ستقومين بالبحث عنه، ولتتبعي حدسك وعقلك، فأنتِ خليفتي التي ستُكمل المشوار الذي بدأته، ولا تتبعي الهوى أينما كان، ولتضعي هدفك نصب عينيكِ، ولتخطي خطوات محسوبة للوصول إليه ولا تسمعي إلى صوت نفسك بل صوت القدر، ولا تُغفلي ما يضعه القدر في طريقك ولو حتى كانت خرقة بالية، فلن يضعها القدر أمامك إلا لسبب قد قُدر سلفاً.