حياكم الله
Search
English
All Categories
    Menu Close

    في التاريخ العباسي و الاندلسي

    هذا كتاب "في تاريخ المغرب والأندلس" وهو ما ألقاه الدكتور "أحمد مختار العبادي" من محاضرات على طلاب جامعات الإسكندرية، وعين شمس، والرباط، وبيروت العربية، ويلاحظ القارئ من خلال هذا الكتاب أن العالم الإسلامي في الشرق والغرب، يمثل وحدة تاريخية مهما بعدت بين أجزائه المسافات، وفرقت بين أطرافه المذاهب والسياسات.
    SKU: 0008001010
    40.25 ر.س.‏ incl tax
    excluding shipping
    i h

    مواصفات الكتاب:

    • اسم المؤلف: أحمد مختار العبادي

    • عدد الصفحات: 580 صفحة

    • موضوع الكتاب: في التاريخ العباسي والأندلسي

    محتويات الكتاب:

    القسم الأول من هذا الكتاب هو التاريخ العباسي تحدث فيه المؤلف عن نشأة الدولة العباسية، فتكلم عن مآثر الدولة العربية الراحلة، وعوامل سقوطها، ثم انتقلت الدعوة العباسية ومراحلها وعوامل نجاحها ثم المميزات العامة للدولة الجديدة.

    وفي الفصل الثاني تكلم عن خلفاء العصر العباسي الأول وما قاموا به من أعمال سياسية وعمرانية على أساس أن شخصياتهم لعبت دوراً أساسياً في توجيه سياسة هذا العصر الذهني من تاريخ الدولة العباسية. أما الفصل الثالث أو ما يسمى بالعصر العباسي الثاني، فقد تكلم فيه عن سيطرة الأتراك على الخلافة العباسية، وما نتج عن ذلك من نزعات استقلالية أدت إلى قيام دول مستقلة في أطراف الدولة شرقاً وغرباً، مثل الدول الطاهرية، والصفارية، والسامانية، والغزنوية شرقاً، والطولونية والأخشيدية في مصر والشام.

    وقد أدى هذا التفكك السياسي إلى ضعف الخلافة العباسية ذاتها ووقوعها تحت سيطرة بني بويه الفرس الشيعة مدة قرن من الزمان، وهو ما يسميه المؤرخون بالعصر العباسي الثالث. وقد ضمن هذا العصر في الفصل الرابع من الكتاب. أما الفصل الخامس والأخير، فقد تكلم فيه عن دولة الأتراك السلاجقة وما تمخض عنها من دويلات مستقلة عمت الشام والجزيرة والعراق وفارس، وعرفت باسم الاتابكيات، وقد سمي هذا العصر بالعصر العباسي الرابع وهو آخر عصور الدولة العباسية.

    أما القسم الثاني من الكتاب، وهو الخاص بتاريخ الأندلس، فقد رتبت موضوعاته وفق التقسيم التقليدي أيضاً في ستة فصول، بدأه بتعريف عام لبلاد المغرب والأندلس، ثم الفتح العربي لهذا البلاد، يليه عصر الولاة، ثم عصر الدولة الأموية بقسميها: الإمارة والخلافة، ثم نهاية هذه الدولة وسقوطها وتفككها إلى دويلات طائفية ضعيفة مهددة بالزوال، وختم هذا الموضوع بدخول البطل المغربي وقائد المرابطين يوسف بن تاشفين إلى الأندلس، وانقاذه لها من سقوط محقق بعد انتصاره على الإسبان في موقعة الزلاقة سنة 1086.

     

    تصفح أيضًا: