حياكم الله
بحث
ِArabic
كافة التصنيفات
    القائمة Close

    حادي الارواح الى بلاد الافراح - فني

    دار النشر: دار ابن كثير
    كتاب حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح هو كتاب مميز فاق مؤلفات المؤلف، وقد حققت تحقيق لا مثيل له، حيث تناول في كتابه وصف الجنة بأنهارها وأكلها وشربها، بالإضافة إلى التحدث عن النكاح بالجنة وحور العين ورؤية وجه الله عز وجل وسماع صوت ضحكاته.
    SKU وحدة (رقم) التخزين للمنتج: 0004010581
    57.50 ر.س.‏ شامل الضريبة
    لايتضمن الشحن
    i h

    مواصفات الكتاب:

    اسم المؤلف: أبي عبد الله محمد بن أبي بكر الزرعي الدمشقي ابن القيم الجوزية 

    • عدد الصفحات: 640 صفحة 

    • موضوع الكتاب: يتناول الكتاب وصف دقيق للجنة

    محتويات الكتاب:

    1. مقدمة التحقيق

    2. الكتب المؤلفة عن الجنة تنقسم إلى قسمين 

    3. القسم الأول: كتب مفردة في الجنة ووصفها

    4. القسم الثاني: كتب تضمنت الحديث عن موضوع الجنة، وهي نوعان

    • كتب خاصة عن أحوال الآخرة

    • كتب الصحاح والسنن والجوامع والمصنفات

    1. التعريف بكتاب حادي الأرواح

    • اسمه

    • إثبات نسبته إلى مؤلفه

    • تاريخ تأليفه

    • نقول العلماء منه، وثناؤهم عليه

    • موضوعه ومحتواه

    • موارده

    • طبعاته ومختصراته

    • وصف النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق

    • المنهج في تحقيق الكتاب

    • نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب

    1. مقدمة المؤلف - خطبته

    2. الغاية من الخلق

    3. حال أكثر الناس في حَمْل الأمانة 

    4. حال الموفقين الذين علموا لما خلقوا له

    5. حال من آثر لذات الدنيا على النعيم المقيم

    6. حال المؤمنين في الجنان

    7. قصيدة ميميّة للمؤلف في وصف الجنة

    8. بيان الغرض من تأليف الكتاب

    9. اسم الكتاب، وبيان أن المقصود منه بشارة أهل السنة بما أعدّ الله لهم في الجنة

    10. تقسيم المؤلف الكتاب إلى سبعين بابًا

    11. الباب الأول: في بيان وجود الجنة الآن

    12. الباب الثاني: اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم، وأهبط منها، هل هي جنة الخُلد، أم هي جنة أخرى غيرها في موضع عالٍ من الأرض؟

    13.   الباب الثالث: في سياق حجج من اختار أنها جنة الخلد التي يدخلها الناس يوم القيامة

    14. الباب الرابع: في سياق حجج الطائفة التي قالت: ليست جنة الخلد، وإنما هي جنة في الأرض حجج 

    15. الباب الخامس: في جواب أرباب هذا القول -انها جنة في الأرض - على أصحاب القول الأول 

    16. الباب السادس: في جواب من زعم أنها جنة الخلد عما احتجّ به منازعوهم

    17. الباب السابع: في ذكر شبه من زعم أن الجنة لم تخلق بعد

    18. الباب الثامن: في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة

    19. الباب التاسع: في ذكر عدد أبواب الجنة 

    20. الباب العاشر: في ذكر سعة أبوابها

    21. الباب الحادي عشر: في صفة أبوابها

    22. الباب الثاني عشر: في ذكر مسافة ما بين الباب والباب

    23. الباب الثالث عشر: في مكان الجنة، وأين هي؟ 

    24. الباب الرابع عشر: في مفتاح الجنة

    25. الباب الخامس عشر: في توقيع الجنة، ومنشورها الذي يوقع به لأصحابها بعد الموت وعند دخولها

    26. الباب السادس عشر: في بيان توحّد طريق الجنة، وأنه ليس لها إلا طريق واحد

    27. الباب السابع عشر: في درجات الجنة

    28. الباب الثامن عشر: في ذكر أعلى درجاتها، واسم تلك الدرجة

    29. الباب التاسع عشر: في عرض الرب تعالى سلعته الجنة على عباده، وثمنها الذي طلبه منهم، وعقد التبايع الذي وقع بين المؤمنين وبين ربهم 

    30. الباب العشرون: في طلب أهل الجنة لها من ربهم وطلبها لهم، وشفاعتها فيهم إلى ربهم عز وجل

    31. الباب الحادي والعشرون: في أسماء الجنة ومعانيها واشتقاقها

    32. الباب الثاني والعشرون: في عدد الجنات، وأنها نوعان: جنتان من ذهب، وجنتان من فضة 

    33. الباب الثالث والعشرون: في خلق الرب تبارك وتعالى بعض الجنان بيده، وغرسها بيده تفضيلاً لها على سائر الجنات

    34. الباب الرابع والعشرون: في ذكر بوّابي الجنة وخزنتها، واسم مقدمهم ورئيسهم 

    35. الباب الخامس والعشرون: في ذكر أول مَن يقرع باب الجنة

    36. الباب السادس والعشرون: في ذكر أول الأمم دخولاً الجنة

    37. الباب السابع والعشرون: في ذكر السابقين من هذه الأمة إلى الجنة وصفتهم 

    38. الباب الثامن والعشرون: في سبق الفقراء الأغنياء إلى الجنة - الباب التاسع والعشرون: في ذكر أصناف أهل الجنة الذين ضمنت لهم دون غيرهم 

    39. الباب الثلاثون: في أن أكثر أهل الجنة هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم 

    40. الباب الحادي والثلاثون: في أن النساء في الجنة أكثر من الرجال، وكذلك هم في النار 

    41. الباب الثاني والثلاثون: فيمن يدخل الجنة من هذه الأمة بغير حساب، وذكر أوصافهم

    42. الباب الثالث والثلاثون: في ذكر حثيات الرب تبارك وتعالى الذين يدخلهم الجنة

    43. الباب الرابع والثلاثون: في ذكر تربة الجنة وطينتها وحصبائها وبنائها

    44. الباب الخامس والثلاثون: في ذكر نورها وبياضها 

    45. الباب السادس والثلاثون: في ذكر غرفها وقصورها ومقاصيرها وخيامها

    46. الباب السابع والثلاثون: في ذكر معرفتهم لمنازلهم ومساكنهم إذا دخلوا الجنة، وأن لم يروها قبل ذلك

    47. الباب الثامن والثلاثون: في كيفية دخول الجنة وما يستقبلون به عند دخولها

    48. الباب التاسع والثلاثون: في ذكر صفة أهل الجنة في: خلقهم وخُلُقهم وطولهم وعرضهم ومقدار أسنانهم

    49. الباب الأربعون: في ذكر أعلى أهل الجنة منزلة وأدناهم، وأعلاهم منزلة سيّد ولد آدم صلوات الله وسلامه عليه

    50. الباب الحادي والأربعون: في تحفة أهل الجنة إذا دخلوها

    51. الباب الثاني والأربعون: في ذكر ريح الجنة، ومن مسيرة كم ينشق؟ 

    52. الباب الثالث والأربعون: في الأذان الذي يؤذن به مؤذن الجنة فيها

    53. الباب الرابع والأربعون: في أشجار الجنة، وبساتينها وظلالها 

    54. الباب الخامس والأربعون: في ثمارها وتعدّد أنواعها وصفاتها وريحانها

    55. الباب السادس والأربعون: في زرع الجنة

    56. الباب السابع والأربعون: في ذكر أنهار الجنة وعيونها، وأصنافها ومجراها الذي تجري عليه 

    57. الباب الثامن والأربعون: في ذكر طعام أهل الجنة، وشرابهم ومصرفه

    58. الباب التاسع والأربعون: في ذكر آليتهم التي يأكلون فيها ويشربون، وأجناسها وأصنافها 

    59. الباب الخمسون: في ذكر لباسهم وحليهم ومناديلهم وفرشهم وبسطهم ووسائدهم ونمارقهم وزرابيهم

    60. الباب الحادي والخمسون: في ذكر خيامهم وسررهم وأرائكم وبشخاناتهم 

    61. الباب الثاني والخمسون: في ذكر خدمهم وغلمانهم 

    62. الباب الثالث والخمسون: في ذكر نسائهم وسراريهم، وأصنافهن وحسنهم وأوصافهن، وجمالهن الظاهر والباطن الذي وصفهن الله تعالى في كتابه

    63. الباب الرابع والخمسون: في ذكر المادة التي خلق منها الحور العين، وما ذكر فيها من الآثار، وذكر صفاتهن ومعرفتهن اليوم بأزواجهن 

    64. الباب الخامس والخمسون: في ذكر نكاح أهل الجنة ووطئهم والتذاذهم بذلك أكمل لذة، ونزاهة ذلك عن المذي والمني والضعف، وأنه لا يوجب غسلاً 

    65. الباب السادس والخمسون: في اختلاف الناس هل في الجنة حمل وولادة أم لا؟ 

    66. الباب السابع والخمسون: في ذكر سماع الجنة وغناء الحور العين، وما فيه من الطرب واللذة

    67. الباب الثامن والخمسون: في ذكر مطايا أهل الجنة وخيولهم ومراكبهم

    68. الباب التاسع والخمسون: في زيارة أهل الجنة بعضهم بعضًا، وتذكرهم ما كان بينهم في الدنيا

    69. الباب الستون: في ذكر سوق الجنة وما أعدّه الله تعالى فيه لأهلها

    70. الباب الحادي والستون: في ذكر زيارة أهل الجنة ربهم تبارك وتعالى

    71. الباب الثاني والستون: في ذكر السحاب والمطر الذي يصيبهم في الجنة

    72. الباب الثالث والستون: في ذكر مُلك الجنة، وأن أهلها كلهم ملوك

    73. الباب الرابع والستون: في أن الجنة فوق ما يخطر بالبال أو يدور في الخَلَد، وأنه موضع سوط منها خير من الدنيا وما فيها

    74. الباب الخامس والستون: في رؤيتهم ربهم تبارك وتعالى، وتجلّيه لهم ضاحكًا إليهم: توضيح المؤلف أن هذا الباب أشرف أبواب الكتاب

    75. الباب السادس والستون: في تكليمه لأهل الجنة، وخطابه لهم ومحاضرته إياهم

    76. الباب السابع والستون: في أبدية الجنة، وأنها لا تفنى ولا تبيد 

    77. الباب الثامن والستون: في ذكر آخر أهل الجنة دخولاً إليها

    78. الباب التاسع والستون: وهو باب جامع فيه فصول منثورة لم تذكر فيما تقدم من الأبواب 

    79. الباب السبعون: في ذكر المستحق لهذه البشرى 

    80. ذهاب المؤلف إلى أن المراد بالدعوى ما هو أعم من وقت إرادة الشيء وأنه الأليق بمعنى الآية، والأليق بحال أهل الجنة

    81. خاتمة النسخ الخطية

     

    تصفح أيضًا: