الرواية الفائزة بجائزة ساويرس 2018 ـ مركز أول ـ فرع شباب الأدباء
************
بين مصر وفرنسا، تدور أحداث هذه الرواية، التي يلهث خلالها القارئ لملاحقة أحداثها المتوالية، وإيقاعها الرشيق، من
خلال لغة بسيطة، وأحداث تمزج الواقع بالخيال؛ الممكن بالمستحيل؛ الماضي بالحاضر.
أجاد كاتبها حبك الأحداث بشكل مقنع، حتى في اللحظات التي تقترب فيها من الفانتازيا واللا معقول، رابطًا بين ما يجري في قرية مصرية مجهولة، وبين ما أبدعه الفراعنة من إعجاز احتكره لنفسه الخواجة سيمون رينار، وترك شفرته لحفيده منصور، الشاب الفرنسي الذي عاد إلى مصر ليؤدي رسالته في الحياة .