كتاب بستان العارفين للإمام يحيى بن شرف النووي في التصوف، والرقائق والزهديات، يذكر فيه مؤلفه جملاً من آيات القرآن، والأحاديث النبوية، وأقاويل العلماء من الحكايات والأشعار الزهديات، ويبين غالباً صحة الأحاديث وحسنها وحال رواتها، وبيان ما قد يخفى ويشكل من معانيها، ويضبط ما يحتاج إلى تقييد.

كتاب “عُظمى” وهو من تأليف الدكتور أحمد المساعد ويندرج الكتاب في حقل التنمية الإجتماعية والإقتصادية والسياسية التي وصلت المملكة العربية السعودية إليها من خلال استراتيجياتها البعيدة المدى إلى مرتبة عليا جعلت منها “دولة عظمى”، ويأتي هذا التوصيف للمؤلف كون المملكة العربية السعودية أصبحت تترأس مجموعة من الدول العشرين العظمى في العالم

كتاب لماذا روى أئمة التابعين وأتباعهم بصيغة العنعنة للمؤلف الدكتور محمد سعيد بن محمد حسن البخاري يتناول فيه سببب رواية أئمة التابعين وأتباعهم بصيغة العنعنة وهي رواية الراوي عن شيخه بصيغة “عن” أو ما في حكمه، أو هو ما إسناده فلان عن فلان.