-
مقدمة
-
مقدمة المؤلف
-
احتجاج المشركين في زماننا بالمتشابه
-
الشبهة الأولى: أن من أقر بتوحيد الربوبية ولم يقصد من الصالحين إلا الجاه والشفاعة فليس بمشرك
-
الشبهة الثانية: حصرهم عبادة غير الله في الأصنام دون الصالحين
-
الشبهة الثالثة: أن طلب الشفاعة منهم ليس بشرك
-
الشبهة الرابعة: نفيهم عبادة الصالحين مع أنهم يدعونهم أو يذبحون لهم
-
الشبهة الخامسة: أن من أنكر الشرك فقد أنكر شفاعة الرسول
-
الشبهة السادسة: أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطي الشفاعة وأنها تطلب منه
-
الشبهة السابعة: أن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك فليس مشركا بذلك
-
الشبهة الثامنة: الشرك عبادة الأصنام ونحن لا نعبد الأصنام
-
الشبهة التاسعة: قولهم: إنكم تكفرون المسلمين
-
الشبهة العاشرة: من قال لا إله إلا الله يكفر ولايقتل ولو فعل ما فعل واستدلوا بأحاديث
-
الشبهة الحادية عشرة: قولهم إن الاستغاثة بالأنبياء ليست شركا لجواز الاستغاثة بالأنبياء في الآخرة
-
الشبهة الثانية عشرة: استدلالهم على أن الاستغاثة بالأموات والغائبين ليست شركا بعرضها على إبراهيم من جبريل