الوصف
مواصفات الكتاب:
- اسم المؤلف: حسين بن مهدي النعيمي
- حققه: محمد حامد الفقي
- خرج أحاديثه: علي حسن علي عبد الحميد
- عدد الصفحات: 263 صفحة
- موضوع الكتاب: معارج الألباب في مناهج الحق والصواب
محتويات الكتاب:
- كلمة الافتتاح للطبعة الثانية
- مقدمة الطبعة الأولى بقلم محمد حامد الفقي
- اسم الكتاب وسبب تأليفه
- ترجمة المؤلف رحمه الله
- خطبة الكتاب وبيان أن الحجة البالغة في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لا في ما رآه فلان أو استحسنه فلان
- الداعي إلى تأليف الكتاب، هو الرد على المقلدين أدعياء العلم الذين أنكروا بسفاهة هدم القباب والمشاهد بمكة والأراضي المقدسة
- بطلان دعوى عدم إمكان أخذ الحكم من الكتاب والسنة
- سنة رسول الله لا أوضح وأظهر، وأوفى وأشهر، وأشفى من كلام فقهاء المذاهب
- الباب الأول: في أبحاث متفرقة في الاجتهاد والتقليد
- حديث و من آذى لي ولياً، فقد آذنته بالحرب وبيان معناه
- لم يصح حديث و ما رآه المسلمون حسنًا، فهو عند الله حسن، مرفوعًا فلا تقوم به دعوى الإجماع
- أولى وأهدى وأشرف للذين يفنون أعمارهم في كتب المذاهب أن يفنوها في الصناعة الحديثية
- أقوال الأئمة في تحريم البناء على المقابر
- لم يقل أحد من العقلاء: إن مخالفة الأئمة الأربعة خرق للإجماع
- المقلد المذهب تضطره الفطرة أحيانًا أن يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
- سخافة دعوى أن في هدم القباب والمشاهد أذية لأولياء الله؟
- كيف يكون حال عباد القبور إذا نزل بساحتهم علي رضي الله عنه يقول: ( بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله: ان لا أدع قبرًا مشرفًا إلا سويته، ولا تمثالاً إلا طمسته؟
- إن القوم بدلوا شرع الله وأوامره ونواهيه وتعبدوه بضدها
- أمثال من الشرك والباطل الذي يروجه سدنة القباب
- نقض قول الشعراني بأن الخضر تعلم الشريعة على أبي حنيفة
- هل صحيح أن باب الاجتهاد قد قفل؟
- الأدلة على كذب هذه الدعوى
- الغلو في السلف سبب كل بلاء
- كل من استطاع أن يأخذ حكما من كتاب الله أو سنة رسوله، فهو قادر على الاجتهاد مها وصف نفسه بالتقليد
- دحض حجج القائلين بوجوب التقليد
- التقليد أقوى سلاح يسلطه الشيطان على الإنسان
- لم يقصر الله الفهم عنه وعن رسوله على زمان دون زمان، ولا على قوم دون آخرين، بل ناداهم جميعًا (هذا بيان للناس)
- كتاب الله وسنة رسوله أمران خالدان على مر الأزمان، ومعطلها في نفسه جاحد النعمة الله
- لماذا يقلدون في دينهم ولا يقلدون في أمور دنياهم؟
- حكمة العليم الحكيم تقضي أن يكون الدين أيسر مثالاً، لأن عليه مناط الفلاح في الدنيا والآخرة
- كل مجتهد يعلم ويجهل ويصيب ويخطئ
- كل إمام يؤخذ منه ويرد عليه، ولا يصح التعصب لهم ولا احتقار شأنهم
- هل الإجماع حجة قطعية، أم ظنية ؟
- كاد المقلدون أن يجعلوا ومقلديهم رسلا
- تحذير الأئمة من التقليد
- الحكم بتعذر الاجتهاد الآن: كفر النعمة
- سبيل الاجتهاد الآن أيسر، وقد اجتمع لنا من علوم السلف والخلف، من جميع الأمصار، في متون الكتب والدفاتر ما لم يجتمع السابقين
- فضل المتأخرين من العلماء
- لا دليل لمن قال: بتعذر الاجتهاد، وامتناع أخذ الحكم من دليله
- شروط الاجتهاد عند المقلدة
- تعريف الفقه الذي هو شرط الاجتهاد أو عينه
- دعوى اشتراط الإحاطة بالأدلة: أماني لا يدعيها من يؤمن بالله واليوم الآخر
- ظلال القائلين بلزوم التقليد
- فصل: تناقض مانعي الاجتهاد وتهافت أدلتهم
- القول بتعذر الاجتهاد سلب المنافع كتاب الله وسنة رسول الله
- المقلدون حجروا فضل الله وظلموا أئمة الدين
- لماذا وكتب الله في المقلد هذه القوى والمشاعر كما هي في المجتهد؟
- لماذا لا يكون الآن من المجتهدين من السم بكل ما ألم به علماء السلف؟
- لا مانع لأحد من البشران يشارك أولئك النفر من الأئمة في الاجتهاد
- وقد قال بذلك الإمام العز ابن عبد السلام وغيره من أكابر العلماء
- القائل بوجوب تخريب المشاهد لم يقلد ابن تيمية
- الباب الثاني: ذكر جملة من الأحاديث الصحيحة الصريحة في النهي عن وضع القباب والبناء على القبور
- البناء على القبور يفضي ولابد إلى أنواع المفاسد الوثنية والمنكرات الإسلامية ولا عصمة للمتدين سوى الاعتصام بالتيقظ والنظر والاتباع للكتاب والسنة
- ما جاء في كتب المذاهب الأربعة من النهي عن اتخاذ القبور مساجد ما ذكره الإمام ابن القيم في ( إغاثة اللهفان ) في هذه المسألة
- الشفاعة: هل يملكها المقبورين ؟
- من تعظيم القبور قد وقع ما بالغ الشارع في التحذير منه
- مذهب ابن سريج في الإجماع
- الباب الثالث: في سوق ألفاظ من السؤال والأجوبة: في القباب والقبور التفرقة بين المؤتلف من الشرع بتسمية بعضه أصولاً، وبعضه فروعًا
- مناقشة السؤال في معنى كلمة والعلماء
- من هو الولى؟ وهل مانصب على قبورهم من القباب والمزارات أصنام تعبد؟
- ميزان الشرع في الولاية والعداوة
- هل القبة التي بناها أعداء الرسول على قبره دليل على مشروعية
- بناء القباب؟
- عود إلى مسألة الإجماع
- تمييز أهل الفضل، وترجيح مصنفات السابقين
- دعوى ترجيح نظر السابقين: إنك مفتري
- من معرفة الفضل لأهله: إزالة هذه القباب، التي تؤذي الأولياء في برزخهم
- قول الشافعي: أدركت الأئمة بمكة يهدمون البناء على القبور هل تنفيذ أمر رسول الله يهدم القباب، فيه تشنيع على من سكت عليها من العلماء؟
- قول الإمام أحمد: مدعى الإجماع كاذب
- الإعتذار لابقاء القباب، باحتمال وقوع الحرج بعد هدمها
- حديث و خذوا شعر دينكم عن الحميراء، لا أساس له
- سفسطة المفتي الشافعي، بحرمة الهدم أحيانًا، وبوجوبه أخرى
- مسألة دعاء الأولياء والتوسل بهم
- التوصل بالصالحين شرك لا عبارة موهمة، كما يدعون؟
- بعض الألفاظ والأفعال الشركية التي يتوصل بها القبوريون
- عقيدة القبوريين بأن المشايخ يحملون عنهم ذنوبهم
- من عجيب أمر العامة أنهم ينسبون إلى أوليائهم ما لا يقدر عليه إلا الله – وهو على كل شيء قدير – ثم يجدون من يعتذر لهم من العلماء بأنها «عبارة موهمة»
- خرب المشركون مساجد الله وعمروا معابد القبور
- ما يؤثر عن قوم ممن يدعي المحبة والقرب والولاية، ودعاويهم الطويلة العريضة
- آيات من كتاب الله: للوعظ والتحذير، والإنذار والتبصير
- العبرة بالكيفية لا بالنية
- السجود والدعاء ومنزلتها من العبادة
- معنى التوحيد
- معنى العيادة
- الاستعانة بالأحياء فيما يقدرون عليه أمر أباحه الشرع والقياس عليه في جواز دعاء الموتى ضلال ومفسدة وجهل
- معنى الدعاء
- مما استقرت عليه الفطر والبديهيات
- إنفصال شأن المخلوق عن شأن خالقه وباريه
- من أقبح الشرك: إخراج شيء من مقتضيات أسماء ربنا سبحانه وصفاته عن محله، ونسبة ما للقوى القادر إلى الضعيف العاجز
- اتخاذ الأنداد
- أنواع العبادة
- عباد القبور يسارعون إلى مرضاته وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوبهم
- معنى عطف التحريم على الإشراك في قوله تعالى ( لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء )
- العبادة لا تكون صالحة محمودة، إلا إذا كانت عن سبب صحيح، ومقتضى حق
- حديث الدعاء هو العبادة
- ألفاظ دعاء الله وكيف صرفها القبوريون لأوليائهم؟
- من أطعته في معصية الله فقد اتخذته ولياً من دون الله تعالى
- دعاء غير الله تعالى: إخراج للدعاء عن محملة وموضوعه
- معنى العكوف على الأصنام
- أشد ما اعتنى به الرسل الدعوة إلى التوحيد
- ما الذي صير دين الله وأحكامه طرائق قددًا؟
- الحازم من لم يقنع بمجرد الانتساب إلى الإسلام، بل ينقب عن معالم دينه من متبعيه: الكتاب والسنة
- المؤمنون بالله: يسخطون ما ليس الله، ويكرهونه
- الفرق بين من يعبد الله، ومن يعبد الشيطان
- معنى قوله تعالى (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا)
- ليس إعطاء الحق لمن جعل الله له عليك حقا من اتخاذ الأحبار والرهبان أربابًا
- تسمية الأعمال الظاهرة عبادة
- فساد قول من زعم أن قدماء المشركين كانوا لا يدعونه تعالى، أو أنهم كانوايشركون به في الدعاء أحدًا عند الشدائد
- المشركون لم يتحلوا أوليائهم وأندادهم صفات الله تعالى ولا أسماء
- دين الله الذي ارتضاه لعباده: هو الإسلام وما يقتضيه من الشرائع والأحكام، ومعالم الواجب والحلال والحرام
- العلم بحكم البراءة والتعبدية: له اتصال بما نص الشارع على حله
- شأن الرب العظيم أجل وأعظم من أن يقاس بغيره، فيتخذ له الوسطاء والشفعاء
- الفرق بين زيارة القبور، وشد الرحال إليها
تصفح أيضًا:
- مجموعة مميزة من الكتب الدينية
- آداب التعامل مع القرآن الكريم






