال لباسا
-
الحكم يتعلق باللباس، لا بما تحته؛ فتحريم لباس معين لا يعني كشف العضو
-
تفريق الصحابة بين تخصيص النقاب بالنهي، وبين تغطية الوجه
-
لا تشترط المجافاة عند سدل المحرمة ثوبها على وجهها، خلافا للشافعي
-
كانت العرب في بعض أنساكها في الحج على ما كان عليه إبراهيم عليه السلام
-
أخذ الأحكام من غير فهم سياقاتها خطأ كبير؛ كأخذ بعض الكتاب أحكام غطاء المرأة من المناسك أو من حجاب الصلاة
ما لا يختلف فيه من لباس المرأة
-
يجب على المرأة ألا تلبس لباسا ملتصقا، ولا أن تلبس شفافا
-
يجب ألا يكون لباس المرأة عند الرجال مطيبا
-
يحرم أن يكون لباس المرأة مشابها للباس الرجال
-
يجب ألا يكون لباس المرأة مختصا بلباس غير المسلمات
تحرير محل النزاع فيما يجب أن يستر من بدن المرأة
-
أجمع العلماء أن حجاب المرأة بمفهومه العام: شريعة ودين
-
أجمع العلماء أن تغطية وجه المرأة الحرة الشابة عند خوف الفتنة بها، واجب
-
أجمعوا أن تغطية الحرة الشابة لوجهها شريعة ربانية لذاته
-
أجمعوا أن المرأة العجوز لها أن تكشف وجهها؛ بشرط ألا تتبرج بزينة على وجهها
-
أجمع العلماء أن عورة الأمة ليست كعورة الحرة
-
أجمع العلماء على التفريق بين عورة الستر وعورة النظر
توظيف الخلاف واستغلاله لهدم الأصول وخرق الإجماع
-
من وسائل معرفة المستغلين للخلاف لضرب الأصول: النظر في سيرهم، وفي موقفهم من القطعيات والإجماعات
-
من خالف الإجماعات، فلا فائدة من مناظرته في الخلافيات
-
اتخاد بعض الكتاب مسائل الخلاف ذريعة لهدم الأصول وضربها؛ مضاهاة لسلفهم المنافقين
-
ترويج بعض الكتاب والمنافقين أن الحجاب عادة لا عبادة، أن تغطية الوجه تقليد لا دين
الخلاف وحق الاختيار
-
أجمع المسلمون على أن الخلاف ليس بحجة
-
أجمع المسلمون على أن الخلاف لا يسوغ ترك الدليل البين تقليدا لفقيه
-
الله تعالى لم يرجع الناس إلى الخلاف؛ لأن الخلاف حادث وليس من الدين، بل رجعهم إلى النص والدليل
-
الله تعالى أخبر بوجود الاختلاف قدرا، ونهى عنه شرعا، وعذر المجتهد، دون المقصر والمتساهل
-
النبي معصوم، والفقيه يخطئ ويصيب، والله تعالى يسأل الناس يوم القيامة عن اتباع المرسلين، لا تقليد الفقهاء
-
العقل يدل على أن تتبع الرخص يمرض الأبدان والأديان
القرآن لا تتعارض آياته، بل تتوافق وتتعاضد
أقوال الصحابة في حجاب المرأة وسترها، وأسباب الخطأ فيها
جمع الآيات الواردة في حجاب المرأة وسترها، وبيان المراد منها
-
الآية الأولى: قوله تعالى: {وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب} [الأحزاب: ٥٣]
-
الآية الثانية: قوله تعالى: {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} [الأحزاب: ٣٣]
-
الآية الثالثة: قوله: {ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن} [الأحزاب: ٥٩]
-
الآية الرابعة: قوله تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن} [النور: ٣١]
-
الآية الخامسة: قوله تعالى: {والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن والله سميع عليم} [النور: ٦٠].
-
التدرج في فرض الحجاب
-
حجاب الصحابيات والتابعيات
-
زينة الوجه للعجوز وزينة الوجه للشابة
-
عورة الستر وعورة النظر
-
من الفروع الموجبة للنظر مسائل كثيرة
إشكالان والجواب عنهما
كلام الأئمة الأربعة في كشف المرأة لوجهها
مذهب مالك
-
استشكال البعض تجويز مالك لأكل المرأة مع غير محرمها
-
استشكال البعض ما ينقل عن مالك في مسألة الظهار
-
استشكال البعض كلام مالك في الرجال ييممون المرأة الميتة بالتراب
مذهب أبي حنيفة
مذهب الشافعي
مذهب أحمد
تغطية المرأة لوجهها بين التشديد والتيسير
-
مدارس فقهية مهزومة تريد أن تطوع الآيات والأحاديث والآثار لهذا الواقع البعيد
-
التفريق بين هذه المدرسة المهزومة، وبين منهج الأنبياء في تقريب الحق والتدرج فيه
-
يتدرج بتثبيت الأصول قبل الفروع، والمقاصد قبل الوسائل
أحاديث مشكلة في الحجاب، والجواب عما أشكل فيها
-
الأول: قصة أسماء بنت أبي بكر
-
الثاني: حديث المرأة الخثعمية
-
الثالث: حديث سبيعة الأسلمية
-
الرابع: حديث سفعاء الخدين
الخاتمة
خزانة الادب 13/1ولب لباب لسان العرب 18/1
صبح الاعشى في صناعة الانشا 1/15 / العلمية