مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
بسم الله الرحمن الرحيم رب يسر ولا تعسر
الفصل الأول
الفصل الثاني من هذا الباب
الفصل الأول من فصول هذا الباب في بيان مقالات فرق الرفض
وقد هجا حماد عجرد بشارا وقال في هجائه ويا أقبح من قرد اذا عمى القرد
فأجابه شاعر الزيدية إمامنا منتصب قائم لا كالذي يطلب بالعربية كل إمام لا يرى جهرة ليس يساوى عندنا خردلة
الفصل الثالث من فصول هذا الباب في بيان مقالات فرق الضلال من القدرية المعتزلة عن الحق
وسنذكر تمام أبيات هذه القصيدة بعد هذا إن شاء الله عز وجل ذكر العمرية منهم هؤلاء أتباع عمرو بن عبيد بن باب
الفصل الرابع من فصول هذا الباب في بيان الفرق المرجئة وتفصيل مذاهبهم
الفصل الخامس في ذكر مقالات الفرق التجارية
الفصل السادس من فصول هذا الباب في ذكر الجهمية والبكرية والضرارية وبيان مذاهبها
الفصل السابع من هذا الباب فى ذكر مقالات الكرامية وبيان أوصافها
الفصل الثامن في بيان مذاهب المشبهة من أصناف شتى
الباب الرابع من أبواب هذا الكتاب في بيان الفرق التي انتسبت الى الإسلام وليست منها
الفصل الأول من فصول هذا الباب في ذكر قول الشبابية وبيان خروجها عن ملة الإسلام
الفصل الثاني من فصول هذا الباب في ذكر البيانية من الغلاة وبيان خروجها عن فرق الاسلام
الفصل الثالث فى ذكر المغيرية من الغلاة وبيان خروجها عن جملة فرق الاسلام
الفصل الرابع من هذا الباب فى ذكر الحربية وبيان خروجهم عن فرق الامة
الفصل الخامس من هذا الباب فى ذكر المنصورية وبيان خروجها عن جملة فرق الإسلام
الفصل السادس من هذا الباب فى ذكر الجناحية من الغلاة وبيان خروجها عن فرق الاسلام
الفصل السابع من هذا الباب في ذكر الغرابية والمفوضية والذمية وبيان خروجهم عن فرق الأمة
الفصل الثامن من هذا الباب في ذكر التشريعية والنميرية من الرافضة
الفصل التاسع من هذا الباب في ذكر أصناف الحلولية وبيان خروجها عن فرق الاسلام
الفصل الحادي عشر من فصول هذا الباب في ذكر اصحاب الاباحة من الخرمية وبيان خروجهم عن جملة فرق الإسلام
الفصل الثانى عشر من فصول هذا الباب في ذكر اصحاب التناسخ من أهل الأهواء وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الفصل الثالث عشر من فصول هذا الباب فى بيان ضلالات الحائطية من القدرية وبيان خروجهم عن فرق الامة
الفصل الرابع عشر من فصول هذا الباب في ذكر الحمارية من القدرية وبيان خروجهم عن فرق الأمة
الفصل الخامس عشر من فصول هذا الباب في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الفصل السادس عشر من هذا الباب في ذكر الميمونية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الفصل السابع عشر من فصول هذا الباب فى ذكر الباطنية وبيان خروجهم عن جميع فرق الاسلام
ومن رآه من غلاة الرافضة كالسبابية والبيانية والمغيرية والمنصورية والخطابية لم يحتج معه إلى تأويل الآيات والأخبار لانهم يتأولونها معهم على وفق ضلالتهم ومن رآه من الرافضة زيديا أو إماميا مائلا الى الطعن في أخبار الصحابة دخل عليه من جهة شتم الصحابة وزين
قال عبد القاهر قد أجبنا هذا القائل بقولنا فيه أتطمع فى دخول جنات عدن وأنت عدو تيم أو عدى وهم تركوك أشقى من ثمود وهم تركوك أفضح من دعى وفى نار الجحيم غدا ستصلى إذا عاداك صديق النبي
والأرنب تنام مفتوحة العينين وقالوا ليس في الحيوان ما لسانه مقلوب الا الفيل وليس في ذوات الأربع ماثديه على صدره إلا الفيل وقالوا ان الفيل تضع لسبع سنين والحمار لسنة والبقرة في ذلك كالمرأة وقالوا في قضيب الارنب والثعلب أنه عظم وقالوا كل ذي رجلين إذا
الفصل الثاني من فصول هذا الباب في بيان تحقيق النجاة لأهل السنة والجماعة
الفصل الثالث من فصول هذا الباب في بيان الأصول التي اجتمعت عليها أهل السنة
الفصل الرابع من فصول هذا الباب فى قولنا في السلف الصالح من الامة
الفصل الخامس من فصول هذا الباب في بيان عصمة الله
تصفح أيضًا: