-
فصل من فصول البدع ( الإضافية، قال الله تعالى في شأن عيسى عليه السلام ومن اتبعه : " وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رافة » إلى آخر الآية
-
والدليل على صحة الأخذ بالرفق الخ
-
فصل: فأما أن التزم ذلك أحد التزامًا الخ
-
فصل وإذا ثبت هذا فالدخول في عمل على نية الإلتزام له أن كان في المعتاد بحيث إذا داوم عليه، الخ
-
فالحاصل أن هذا القسم الذي هو مظنة للمشقة الخ
-
الإشكال الأول: أن ما تقدم في الآية الخ
-
والجواب أن ما تقدم من أدلة النهي صحيح الخ
-
لكن يبقى النظر في تعليل النهي الخ
-
فصل إذا ما تقدم ورد الإشكال الثاني
-
قال الله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم) إلى آخر الآيتين
-
ويتعلق بهذا الموضع مسائل، إحداها أن تحريم الحلال الخ
-
المسألة الثانية أن الآية التي نحن بصددها الخ
-
والمسألة الثالثة أن هذه الآية يشكل معناها الخ
-
والمسألة الرابعة أن تقول: مما يسأل عنه الخ
-
إذا ثبت هذا فكل من عمل على هذا الخ
-
ثبت بمضمون هذه الفصول المتقدمة آنفا أن الحرج متفى عن الدين جملة وتفصيلاً
-
قد يكون أصل العمل مشروعًا ولكنه يصير جارياً مجرى البدعة من باب الذرائع
-
من تمام ما قبله، وذلك أنه وقعت نازلة الخ
-
ثم أتى بمأخذ آخر من الاستدلال الخ