بينما كان جيفري آرتشر سجيناً على مدى عامين متنقلاً بين خمسة سجون مختلفة التقط أفكاراً عدة لقصص قصيرة وتتنوع تلك القصص بين " حكاية الرجل الذي سرق مكتب بريده " إلى " قصة رجل أعمال كبير يحاول أن يسمم زوجته خلال رحلتهما إلى سانت بطرسبرج مما ينتج عنه في الحالتين عواقب غير متوقعة " .
وفي قصة أخرى ينتهي الأمرُ بصاحب المطعم الإيطالي ماريو إلى السجن لأنه لم يستطع أن يُفسر لرجال الضرائب كيف تسنى له أن يمتلك يختاً وسيارة فيراري ومنزلاً في فلورنسا .
قالت عنه صحيفة ميل أون صاندي " لعلّه أفضل كُتّاب القصة والرواية المعاصرين "