حياكم الله
بحث
ِArabic
كافة التصنيفات
    القائمة Close

    البازان وسيل البغدادية

    كتاب البازان وسيل البغدادية يتناول مجموعة من الملامح الإنسانية لحي البغدادية والتفاصيل الصغيرة لأهل الحارة وشخوصها المحببة للقراء، والتي يتآلف معها القارئ ويصبح أحد هذه الشخوص،وقد تعمد باجنيد في هذه الحكايات المقتطفة من الحارة على أسلوبه الساخر الذي يميز الشخوص وعلاقتها بأهل الحارة.
    SKU وحدة (رقم) التخزين للمنتج: 0007008125
    17.25 ر.س.‏ شامل الضريبة
    لايتضمن الشحن
    i h

    مواصفات الكتاب

    • اسم المؤلف: يحيى باجنيد

    • عدد الصفحات: 97 صفحة

    • موضوع الكتاب: ملامح وتفاصيل صغيرة عن حي البغدادية

    نبذة عن المؤلف

    يحيى باجنيد هو الكاتب الساخر والقاص والصحفي ورسام الكاريكاتير والفنان التشكيلي والإذاعي والسيناريست، ابن جدة القديمة التي استلهم منها ذائقته الشعبية متدثرًا بموروثها الأصيل وحكاياتها العتيقة.

    ولد يحيى محمد باجنيد عام 1368هـ في حارة الشام بمدينة جدة التي تعرف أيضًا بحارة التجار، وما بين هذا الحي العريق وحي البغدادية تكونت ملامح شخصيته الممتزجة بألوان التراث الذي يجمع بين الحاضرة والبادية.

    كانت مكتبة والده هي المكان المفضل له حيث تولع بالقراءة وتأثر في ذلك بأبيه وبجده لأمه حيث كانا يشجعانه على القراءة منذ الصغر، كما أظهر في صغره موهبة في الرسم.

    عن بداية عمله الصحفي، قال باجنيد في أمسية أدبية أقامها نادي الرياض الأدبي عام 2011، ونشرت صحيفة (الرياض) مقتطفات منها: “كانت بدايتي مع الصحافة عبر ولعي بالقراءة التي ورثتها عن والدي، وتأثري بجدي لأمي، إلى جانب اتجاهي للرسم آنذاك، إذ كان جلوسي في مكتبة والدي تتجاذبه القراءة والرسم، إذ كانت الإرهاصات الأولى مع الريشة والقلم.. فالصحافة بيتي والإذاعة معشوقتي.. وما تزال الإذاعة غرامي، لكونها تتيح لسامعها أن يشارك فيما يسمع، إلا أن الصحافة ودروبها قادتني من محطة صحفية إلى أخرى عبر العديد من الصحف المحلية التي أفخر بأن تكون آخر محطاتها كاتبًا في جريدة (الرياض) فعمودي (حسبنا الله) أستطيع أن أقول إنه مر بأغلب الصحف المحلية”.

    انجذب يحيى باجنيد للإذاعة منذ صغره حيث كان حريصًا على متابعة برامجها وتدوين ملاحظاته ومعلوماته عنها، ولم يكتف بذلك بل كان يحرص على زيارتها في صغره ثم لاحقًا بعد أن عمل في الصحافة.

    تمكن حب الرسم والفن التشكيلي من قلب يحيى باجنيد في فترة من الزمن، فابتعث لدراسة الفنون الجميلة بأكاديمية (فلورنسا) الإيطالية، مدينة الحب والعشاق، وتخرج منها بعد سنوات تذوق خلالها الفن والأدب في إيطاليا وتعرف على رموزها أمثال دافينشي ومايكل أنجيلو ودوناتيللو وتيتيان ورافاييل.

    أكثر ما يميز يحيى باجنيد أسلوبه الساخر سواء في مقالاته أو حواراته أو حتى رواياته، ويمتاز بمزجه بين اللغة الفصحى واللهجة الجداوية، وهو ما أكسبه خصوصية فريدة لدى محبيه، كما يتصف بروح الدعابة والتواضع الجم ودماثة الأخلاق التي شهد له بها كل من عرفه أو تعامل معه، سواء في المجال الصحفي أو الإعلامي أو الفني.

    الكتب العلمية والمؤلفات الأخرى

    • راجل ونص

    • راجل نكد

    • هذا زمن العقل

    • حسبنا الله

    • تفاحة آدم وثلاجة الخواجات

    • ومن الحب ما أحيا

    متوفر ايضاً :

    مجموعة مميزة من الكتب العربية

    الحضارة الإسلامية في بغداد

    وسوم المنتج