مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
المجلد الأول
مقدمة
الباب الأول
المبحث الأول: مدخل لدراسة موضوع الكتاب وما ألف فيه
المطلب الأول: حقيقة النبوة
المطلب الثاني: الحكمة من بعث الرسل
المطلب الثالث: وظائف الرسل
المطلب الرابع: أقوال الناس في النبوة
المطلب الخامس: الإيمان بالأنبياء من أركان الإيمان
المطلب السادس: الإسلام دين جميع الأنبياء
المطلب السابع: المعجزات
المطلب الثامن: ما ألف في النبوات
المبحث الثاني: التعريف بالمؤلف
المطلب الأول: حياة المؤلف الشخصية
المطلب الثاني: حياة المؤلف العلمية
المبحث الثالث: دراسة الكتاب
المطلب الأول: التعريف بالكتاب
المطلب الثاني: التعريف بالأصل المخطوط
الباب الثاني: قسم التحقيق
فصل في معجزات الأنبياء التي هي آياتهم وبراهينهم
فصل كل ما يدل على النبوة آية وبرهان عليها
فصل من آيات الأنبياء: نصرهم على قومهم
فصل في آيات الأنبياء وبراهينهم
فصل في أن الرسول لا بد أن يبين أصول الدين
فصل في تمام القول في محبة الله
فصل مناقشة من ينفي المحبة والحكمة والإرادة
فصل عدل الله وحكمته وتعليل أفعاله
فصل طريقة الأشاعرة في إثبات المعجزات
فصل تعريف المعجزة عند الأشاعرة
فصل قول الأشاعرة في المعجزات
فصل كلام الباقلاني في المعجزات ومناقشة شيخ الإسلام له
فصل قول الباقلاني لايدل على صدق النبي إلا المعجزات ولو لم تدل للزم عجز القديم..
فصل الفروق بين آيات الأنبياء وغيرها
فصل ما يخالف الكتاب والسنة فهو باطل
المجلد الثاني
فصل أصول الدين
فصل الحجة على من أنكر قدرة الله وحكمته
فصل الدليل هو الآية والبرهان
فصل الدليل ينقسم إلى قسمين
فصل القسم الثاني الدلالة القصدية
فصل الدليل مستلزم للمدلول
فصل الله سبحانه دل عباده بالدلالة العيانية والدلالات المسموعة
فصل آيات الأنبياء دليل وبرهان
فصل الله تعالى سماها آيات وبراهين ولم يسمها معجزات
فصل خوارق الكهان والسحرة ليست من خوارق العادات وإنما من العجائب الغريبة
فصل الذين سموا آيات الأنبياء خوارق لا بد أن يخصوا ذلك بالأنبياء دون غيرهم
فصل مسمى العادة
فصل اشتقاق كلمة النبي
فصل دلالة المعجزة على نبوة النبي
فصل سنة الله وعادته في الكذاب أن ينتقم منه ويظهر كذبه
فصل الاستدلال بالحكمة
فصل حكمة الله وعدله في إرسال الرسل
فصل الاستدلال بسنة الله وعادته في معرفة النبي الصادق من المتنبئ الكاذب
فصل آيات الأنبياء يلزم من وجودها وجود الأنبياء
فصل خوارق السحرة والكهان مناقضة للنبوة ولا تخرج عن مقدور الجن والإنس