حياكم الله
بحث
ِArabic
كافة التصنيفات
    القائمة Close

    الاعتصام 2/1

    دار النشر: دار ابن عفان
    قدم الإمام أبي إسحاق الشاطبي كتاب الاعتصام بكل شفافية، فقد تناول به معلومات متعددة مثل تعريف البدع وبيان معناها، بالإضافة إلى ذم البدع وسوء منقلب أهلها.. إلخ، وقد حاز هذا الكتاب على شهرة كبيرة وحقق نسبة كبيرة من المبيعات هائلة.
    SKU وحدة (رقم) التخزين للمنتج: 0005010126
    138.00 ر.س.‏ شامل الضريبة
    لايتضمن الشحن
    i h

    مواصفات الكتاب:

    • اسم المؤلف: الإمام أبي إسحاق إبراهيم بن موسى بن محمد الشاطبي 

    • تحقيق: سليم الهلالي

    • عدد الصفحات: 372 صفحة 

    • موضوع الكتاب: يتناول الكتاب الاعتصام وماهيته

    محتويات الكتاب:

    1. التعريف بكتاب « الاعتصام »

    2. ترجمة المؤلف

    3. خطبة الكتاب

    4. مقدمة في معنى قوله صلى الله عليه وسلم بدأ الإسلام غريبًا الخ

    5. الباب الأول: في تعريف البدع وبيان معناها 

    • فصل في الحد معنى آخر 

    1. الباب الثاني: في ذم البدع وسوء منقلب أهلها

    • فصل وأما النقل فمن وجوه

    • الوجه الثاني من النقل الخ

    • الوجه الثالث من النقل الخ

    • الوجه الرابع

    • الوجه الخامس

    • الوجه السادس

    • وبقى مما هو محتاج إلى ذكره في هذا الموضع

    1. الباب الثالث: في أن ذم البدع والمحدثات عام الخ 

    • فصل لا يخلو المنسوب إلى البدعة أن يكون مجتهدًا أو مقلدًا

    • ونزيد هذا الموضع شيئا من البيان

    • إذا ثبت أن المبتدع أثم

    • ويتعلق بهذا الفصل أمر آخر 

    • فان قيل: كيف هذا وقد ثبت في الشريعة الخ

    • ومما يورد في هذا الموضع

    • وأما ما قاله عز الدين

    • فصل ومما يتعلق به بعض المتكلفين

    1. الباب الرابع: في مأخذ أهل البدع بالاستدلال

    • فصل إذا ثبت هذا رجعنا إلى معنى آخر

    • ومنها ضد هذا وهو ردهم للأحاديث التي جرت غير موافقة لاغراضهم

    • ومنها تخرسهم على الكلام في القرآن والسنة

    • ومنها انحرافهم عن الأصول الواضحة

    • وعند ذلك نقول

    • ومنها تحريف الأدلة عن مواضعها

    • ومنها بناء طائفة منهم الظواهر الشرعية على تأويلات لا تعقل

    • ومنها رأى قوم التغالي في تعظيم شيوخهم

    • وأضعف هؤلاء احتجاجًا قوم استندوا في أخذ الأعمال إلى المقامات

    • وقد رأينا أن نختم الكلام فى الباب بفصل جمع جملة من الاستدلال المتقدمة

    1. الباب الخامس: في أحكام البدع الحقيقية والإضافية والفرق بينهما ولابد قبل النظر في ذلك من تفسير البدعة الخ

    • فصل من فصول البدع ( الإضافية، قال الله تعالى في شأن عيسى عليه السلام ومن اتبعه : " وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رافة » إلى آخر الآية

    • والدليل على صحة الأخذ بالرفق الخ

    • فصل: فأما أن التزم ذلك أحد التزامًا الخ 

    • فصل وإذا ثبت هذا فالدخول في عمل على نية الإلتزام له أن كان في المعتاد بحيث إذا داوم عليه، الخ 

    • فالحاصل أن هذا القسم الذي هو مظنة للمشقة الخ

    • الإشكال الأول: أن ما تقدم في الآية الخ

    • والجواب أن ما تقدم من أدلة النهي صحيح الخ

    • لكن يبقى النظر في تعليل النهي الخ 

    • فصل إذا ما تقدم ورد الإشكال الثاني 

    • قال الله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم) إلى آخر الآيتين

    • ويتعلق بهذا الموضع مسائل، إحداها أن تحريم الحلال الخ

    • المسألة الثانية أن الآية التي نحن بصددها الخ

    • والمسألة الثالثة أن هذه الآية يشكل معناها الخ

    • والمسألة الرابعة أن تقول: مما يسأل عنه الخ

    • إذا ثبت هذا فكل من عمل على هذا الخ

    • ثبت بمضمون هذه الفصول المتقدمة آنفا أن الحرج متفى عن الدين جملة وتفصيلاً

    • قد يكون أصل العمل مشروعًا ولكنه يصير جارياً مجرى البدعة من باب الذرائع

    • من تمام ما قبله، وذلك أنه وقعت نازلة الخ

    • ثم أتى بمأخذ آخر من الاستدلال الخ

     

    تصفح أيضًا: