-
أولا: فضح اليهود الذين كانوا سبب الغزوة
-
ثانيًا: إخباره صلى الله عليه وآله وسلم بمسير جيش الأحزاب
-
ثالثًا: حفر الخندق بمدة ستة أيام مع قلة الزاد والعتاد
-
رابعًا: أكل ألف رجل من شاة جابر رضي الله تعالى عنه وصاع شعير
-
خامسًا: كف شعير يكفي القوم.
-
سادسًا: حفنة من تمر بنت رواحة يكفي القوم
-
سابعًا: خبر الذراع
-
ثامنًا: قرص من الخبز يكفي ثمانين رجلا.
-
تاسعًا: خبر الكدية التي عادت كثيبا مهيلا بضربة النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم
-
عاشرًا: صخرة سلمان رضي الله تعالى عنه التي تكّسرت بضربته صلى الله عليه وآله وسلم
-
الحادي عشر: تفتت صخرة أخرى عجزت عنها المعاول.
-
الثاني عشر: رؤيته صلى الله عليه وآله وسلم قصور الشام والمدائن واليمن من مكانه.
-
الثالث عشر: إعطاؤه صلى الله عليه وآله وسلم مفاتيح الشام وفارس واليمن.
-
الرابع عشر: إخباره صلى الله عليه وآله وسلم أن عمارا رضي الله تعالى عنه تقتله الفئة الباغية.
-
الخامس عشر: إخباره صلى الله عليه وآله وسلم بغدر بني قريظة.
-
السادس عشر: استجابة دعائه صلى الله عليه وآله وسلم بالنصر عليهم .
-
السابع عشر: إرسال ريح الصبا لنصرة النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.
-
الثامن عشر: نزول الملائكة نصرة له صلى الله عليه وآله وسلم.
-
التاسع عشر: رحمته صلى الله عليه وآله وسلم بالأحزاب المقاتلين له.
-
العشرون: ما حصل لحذيفة رضي الله تعالى عنه، وما أخبر به.
-
الحادي والعشرون: الله تعالى هو الذي هزم الأحزاب.
-
الثاني والعشرون: وعد الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
-
الثالث والعشرون: إخباره صلى الله عليه وآله وسلم بانقلاب الميزان.
-
الرابع والعشرون: مطابقة ما حكم به سعد رضي الله تعالى عنه لما هو بالتوراة.
-
دروس وعبر من دلائل النبوة في غزوة الخندق.
-
مصادر البحث.