إن كتاب عبقرية محمد صلى الله عليه وسلم هو تقدير العبقرية محمدة بالمقدار الذي يدين به كل إنسان، ولا يدين به المسلم وكفى، وبالحق الذي يثبت له الحب في قلب كل إنسان، وليس في قلب كل مسلم وكفى، فمحمد هنا عظيم لأنه قدوة المقتدين في المناقب التي يتمناها المخلصون الجميع الناس، عظيم لأنه على خلق عظيم.

كتاب عجوة المدينة معجزة نبوية وحقيقة علمية يتناول فضيلة المدينة وعجوتها، وفضيلة التصبح بسبع تمرات منه وتخصيص عجوة المدينة دون غيرها، وعدد السبع من الأمور التي عليها الشارع ولا نعلم نحن حكمتها، فيجب الإيمان بها واعتقاد فضلها والحكمة فيها.