هذا الكتاب يسجل يوميات المؤلف عام 1947م خلال زيارته لمنطقة الشرق الأوسط، التي بدأها من القاهرة، ثم انتقل إلى جدة، ثم غادرها إلى الرياض، والتقى هناك الملك عبدالعزيز - رحمه الله - حيث أبدى إعجابه بهذا القائد العظيم، ووصف أحاديثه معه التى دارت في أغلبها على تأييده -طيب الله ثراه- للقضية الفلسطينية، وتعاطفه مع شعبها.
كما وصف المؤلف مقابلته للملك سعود ( ولي العهد آنذاك)، الناشر:
هذا الكتاب يسجل يوميات المؤلف عام 1947م خلال زيارته لمنطقة الشرق الأوسط، التي بدأها من القاهرة، ثم انتقل إلى جدة، ثم غادرها إلى الرياض، والتقى هناك الملك عبدالعزيز - رحمه الله - حيث أبدى إعجابه بهذا القائد العظيم، ووصف أحاديثه معه التى دارت في أغلبها على تأييده -طيب الله ثراه- للقضية الفلسطينية، وتعاطفه مع شعبها.
كما وصف المؤلف مقابلته للملك سعود ( ولي العهد آنذاك)، والملك فيصل ( نائب الملك في الحجاز)، رحمهم الله جميعاً، ولقاءه لعدد من الشخصيات المهمة، مثل الشيخ حافظ وهبه، وفؤاد حمزة، وعبدالله السليمان، وغيرهم، ووصف الحياة في مدينة الرياض بأسواقها ومبانيها وأبرز معالمها.