قال المؤلف في كتابه: "مقولتين صغيرتين وقف عندهما علماء البلاغة منذ القديم وجعلوهما شعاراً لهم عند البحث عن المعنى: الأولى: لكل مقام مقال. والثانية: لكل كلمة مع صاحبتها مقام".
مواصفات الكتاب:
محتويات الكتاب:
القسم الأول
-المبحث الأول التعريف بالحروف
-المبحث الثاني معاني الحروف
-المبحث الثالث مدلول الحروف من خلال السياق
-المبحث الرابع وظيفة الحروف
-المبحث الأول أقوال العلماء في التضمين
- المبحث الثاني موضوع التضمين
-المطلب الأول *: نشوء ظاهرة التضمين
-المطلب الثاني *: الغرض من التضمين
-المطلب الثالث: فائدة التضمين
-المطلب الرابع: قياسية التضمين وآراء العلماء فيه
-المبحث الأول التضمين وتناوب الحروف
المبحث الثاني التضمين وزيادة الحروف وحذفها
-أسباب حذف حروف المعاني
المبحث الأول الفعل ومكانته في الجملة
-المطلب الأول: التضمين يجعل اللازم متعديا والمتعدي لازما:
-المطلب الثاني: يجعل المتعدي بنفسه متعديا بحرف الجر:
-المطلب الثالث *: التضمين يجعل المتعدي بحرف الجر متعديا بنفسه
-المطلب الرابع *: التضمين يجعل الفعل المتعدي بحرف متعديا بآخر
-المطلب الخامس التضمين يجعل الفعل متعديا مرة ولازما أخرى، حسب تأويلنا له وتوجيهنا لمعناه
-المطلب السادس التضمين يجعل الفعل المتعدي لمفعول متعديا لمفعولين
-المطلب السابع: يجعل المتعدي لمفعولين متعديا لواحد
-المطلب الثامن: وتضمين فعل الظن معنى فعل اليقين في الأمور المحققة
-المطلب التاسع: تضمين فعل معنى آخر
-المطلب العاشر: تضمن الفعل الناقص معنى الفعل التام
-المبحث الثاني التضمين في المشتق
القسم الثاني
-تقديم
-(أفتأتون السحر وأنتم تبصرون)
-(وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه (٨٣)
-(حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون (١٨)
-(وأمر قومك يأخذوا بأحسنها) وقال: (فكلا أخذنا بذنبه)
-(يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا)
-(إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم (٢٥)
-(فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه)
-(واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها (٨٢)
-(وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم (٢)
-(إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا)
-(للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر)
-(يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم)
-(ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم قل إن الهدى هدى الله)
-(ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين)
-(الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون (٣)
-(ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل
-(يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون (٢٧)
-(ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغني وأنتم الفقراء وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا
-(وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين (١٠)
-(وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا نحن الوارثين (٥٨)
-(ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا (٧٩)
-(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور (٢)
-(وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئا وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود (٢٦)
-(وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين (٥٥)
-(وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق)
-(فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم (٧٨)
-(قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا (٦٦)
-(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء)
-(قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك)
-(واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا)
-(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
-(إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم (٤)
-(ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة)
-(يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض)
-(يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة)
-(وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله)
-(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا)
-(ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى)
-(واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا)
-(يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو)
-(فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه)
-(الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه)
-(إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب (٣٢
-(وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون (١٧)
-(الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا)
-(ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون (٨٨)
-(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون (٢) ... أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون (٤)
-(إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)
-(الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين (٧)
-(وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن)
-(ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا (١١)
-(له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
-(يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إن
-(الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم)
-(والذين هم لفروجهم حافظون (٥) إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين (٦)
-(وقال موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين (١٠٤) حقيق على أن لا أقول على الله إلا الحق قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل (١٠٥)
-(إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها)
-(يوم يحمى عليها في نار جهنم)
-(وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (٢٣)
-(فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم (٧٩)
-(تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه)
-(إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا (١٠٧) ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا (١٠٨) ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوع
-(واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون (٣٧)
-(والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم (١٠٥)
-(وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه)
-(لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم (
-(وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت)
-(وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم)
-(وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون (٧٦)
-(واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا)
-(يدبر الأمر من السماء إلى الأرض)
-(فادخلي في عبادي (٢٩) وادخلي جنتي (٣٠)
-(ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه)
-(قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين (٤٠) بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون (٤١)
-(دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها (١٠)
-(فاطر السماوات والأرض جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (١١)
-(فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء)
-(فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين)
-(وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم)
-(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون (٨)
-(ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت)
-(ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون (٢٣)
-(ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين (٧١) قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون (٧٢)
-(فأرسل إلى هارون (١٣)
-(وارزقوهم فيها واكسوهم)
-(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
-(لسعيها راضية (٩)
-(إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا (١٠٩)
-(ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه)
-(فإذا فرغت فانصب (٧) وإلى ربك فارغب (٨)
-(إنا إلى ربنا راغبون (٣٢)
-(أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن)
-(وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم (٨٣)
-(لتركبن طبقا عن طبق (١٩)
-(وقال اركبوا فيها)
-(فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون (١٢)
-(فمن ينصرني من الله إن عصيته فما تزيدونني غير تخسير (٦٣)
-(فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون (١٢٤) وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون (١٢٥)
-(وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين (٦٨)
-(وزوجناهم بحور عين (٥٤)
-(لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه)
-الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا (٥٩)
-(سأل سائل بعذاب واقع (١) للكافرين ليس له دافع (٢) من الله ذي المعارج (٣)
-(إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)
-(فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا (٣)
-(واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر)
-(الحق من ربك فلا تكونن من الممترين (١٤٧) ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا)
-(ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصراط فأنى يبصرون (٦٦)
-(نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين (٦٠) على أن نبدل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون (٦١)
-(وهم لها سابقون)
-(أولئك يسارعون في الخيرات)
-(ما على المحسنين من سبيل ... إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء)
-(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله)
-(يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم (١٢)
-(ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)
-(ولما سكت عن موسى الغضب)
-(ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا (١٧)
-(نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى)
-(وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم)
-(لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب (٨) دحورا ولهم عذاب واصب (٩)
-(وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم ت
-(أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا (٣٧)
-(عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا (٦) وقال *: (عينا يشرب بها المقربون (٢٨)
-(يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم (١٣)
-(وإنهم لفي شك منه مريب (١١٠)
-(ويوم تشقق السماء بالغمام)
-(فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل)
-(قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين (٨١)
-(وأصلح لي في ذريتي)
-(واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا (٦٥)
-(إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين (٣٣)
-(وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني (٣٩)
-(فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك)
-(وليضربن بخمرهن على جيوبهن)
-(ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى)
-(وما هو على الغيب بضنين (٢٤)
-(النساء فطلقوهن)
-(ومطهرك من الذين كفروا)
-(وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم)
-(وآتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها)
-(ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها)
-(إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون (٤٤)
-(ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون (٩)
-(وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم) وقال: (الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم)
-(خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى (٢١)
-(يا أيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون (٤٣)
-(وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله فحاسبناها حسابا شديدا وعذبناها عذابا نكرا (٨)
-(قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم)
-(وما أعجلك عن قومك يا موسى (٨٣)
-(أعجلتم أمر ربكم)
-(واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا)
-(وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم (٢٢٧)
-(ولا تعزموا عقدة النكاح)
-(ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون (٥٢)
-(وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين (١٦٦) وليعلم الذين نافقوا)
-(وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم (٢٢٠)
-(وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه)
-(لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين (٨٨)
-(إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان)
-(أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون (١٠٠)
-(أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين (٢٢) وقال: (وغدوا على حرد قادرين (٢٥)
-(فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه)
-(وبالأسحار هم يستغفرون (١٨) وقال: (والمستغفرين بالأسحار (١٧)
-(يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا)
-(يسألون أيان يوم الدين (١٢) يوم هم على النار يفتنون (١٣) ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون (١٤)
-(فستبصر ويبصرون (٥) بأيكم المفتون (٦)
-(واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك)
-(ففروا إلى الله)
-(إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد)
-(ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له)
-(ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون)
-(حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق)
-(وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما (٩٥) درجات منه ومغفرة)
-(السماء منفطر به كان وعده مفعولا (١٨)
-(إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا (٦)
-(فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير (٢٤)
-(ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله)
-(وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق)
-(وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون (٢٥)
-(فتقبلها ربها بقبول حسن)
-(أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة)
-(إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين)
-(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم)
-(فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين (٢٢)
-(وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين)
-(والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشيء)
-(وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين (٦٦)
-(ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون (٧٧)
-(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)
-(فقضاهن سبع سماوات في يومين)
-(إن الحكم إلا لله يقص الحق)
-(وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما)
-(فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون (٥٣)
-(لأقعدن لهم صراطك المستقيم (١٦) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم)
-(ولا تقعدوا بكل صراط توعدون وتصدون عن سبيل الله من آمن به وتبغونها عوجا)
-(ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل)
-(فاستقيموا إليه واستغفروه وويل للمشركين (٦)
-(ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون (٧٥)
-(وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق)
-(ولتكبروا الله على ما هداكم)
-(قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون (٦٦) مستكبرين به سامرا تهجرون (٦٧) أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين (٦٨) أم لم يعرفوا
-(ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم)
-(كتب عليكم القصاص) وقال: (كتب عليكم الصيام) وقال: (كتب عليكم القتال)
-(كتب على نفسه الرحمة)
-(ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه)
-(ألا إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود (٦٠)
-(وما يفعلوا من خير فلن يكفروه)
-(قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا)
-(الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون (٢)
-(ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله)
-(إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا)
-(إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم (١٠٠)
-(لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق)
-(رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق (١٥)
-(ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين (١٩٥)
-(قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين (٣٢)
-(ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله)
-(من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ (١٥)
-(ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر (٣٦)
-(ولولا فضل الله عليكم ورحمته في الدنيا والآخرة لمسكم في ما أفضتم فيه عذاب عظيم (١٤)
-(لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم (٦٨)
-(وامضوا حيث تؤمرون (٦٥)
-(وأمطرنا عليهم مطرا)
-(ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم)
-(وكذلك مكنا ليوسف في الأرض)
-(قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا (٩٢) ألا تتبعن أفعصيت أمري (٩٣)
-(والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور (١٠)
-(قال ما منعك ألا تسجد)
-(فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم)
-(هل أنبئكم على من تنزل الشياطين (٢٢١)
-(وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين (٢٠)
-(إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا (١٦)
-(وإذ نتقنا الجبل فوقهم)
-(إلا آل لوط نجيناهم بسحر (٣٤)
-(ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين (٧١)
-(تتخذون من سهولها قصورا وتنحتون الجبال بيوتا)
-(إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان)
-(وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون (٢٠٨) ذكرى وما كنا ظالمين (٢٠٩)
-(ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين (٥٠)
-(تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر (٤) سلام هي حتى مطلع الفجر (٥)
-(من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله)
-(يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا)
-(ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة)
-(ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض)
-(ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء)
-(وما ينطق عن الهوى (٣) إن هو إلا وحي يوحى (٤)
-(وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي)
-(صراط الذين أنعمت عليهم)
-(وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد (٨)
-(قل يا أهل الكتاب هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله)
-(يا نوح اهبط بسلام منا)
-(ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا (٧٩)
-(إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم)
-(وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون (١٨١)
-(الحمد لله الذي هدانا لهذا)
-(اهدنا الصراط المستقيم)
-(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)
-(وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم)
-(أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم)
-(وإنا على آثارهم مهتدون (٢٢)
-(وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا (٢٥)
-(هلك عني سلطانيه (٢٩)
-(ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة)
-(فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم)
-(يومئذ تحدث أخبارها (٤) بأن ربك أوحى لها (٥)
-(ونضع الموازين القسط ليوم القيامة)
-(ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا)
-(ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم)
-(وإذا الرسل أقتت (١١) لأي يوم أجلت (١٢) ليوم الفصل (١٣)
-(أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي والله على ما نقول وكيل (٢٨)
-(فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون (٣٩)
-(فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا (٩٧)
متوفر ايضا
سجل اسماء العرب 4/1
أطلس طريق الهجرة النبوية