هذا الكتاب جمع ما في الصحيحين من الأحاديث على منهج منفرد عن نظائره، وسمّاه المؤلف ( الجامعع لما في الصحيحين ) وجعل الأحاديث المتفق عليها على حدة ثم أفراد البخاري ثم أفراد مسلم، ويتلوه الزوائد على الصحيحين من بقيّة كتب السنّة؛ لتيسير حفظ وفهم أصحّ كتابين في السنّة.