حاولت جاهدًا أن ألفت نظر أختي الحبيبة سارة وهي مشغولة عني، وفي كل مرة أسألها عما يشغل بالها كانت تفاجئني بردها، هناك من يعرف مكاني مهما اختبأت ويسمع صوتي و أفكاري دون أن أتكلم.
كان أمرًا محيرًا … حتى فهمت قصدها واللغز في كلامها.
قصة أبدًا أبدًا تحفز تساؤل الأطفال حول معاني أسماء وصفات الله جل جلاله.