يقول دكتور أحمد خيري العمري في كتابه: "واحد من عشرة نجا... من كل عشرة هناك تسعة سقطوا وواحد فقط استطاع الإفلات واحد فقط قفز من السفينة الغارقة في قعر المحيط السحيق لكن ذلك لم يكن مصادفة أبداً في مفترق طرق.. في منعطف حاد في موقف صدق وقوة.. قرر أحدهم أن يهاجر، لكنه قرر في الوقت نفسه أنه لن يترك دينه".
مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
يتناول هذا الكتاب العديد من المواضيع مثل:
-
الحديث عن حياة مسلم تضطره أوضاع بلاده إلى المقارنة بين بلاده المتخلفة والبلدان الأوروبية المتقدمة.
-
يرسم للسفر في ذهنه حلمًا ورديًا، ويعمل على تحقيقه.
-
حتى إذا حصل على الإجازة الجامعية سافر متعجلاً، وتقمّص بالتدريج حياة الغربيين.
-
ربما فرحًا في البدء بالمكتسبات والضمانات التي حصل عليها، لكنه سيكتشف لاحقـًا ومتأخرًا أنه قد فقَدَ ذاته وربح في المقابل رصيدًا في البنك
-
يختم بإحصائية مخيفة تبين أن الذين يبقى لديهم شيء من الانتماء لأمتهم ودينهم ووطنهم لا يشكلون واحدًا من كل عشرة أشخاص.
الواح ودسر
سلسلة ضوء في المجرة 6/1