قصص الأنبياء الذي هو بين يدي القارئ هو جزء من كتاب ابن كثير “البداية والنهاية”، انتزعه كل طبع الكتاب مستقلاً منه، فليس هو مصنفاً مستقلاً في أصل تأليف ووضعه. ولأهميته تمّ الاعتناء به على هذا النحو: أولاً: العناية بإخراج النص إخراجاً صحيحاً بعيداً عن الأخطاء ما أمكن ذلك، ثانياً: تخريج الآيات القرآنية، مع استعراض غريب المفردات التي توجد في الآيات، ثالثاً: تخريج المرويات المتعددة، رابعاً: شرح المفردات الغريبة في النص كله تيسيراً للفهم وتحقيقاً لهدف تبسيط النص، خامساً: وضع عناوين جانبية لكل فكرة جديدة، ليسهل على القارئ متابعة تسلسل الأحداث والاستفادة بما في الكتاب من فوائد علمية متنوعة

كتاب قصص القرآن من آدم عليه السلام إلى أصحاب الفيل ألفه أحمد زكي، وهو كاتب مصري عربي وأول من أدخل علامات الترقيم على اللغة العربية الحديثة.

كتاب قصص ذهبية سيدنا أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- يقدم نظرة ثاقبة ومفصلة عن الوجود الاستثنائي للخليفة الأول للمسلمين، أبو بكر الصديق -رضي الله عنه-، بالإضافة إلى مساهمته الكبيرة للبشرية جمعاء.

كتاب قصص ذهبية عمر الفاروق -رضي الله عنه- يتناول الحديث عن حياة الصحابي الجليل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ثاني الخلفاء الراشدين والملقب بالفاروق بالأردو.

يتناول الكتاب الحديث عن حياة عمر بن عبد العزيز أمير المؤمنين وخليفة المسلمين، حيث تميزت فترة خلافته بالعدل وردُ المظالم التي كان أسلافه من بني أمية قد ارتكبوها، وعزلُ جميع الولاة الظالمين ومعاقبتهم، كما أعاد العمل بالشورى، ولذلك عدّه كثير من العلماء خامس الخلفاء الراشدين.