لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم بينما تنتظر موعد الزفاف يتركها بصمت غير مقنع ومبهم ، تسأل عن التفاصيل تسأل ولا تجد مجيب، ظلت في حالة بحث عن هذه الإجابة سنوات حتى تقمصت شخصية أخرى تناسب الإجابة التي ارتضتها لنفسها ، ولكن مع ذلك لم ينقطع حنينها له ، ولكن هل الإجابه ستقنعها أم تدمرها . هل ظنونها خانتها ؟ هل ستصدق هذه الظنون أم ستخونها هي الأخرى؟