الوصف
مواصفات الكتاب:
- اسم المؤلف: محمد بن عبد الوهاب
- عدد الصفحات: 68 صفحة
- موضوع الكتاب: مسائل الجاهلية
محتويات الكتاب:
- مقدمة
- مسائل الجاهلية
- المسألة الأولى: أنهم يتعبدون بإشراك الصالحين في دعاء الله وعبادته
- الثانية: أنهم متفرقون في دينهم
- الثالثة: أن مخالفة ولي الأمر وعدم الانقياد له فضيلة، والسمع والطاعة ذل ومهانة
- الرابعة: أن دينهم مبني على أصول أعظمها التقليد
- الخامسة: أن من أكبر قواعدهم الاغترار بالأكثر
- السادسة: الاحتجاج بالمتقدمين
- السابعة: الاستدلال بقوم أعطوا قوى في الأفهام والأعمال، وفي الملك والمال والجاه
- الثامنة: الاستلال على بطلان الشيء بأنه لم يتبعه إلا الضعفاء
- التاسعة: الاقتداء بفسقه العلماء
- العاشرة: الاستدلال على بطلان الدين بقلة أفهام أهله، وعدم حفظهم
- الحادية عشرة: الاستدلال بالقياس الفاسد
- الثانية عشرة: إنكار القياس الصحيح
- الثالثة عشرة: الغلو في العلماء والصالحين
- الرابعة عشرة: أن كل ما تقدم مبني على قاعدة وهي النفي والإثبات
- الخامسة عشرة: اعتذارهم عن إتباع ما آتاهم الله بعدم الفهم
- السادسة عشرة: اعتراضهم عما أتاهم من الله بكتب السحر
- السابعة عشرة: نسبة باطلهم إلى الأنبياء
- الثامنة عشرة: تناقضهم في الانتساب
- التاسعة عشرة: قدحهم في بعض الصالحين بفعل بعض المنتسبين
- العشرون: اعتقادهم في مخاريق السحرة وأمثالهم أنها من كرامات الصالحين
- الحادية والعشرون: تعبدهم بالمكاء والتصدية
- الثانية والعشرون: أنهم اتخذوا دينهم لهوًا ولعبًا
- الثالثة والعشرون: أن الحياة الدنيا غرتهم
- الرابعة والعشرون: ترك الدخول في الحق إذا سبقهم إليه الضعفاء تكبرًا وأنفة
- الخامسة والعشرون: الاستدلال على بطلانه بسبق الضعفاء
- السادسة والعشرون: تحريف كتاب الله من بعد ما عقلوه وهم يعلمون
- السابعة والعشرون: تصنيف الكتب الباطلة ونسبتها إلى الله
- الثامنة والعشرون: أنهم لا يعقلون من الحق إلا الذي مع طائفتهم
- التاسعة والعشرون: أنهم مع ذلك لا يعلمون بما تقوله الطائفة
- الثلاثون: وهي من عجائب آيات الله أنهم لما تركوا وصية الله بالاجتماع
- الحادية والثلاثون: وهي من عجائب الله أيضا، معاداتهم الدين الذي انتسبوا إليه غاية العداوة
- الثانية والثلاثون: كفرهم بالحق إذا كان مع من لا يهدونه
- الثالثة والثلاثون: إنكارهم ما أقروا أنه من دينهم
- الرابعة والثلاثون: أن كل فرقة تدعى أنها الناجية
- الخامسة والثلاثون: التعبد بكشف العورات
- السادسة والثلاثون: التعبد بتحريم الحلال
- السابعة والثلاثون: التعبد باتخاذ الأحبار والرهبان أربابًا من دون الله
- الثامنة والثلاثون: الإلحاد في الصفات
- التاسعة والثلاثون: الإلحاد في الأسماء
- الأربعون: التعطيل
- الحادية والأربعون: نسبة النقائص إليه
- الثانية والأربعون: الشرك في الملك
- الثالثة والأربعون: جحود القدر
- الرابعة والأربعون: الاحتجاج على الله
- الخامسة والأربعون: معارضة شرع الله بقدره
- السادسة والأربعون: مسبة الدهر
- السابعة والأربعون: إضافة نعم الله إلى غيره
- الثامنة والأربعون: الكفر بآيات الله
- التاسعة والأربعون: جحد بعضها
- الخمسون: قولهم: “ما أنزل الله على بشر من شيء “
- الحادية والخمسون: قولهم في القرآن: ” إن هذا إلا قول البشر “
- الثانية والخمسون: القدح في حكمة الله تعالى
- الثالثة والخمسون: إعمال الحيل الظاهرة والباطنة في دفع ما جاءت به الرسل
- الرابعة والخمسون: الإقرار بالحق ليتوصلوا به إلى دفعه
- الخامسة والخمسون: التعصب للمذهب
- السادسة والخمسون: تسمية إتباع الإسلام شركا
- السابعة والخمسون: تحريف الكلم عن مواضعه
- الثامنة والخمسون: تلقيب أهل الهدى بالصباة والحشوية
- التاسعة والخمسون: افتراء الكذب على الله
- الستون: كونهم إذا غلبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك
- الحادية والستون: رميهم إياهم بالفساد في الأرض
- الثانية والستون: رميهم إياهم بانتقاص دين الملك
- الثالثة والستون: رميهم إياهم بانتقاص آلهة الملك
- الرابعة والستون: رميهم لإياهم بانتقاص دين الملك
- الخامسة والستون: رميهم إياهم بتبديل الدين
- السادسة والستون: رميهم إياهم بانتقاض الملك
- السابعة والستون: دعواهم العمل بما عندهم من الحق
- الثامنة والستون: الزيادة في العبادة
- التاسعة والستون: نقصهم منها
- السبعون: تركهم الواجب ورعًا
- الحادية والسبعون: تعبدهم بترك الطيبات من الرزق
- الثانية والسبعون: تعبدهم بترك زينة الله
- الثالثة والسبعون: دعواهم الناس إلى الضلال بغير علم
- الرابعة والسبعون: دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه
- الخامسة والسبعون: دعواهم إياهم إلى الكفر مع العلم
- السادسة والسبعون: المكر الكبار، كفعل قوم نوح
- السابعة والسبعون: أن أئمتهم: إما عالم فاجر، وإما عابد جاهل
- الثامنة والسبعون: تمنيهم الأماني الكاذبة
- التاسعة والسبعون: دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه
- الثمانون: اتخاذ قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد
- الحادية والثمانون: اتخاذ آثار أنبيائهم مساجد
- الثانية والثمانون: اتخاذ السراج على القبور
- الثالثة والثمانون: اتخاذها أعيادا
- الرابعة والثمانون: الذبح عند القبور
- الخامسة والثمانون: التبرك بآثار المعظمين
- السادسة والثمانون: التبرك بآثار المعظمين
- السابعة والثمانون: الفخر بالأحساب
- الثامنة والثمانون: الاستسقاء بالأنواء
- التاسعة والثمانون: الطعن في الأنساب
- التسعون: النياحة
- الحادية والتسعون: أن أجل فضائلهم الفخر بالأنساب
- الثانية والتسعون: أن أجل فضائلهم أيضا الفخر ولو بحق
- الثالثة والتسعون: أن الذي لابد منه عندهم تعصب الإنسان لطائفته، ونصر من هو منها ظالمًا أو مظلومًا
- الرابعة والتسعون: أن دينهم أخذ الرجل بجريمة غيره
- الخامسة والتسعون: تعيير الرجل بما في غيره
- السادسة والتسعون: الافتخار بولاية البيت
- السابعة والتسعون: الافتخار بكونهم ذرية الأنبياء
- الثامنة والتسعون: الافتخار بالصنائع، كفعل أهل الرحلتين على أهل الحرث
- التاسعة والتسعون: عظمة الدنيا في قلوبهم
- المائة: التحكم على الله
- الحادية بعد المائة: ازدراء الفقراء
- الثانية بعد المائة: رميهم أتباع الرسل بعدم الإخلاص وطلب الدنيا
- الثالثة بعد المائة: الكفر بالملائكة
- الرابعة بعد المائة: الكفر بالرسل
- الخامسة بعد المائة: الكفر بالكتب
- السادسة بعد المائة: الإعراض عما جاء عن الله
- السابعة بعد المائة: الكفر باليوم الآخر
- الثامنة بعد المائة: التكذيب بلقاء الله
- التاسعة بعد المائة: التكذيب ببعض ما أخبرت به الرسل عن اليوم الآخر
- العاشرة بعد المائة: الإيمان بالجبت والطاغوت
- الحادية عشر بعد المائة: تفضيل دين المشركين على دين المسلمين
- الثانية عشر بعد المائة: لبس الحق بالباطل
- الثالثة عشر بعد المائة: كتمان الحق مع العلم به
- الرابعة عشر بعد المائة: قاعدة الضلال، وهي القول على الله بلا علم
- الخامسة عشر بعد المائة: التناقض الواضح لما كذبوا الحق
- السادسة عشر بعد المائة: الإيمان ببعض المنزل دون بعض
- السابعة عشر بعد المائة: التفريق بين الرسل
- الثامنة عشر بعد المائة: مخالفتهم فيما ليس لهم به علم
- التاسعة عشر بعد المائة: دعواهم إتباع السلف مع التصريح بما خالفتهم
- العشرون بعد المائة: صدهم عن سبيل الله من آمن به
- الحادية والعشرون بعد المائة: مودتهم الكفر والكافرين
- الثانية والعشرون بعد المائة إلى الواحدة والثلاثون بعد المائة
تصفح أيضًا:
- مجموعة مميزة من الكتب الدينية
- أحكام أهل الذمة






