حياكم الله
بحث
ِArabic
كافة التصنيفات
    القائمة Close

    التضمين النحوي في القرآن الكريم 2/1

    كتاب التضمين النحوي في القرآن الكريم يتناول دراسة النحو والتراكيب اللغوية المستخدمة في القرآن الكريم، ويشرح القواعد النحوية المستخدمة والتراكيب اللغوية المتعلقة بها.
    SKU وحدة (رقم) التخزين للمنتج: 9789960962122
    51.75 ر.س.‏ شامل الضريبة
    لايتضمن الشحن
    i h

    قال المؤلف في كتابه: "مقولتين صغيرتين وقف عندهما علماء البلاغة منذ القديم وجعلوهما شعاراً لهم عند البحث عن المعنى: الأولى: لكل مقام مقال. والثانية: لكل كلمة مع صاحبتها مقام".

    مواصفات الكتاب: 

    • المؤلف: د. محمد نديم فاضل

    • عدد الصفحات: 736 صفحة

    • موضوع الكتاب: تعزيز فهم القرآن الكريم وتحليله من الناحية النحوية

    محتويات الكتاب:

    القسم الأول

    • الفصل الأول في حروف المعاني

    -المبحث الأول التعريف بالحروف

    -المبحث الثاني معاني الحروف

    -المبحث الثالث مدلول الحروف من خلال السياق

    -المبحث الرابع وظيفة الحروف

    • الفصل الثاني

    -المبحث الأول أقوال العلماء في التضمين

    - المبحث الثاني موضوع التضمين

    -المطلب الأول *: نشوء ظاهرة التضمين

    -المطلب الثاني *: الغرض من التضمين

    -المطلب الثالث: فائدة التضمين

    -المطلب الرابع: قياسية التضمين وآراء العلماء فيه

    • الفصل الثالث صلة الحروف بالتضمين

    -المبحث الأول التضمين وتناوب الحروف

    المبحث الثاني التضمين وزيادة الحروف وحذفها

    -أسباب حذف حروف المعاني

    • الفصل الرابع التضمين وصلته بالفعل ومشتقاته

    المبحث الأول الفعل ومكانته في الجملة

    -المطلب الأول: التضمين يجعل اللازم متعديا والمتعدي لازما:

    -المطلب الثاني: يجعل المتعدي بنفسه متعديا بحرف الجر:

    -المطلب الثالث *: التضمين يجعل المتعدي بحرف الجر متعديا بنفسه

    -المطلب الرابع *: التضمين يجعل الفعل المتعدي بحرف متعديا بآخر

    -المطلب الخامس التضمين يجعل الفعل متعديا مرة ولازما أخرى، حسب تأويلنا له وتوجيهنا لمعناه

    -المطلب السادس التضمين يجعل الفعل المتعدي لمفعول متعديا لمفعولين

    -المطلب السابع: يجعل المتعدي لمفعولين متعديا لواحد

    -المطلب الثامن: وتضمين فعل الظن معنى فعل اليقين في الأمور المحققة

    -المطلب التاسع: تضمين فعل معنى آخر

    -المطلب العاشر: تضمن الفعل الناقص معنى الفعل التام

    -المبحث الثاني التضمين في المشتق

    القسم الثاني

    -تقديم

    -(أفتأتون السحر وأنتم تبصرون)

    -(وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه (٨٣)

    -(حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون (١٨)

    -(وأمر قومك يأخذوا بأحسنها) وقال: (فكلا أخذنا بذنبه)

    -(يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا)

    -(إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم (٢٥)

    -(فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه)

    -(واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها (٨٢)

    -(وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم (٢)

    -(إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا)

    -(للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر)

    -(يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم)

    -(ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم قل إن الهدى هدى الله)

    -(ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين)

    -(الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون (٣)

    -(ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل

    -(يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون (٢٧)

    -(ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغني وأنتم الفقراء وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا

    -(وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين (١٠)

    -(وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا نحن الوارثين (٥٨)

    -(ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا (٧٩)

    -(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور (٢)

    -(وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئا وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود (٢٦)

    -(وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين (٥٥)

    -(وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق)

    -(فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم (٧٨)

    -(قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا (٦٦)

    -(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء)

    -(قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك)

    -(واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا)

    -(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)

    -(إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم (٤)

    -(ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة)

    -(يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض)

    -(يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة)

    -(وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله)

    -(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا)

    -(ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى)

    -(واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا)

    -(يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو)

    -(فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه)

    -(الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه)

    -(إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب (٣٢

    -(وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون (١٧)

    -(الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا)

    -(ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون (٨٨)

    -(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون (٢) ... أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون (٤)

    -(إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)

    -(الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين (٧)

    -(وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن)

    -(ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا (١١)

    -(له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

    -(يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إن

    -(الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم)

    -(والذين هم لفروجهم حافظون (٥) إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين (٦)

    -(وقال موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين (١٠٤) حقيق على أن لا أقول على الله إلا الحق قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل (١٠٥)

    -(إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها)

    -(يوم يحمى عليها في نار جهنم)

    -(وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (٢٣)

    -(فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم (٧٩)

    -(تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه)

    -(إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا (١٠٧) ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا (١٠٨) ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوع

    -(واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون (٣٧)

    -(والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم (١٠٥)

    -(وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه)

    -(لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم (

    -(وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت)

    -(وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم)

    -(وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون (٧٦)

    -(واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا)

    -(يدبر الأمر من السماء إلى الأرض)

    -(فادخلي في عبادي (٢٩) وادخلي جنتي (٣٠)

    -(ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه)

    -(قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين (٤٠) بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون (٤١)

    -(دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها (١٠)

    -(فاطر السماوات والأرض جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (١١)

    -(فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء)

    -(فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين)

    -(وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم)

    -(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون (٨)

    -(ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت)

    -(ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون (٢٣)

    -(ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين (٧١) قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون (٧٢)

    -(فأرسل إلى هارون (١٣)

    -(وارزقوهم فيها واكسوهم)

    -(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)

    -(لسعيها راضية (٩)

    -(إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا (١٠٩)

    -(ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه)

    -(فإذا فرغت فانصب (٧) وإلى ربك فارغب (٨)

    -(إنا إلى ربنا راغبون (٣٢)

    -(أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن)

    -(وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم (٨٣)

    -(لتركبن طبقا عن طبق (١٩)

    -(وقال اركبوا فيها)

    -(فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون (١٢)

    -(فمن ينصرني من الله إن عصيته فما تزيدونني غير تخسير (٦٣)

    -(فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون (١٢٤) وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون (١٢٥)

    -(وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين (٦٨)

    -(وزوجناهم بحور عين (٥٤)

    -(لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه)

    -الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا (٥٩)

    -(سأل سائل بعذاب واقع (١) للكافرين ليس له دافع (٢) من الله ذي المعارج (٣)

    -(إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها)

    -(فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا (٣)

    -(واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر)

    -(الحق من ربك فلا تكونن من الممترين (١٤٧) ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا)

    -(ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصراط فأنى يبصرون (٦٦)

    -(نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين (٦٠) على أن نبدل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون (٦١)

    -(وهم لها سابقون)

    -(أولئك يسارعون في الخيرات)

    -(ما على المحسنين من سبيل ... إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء)

    -(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله)

    -(يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم (١٢)

    -(ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)

    -(ولما سكت عن موسى الغضب)

    -(ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا (١٧)

    -(نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى)

    -(وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم)

    -(لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب (٨) دحورا ولهم عذاب واصب (٩)

    -(وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم ت

    -(أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا (٣٧)

    -(عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا (٦) وقال *: (عينا يشرب بها المقربون (٢٨)

    -(يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم (١٣)

    -(وإنهم لفي شك منه مريب (١١٠)

    -(ويوم تشقق السماء بالغمام)

    -(فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل)

    -(قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين (٨١)

    -(وأصلح لي في ذريتي)

    -(واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا (٦٥)

    -(إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين (٣٣)

    -(وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني (٣٩)

    -(فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك)

    -(وليضربن بخمرهن على جيوبهن)

    -(ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى)

    -(وما هو على الغيب بضنين (٢٤)

    -(النساء فطلقوهن)

    -(ومطهرك من الذين كفروا)

    -(وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم)

    -(وآتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها)

    -(ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها)

    -(إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون (٤٤)

    -(ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون (٩)

    -(وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم) وقال: (الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم)

    -(خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى (٢١)

    -(يا أيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون (٤٣)

    -(وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله فحاسبناها حسابا شديدا وعذبناها عذابا نكرا (٨)

    -(قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم)

    -(وما أعجلك عن قومك يا موسى (٨٣)

    -(أعجلتم أمر ربكم)

    -(واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا)

    -(وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم (٢٢٧)

    -(ولا تعزموا عقدة النكاح)

    -(ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون (٥٢)

    -(وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين (١٦٦) وليعلم الذين نافقوا)

    -(وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم (٢٢٠)

    -(وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه)

    -(لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين (٨٨)

    -(إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان)

    -(أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون (١٠٠)

    -(أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين (٢٢) وقال: (وغدوا على حرد قادرين (٢٥)

    -(فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه)

    -(وبالأسحار هم يستغفرون (١٨) وقال: (والمستغفرين بالأسحار (١٧)

    -(يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا)

    -(يسألون أيان يوم الدين (١٢) يوم هم على النار يفتنون (١٣) ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون (١٤)

    -(فستبصر ويبصرون (٥) بأيكم المفتون (٦)

    -(واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك)

    -(ففروا إلى الله)

    -(إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد)

    -(ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له)

    -(ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون)

    -(حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق)

    -(وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما (٩٥) درجات منه ومغفرة)

    -(السماء منفطر به كان وعده مفعولا (١٨)

    -(إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا (٦)

    -(فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير (٢٤)

    -(ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله)

    -(وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق)

    -(وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون (٢٥)

    -(فتقبلها ربها بقبول حسن)

    -(أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة)

    -(إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين)

    -(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم)

    -(فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين (٢٢)

    -(وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين)

    -(والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشيء)

    -(وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين (٦٦)

    -(ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون (٧٧)

    -(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)

    -(فقضاهن سبع سماوات في يومين)

    -(إن الحكم إلا لله يقص الحق)

    -(وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما)

    -(فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون (٥٣)

    -(لأقعدن لهم صراطك المستقيم (١٦) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم)

    -(ولا تقعدوا بكل صراط توعدون وتصدون عن سبيل الله من آمن به وتبغونها عوجا)

    -(ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل)

    -(فاستقيموا إليه واستغفروه وويل للمشركين (٦)

    -(ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون (٧٥)

    -(وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق)

    -(ولتكبروا الله على ما هداكم)

    -(قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون (٦٦) مستكبرين به سامرا تهجرون (٦٧) أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين (٦٨) أم لم يعرفوا

    -(ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم)

    -(كتب عليكم القصاص) وقال: (كتب عليكم الصيام) وقال: (كتب عليكم القتال)

    -(كتب على نفسه الرحمة)

    -(ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه)

    -(ألا إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود (٦٠)

    -(وما يفعلوا من خير فلن يكفروه)

    -(قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا)

    -(الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون (٢)

    -(ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله)

    -(إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا)

    -(إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم (١٠٠)

    -(لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق)

    -(رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق (١٥)

    -(ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين (١٩٥)

    -(قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين (٣٢)

    -(ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله)

    -(من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ (١٥)

    -(ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر (٣٦)

    -(ولولا فضل الله عليكم ورحمته في الدنيا والآخرة لمسكم في ما أفضتم فيه عذاب عظيم (١٤)

    -(لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم (٦٨)

    -(وامضوا حيث تؤمرون (٦٥)

    -(وأمطرنا عليهم مطرا)

    -(ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم)

    -(وكذلك مكنا ليوسف في الأرض)

    -(قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا (٩٢) ألا تتبعن أفعصيت أمري (٩٣)

    -(والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور (١٠)

    -(قال ما منعك ألا تسجد)

    -(فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم)

    -(هل أنبئكم على من تنزل الشياطين (٢٢١)

    -(وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين (٢٠)

    -(إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا (١٦)

    -(وإذ نتقنا الجبل فوقهم)

    -(إلا آل لوط نجيناهم بسحر (٣٤)

    -(ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين (٧١)

    -(تتخذون من سهولها قصورا وتنحتون الجبال بيوتا)

    -(إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان)

    -(وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون (٢٠٨) ذكرى وما كنا ظالمين (٢٠٩)

    -(ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين (٥٠)

    -(تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر (٤) سلام هي حتى مطلع الفجر (٥)

    -(من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله)

    -(يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا)

    -(ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة)

    -(ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض)

    -(ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء)

    -(وما ينطق عن الهوى (٣) إن هو إلا وحي يوحى (٤)

    -(وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي)

    -(صراط الذين أنعمت عليهم)

    -(وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد (٨)

    -(قل يا أهل الكتاب هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله)

    -(يا نوح اهبط بسلام منا)

    -(ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا (٧٩)

    -(إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم)

    -(وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون (١٨١)

    -(الحمد لله الذي هدانا لهذا)

    -(اهدنا الصراط المستقيم)

    -(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)

    -(وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم)

    -(أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم)

    -(وإنا على آثارهم مهتدون (٢٢)

    -(وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا (٢٥)

    -(هلك عني سلطانيه (٢٩)

    -(ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة)

    -(فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم)

    -(يومئذ تحدث أخبارها (٤) بأن ربك أوحى لها (٥)

    -(ونضع الموازين القسط ليوم القيامة)

    -(ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا)

    -(ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم)

    -(وإذا الرسل أقتت (١١) لأي يوم أجلت (١٢) ليوم الفصل (١٣)

    -(أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي والله على ما نقول وكيل (٢٨)

    -(فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون (٣٩)

    -(فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا (٩٧)

     

    متوفر ايضا

    سجل اسماء العرب 4/1

    أطلس طريق الهجرة النبوية

    الزبائن الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

    متن الجزرية " كبير "

    اسم المؤلف : ابن الجزري - نوع التجليد : غلاف - حجم الكتاب : كبير .
    8.05 ر.س.‏ شامل الضريبة

    المعاني في ضوء أساليب القرآن

    اسم المؤلف : عبد الفتاح لاشين - نوع التجليد : غلاف - حجم الكتاب : كبير .
    34.50 ر.س.‏ شامل الضريبة

    البيان في ضوء اساليب القرآن

    كتاب البيان في ضوء أساليب القرآن أحد الكتب الهامة في علوم القرآن، وهو من تأليف الدكتور عبد الفتاح لاشين، وكان هذا الكتاب تلبية لرغبة الدارسين في ضوء أساليب القرآن والباحثين في بلاغته.
    34.50 ر.س.‏ شامل الضريبة

    من أساليب القرآن

    اسم المؤلف : إبراهيم السامرائي - نوع التجليد : غلاف - حجم الكتاب : كبير .
    11.50 ر.س.‏ شامل الضريبة