التوفر: متوفر

شرح كتاب سيبوية 5/1

SKU: 0007003218

230,00 ر.س شامل الضريبة

كتاب شرح كتاب سيبويه من تأليف السيرافي، والسيرافي نسبة إلى مكان ميلاده (سيراف) وهي مدينة من مدن بلاد فارس حيث تربطها علاقات تجارية مع بلاد الهند بحكم موقعها الجغرافي، الواقع جنوبا من بلاد فارس.

الوصف

مواصفات الكتاب:

  • اسم المؤلف: أبي سعيد السيرافي في الحسن بن عبد الله بن المرزبان

  • عدد الصفحات: 488 صفحة

  • موضوع الكتاب: شرح كتاب سيبويه

محتويات الكتاب:

  1. مقدمة المحقق

  2. السيرافي

  3. السيرافي العالم

  4. شيوخه

  5. تلاميذه

  6. مؤلفاته

  7. هذا باب «علم ما الكلم من العربية»

  8. هذا باب مجاري أواخر الكلم من العربية

  9. الأفعال الخمسة

  10. هذا باب المسند والمسند إليه

  11. هذا باب اللفظ للمعاني

  12. هذا باب ما يكون في اللفظ من الأعراض

  13. هذا باب الاستقامة من الكلام والإحالة

  14. هذا باب ما يحتمل الشعر

  15. باب الحذف

  16. باب البدل

  17. باب التقديم والتأخير

  18. باب تغيير الإعراب عن وجهه

  19. باب تأنيث المذكر وتذكير المؤنث

  20. هذا باب الفاعل

  21. هذا باب الفاعل

  22. هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعول

  23. هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين

  24. هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين وليس لك أن تقتصر على أحد المفعولين

  25. هذا باب الفاعل الذي يتعدى فعله إلى ثلاثة مفعولين

  26. هذا باب المفعول الذي تعداه فعله إلى مفعول

  27. هذا باب المفعول الذي يتعداه فعله إلى مفعولين وليس لك أن تقتصر على أحدهما دون الآخر

  28. هذا باب ما يعمل فيه الفعل فينتصب وهو حال وقع فيه الفعل وليس بمفعول

  29. هذا باب الفعل الذي يتعدى اسم الفاعل إلى اسم المفعول واسم الفاعل والمفعول فيه لشيء واحد

  30. هذا باب ما يخبر فيه عن النكرة بالنكرة

  31. هذا باب ما أجري مجرى ليس

  32. هذا باب ما يجرى على الموضع لا على الاسم الذي قبله

  33. هذا باب الإضمار في” ليس” و” كان” كالإضمار في” إن”

  34. هذا باب ما عمل عمل الفعل فلم يجر مجراه ولم يتمكن تمكنه

  35. هذا باب الفاعلين والمفعولين اللذين كل واحد منهما يفعل بفاعله مثل الذي يفعل به وما كان نحو ذلك

  36. هذا باب ما يكون الاسم فيه مبنيا على الفعل قدم أو أخر وما يكون الفعل فيه مبنيا على الاسم

  37. هذا باب ما يجري مما يكون ظرفا هذا المجرى

  38. هذا باب ما يختار فيه إعمال الفعل مما يكون في المبتدإ مبنيا عليه الفعل

  39. هذا باب ما يحمل فيه الاسم على اسم بني عليه الفعل مرة ويحمل مرة أخرى على اسم مبني على الفعل

  40. هذا باب ما يختار فيه النصب، وليس قبله منصوب بني على الفعل وهو باب الاستفهام

  41. هذا باب ما ينتصب في الألف

  42. هذا باب ما جرى في الاستفهام من أسماء الفاعلين والمفعولين مجرى الفعل، كما يجري في غيره مجرى الفعل

  43. هذا باب الأفعال التي تستعمل وتلغى

  44. هذا باب من الاستفهام يكون الاسم فيه رفعا؛ لأنك تبتدئه؛ لتنبه المخاطب ثم تستفهم بعد ذلك

  45. هذا باب الأمر والنهي

  46. هذا باب حروف أجريت مجرى حروف الاستفهام وحروف الأمر والنهي

  47. هذا باب من الفعل يستعمل في الاسم

  48. هذا باب من الفعل يبدل فيه الآخر من الأول ويجري على الاسم

  49. هذا باب من اسم الفاعل

  50. هذا باب ما جرى مجرى الفعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين في اللفظ لا في المعنى

  51. هذا باب من المصادر جرى مجرى الفعل المضارع في عمله ومعناه

  52. هذا باب الصفة المشبهة

  53. [قول سيبويه في «الحسن الوجه»:]

  54. قول سيبوبه في العمل في الجمع

  55. قول سيبويه في جريان هذا المجرى أسماء العدد

  56. هذا باب استعمال الفعل في اللفظ

  57. هذا باب وقوع الأسماء ظروفا

  58. هذا باب ما يكون فيه المصدر حينا لسعة الكلام والاختصار

  59. هذا باب ما يكون من المصادر مفعولا فيرتفع كما ينتصب إذا شغلت الفعل به وينتصب إذا شغلت الفعل بغيره

  60. هذا باب ما لا يعمل فيه ما قبله من الفعل الذي يتعدى إلى المفعول ولا غيره

  61. هذا باب من الفعل سمي الفعل فيه بأسماء لم تؤخذ من أمثلة الفعل الحادث

  62. هذا باب متصرف رويد

  63. هذا باب ما جرى من الأمر والنهي على إضمار الفعل المستعمل إظهاره إذا علمت أن الرجل مستغن عن لفظك بالفعل

  64. هذا باب ما يضمر فيه الفعل المستعمل إظهاره في غير الأمر والنهي

  65. هذا باب ما يضمر فيه الفعل المستعمل إظهاره بعد حرف

  66. هذا باب ما ينتصب على إضمار الفعل المتروك إظهاره استغناء عنه

  67. هذا باب ما جرى على الأمر والتحذير

  68. هذا باب ما يكون معطوفا في هذا الباب على الفاعل المضمر في النية

  69. هذا باب ما ينتصب على إضمار الفعل المتروك إظهاره في غير الأمر والنهي

  70. هذا باب ما يظهر فيه الفعل وينتصب فيه الاسم لأنه مفعول معه ومفعول به كما انتصب نفسه في قولك:” امرأ ونفسه”

  71. هذا باب معنى الواو فيه كمعناها في الباب الأول

  72. هذا باب منه يضمرون فيه الفعل لقبح الكلام إذا حمل آخره على أوله

  73. هذا باب ما ينتصب من المصادر على إضمار الفعل غير المستعمل إظهاره

  74. هذا باب ما أجري من الأسماء مجرى المصادر التي يدعى بها

  75. هذا باب ما أجري مجرى المصادر المدعو بها من الصفات

  76. هذا باب ما أجري من المصادر المضافة مجرى المصادر المفردة المدعو بها

  77. هذا باب ما ينتصب على إضمار الفعل المتروك إظهاره من المصادر في غير الدعاء

  78. هذا باب أيضا من المصادر ينتصب على إضمار الفعل المتروك إظهاره

  79. هذا باب يختار فيه أن تكون المصادر مبتدآت مبنيا عليها ما بعدها وما أشبه المصادر من الأسماء والصفات

  80. هذا باب من النكرة يجري مجرى ما فيه الألف واللام من المصادر والأسماء

  81. هذا باب منه استكرهه النحويون، وهو قبيح فوضعوا الكلام فيه على غير ما وضعته العرب

  82. هذا باب ما ينتصب فيه المصدر كان فيه الألف واللام أو لم يكن فيه على إضمار الفعل المتروك إظهاره؛ لأنه يصير في الإخبار والاستفهام بدلا من اللفظ بالفعل، كما كان” الحذر” بدلا من احذر في الأمر

  83. هذا باب ما ينتصب من الأسماء التي أخذت من الأفعال انتصاب الفعل، استفهم أو لم يستفهم

  84. هذا باب ما أجرى من الأسماء التي لم تؤخذ من الفعل مجرى الأسماء التي أخذت من الفعل

  85. هذا باب ما يجري من المصادر مثنى منتصبا على إضمار الفعل المتروك إظهاره

  86. هذا باب ما ينتصب فيه المصدر المشبه به على إضمار الفعل المتروك إظهاره

  87. هذا باب ما يختار فيه الرفع

  88. هذا باب ما يختار فيه الرفع إذا ذكرت المصدر الذي يكون علاجا وذلك إذا كان الآخر هو الأول

  89. هذا باب ما الرفع فيه الوجه

  90. هذا باب ما لا يكون فيه الرفع

  91. هذا باب آخر لا يكون فيه إلا الرفع

  92. هذا باب ما ينتصب من المصادر لأنه عذر لوقوع الأمر

  93. هذا باب ما ينتصب من المصادر لأنه حال وقع فيه الأمر فانتصب لأنه موقع فيه الأمر

  94. وهذا باب ما جاء منه في الألف واللام

  95. هذا باب ما جعل من الأسماء مصدرا كالمضاف في الباب الذي يليه

  96. هذا باب ما يجعل من الأسماء مصدرا كالمصدر الذي فيه الألف واللام نحو: العراك

  97. هذا باب ما ينتصب لأنه حال وقع فيه الأمر وهو اسم

  98. هذا باب ما ينتصب من المصادر توكيدا لما قبله

  99. هذا باب ما يكون المصدر فيه توكيدا لنفسه نصبا

  100. هذا باب ما ينتصب من المصادر لأنه حال صار فيه المذكور

  101. هذا باب ما يختار فيه الرفع ويكون فيه الوجه في جميع اللغات

  102. هذا باب ما ينتصب من الأسماء التي ليست بصفة ولا مصادر لأنه حال يقع فيه الأمر فينتصب لأنه مفعول فيه

  103. هذا باب ما ينتصب فيه الاسم لأنه حال

  104. هذا باب ما يختار فيه الرفع والنصب لقبحه أن يكون صفة

  105. هذا باب ما تنتصب فيه الصفة لأنه حال

  106. هذا باب ما ينتصب من الأسماء والصفات لأنها أحوال تقع فيها الأمور

  107. هذا باب ما ينتصب من الأماكن والوقت

  108. هذا باب ما شبه من الأماكن المختصة

  109. هذا باب الجر

  110. هذا باب يجري النعت على المنعوت

  111. هذا باب ما أشرك بين الاسمين فجريا عليه كما أشرك بينهما في النعت فجريا على المنعوت

  112. هذا باب البدل والمبدل منه

  113. هذا باب مجرى نعت النكرة عليها

  114. هذا باب بدل المعرفة من النكرة والمعرفة من المعرفة (وقطع المعرفة مبتدأة)

  115. هذا باب ما يجري عليه وصفة ما كان من سببه

  116. هذا باب ما جرى من الصفات غير العمل على الاسم الأول

  117. هذا باب الرفع فيه وجه الكلام وهو قول العامة

  118. هذا باب ما جرى من الأسماء التي تكون صفة مجرى الأسماء التي لا تكون صفة

  119. هذا باب ما يكون من الأسماء صفة لمفرد وليس بفاعل ولا صفة تشبه الفاعل

  120. هذا باب ما جرى من الأسماء التي من الأفعال وما أشبهها من الصفات التي ليست تعمل

  121. هذا باب إجراء الصفة على الاسم فيه بعض المواضع أحسن

  122. هذا باب ينصب فيه الاسم لأنه لا سبيل له إلى أن يكون صفة

  123. هذا باب ما ينتصب لأنه حال صار فيها المسئول والمسئول عنه

  124. هذا باب ما ينتصب على التعظيم والمدح

  125. هذا باب ما يجري من الشتم مجرى التعظيم وما أشبهه

  126. هذا باب ما ينتصب لأنه خبر للمعروف المبني على ما هو قبله من الأسماء المبهمة

  127. هذا باب ما غلبت فيه المعرفة النكرة

  128. هذا باب ما يجوز فيه الرفع مما ينتصب في المعرفة

  129. هذا باب ما يرتفع فيه الخبر لأنه مبني على مبتدإ

  130. هذا باب ما ينتصب فيه الخبر لأنه خبر لمعروف يرتفع على الابتداء

  131. هذا باب من المعرفة يكون فيه الاسم الخاص شائعا في الأمة

  132. هذا باب ما يكون فيه الشيء غالبا عليه اسم يكون لكل من كان من أمته أو كان في صفته

  133. هذا باب ما يكون الاسم فيه بمنزلة الذي في المعرفة

  134. هذا باب ما لا يكون الاسم فيه إلا نكرة

  135. هذا باب ما ينتصب خبره لأنه معرفة وهي معرفة لا توصف ولا تكون وصفا

  136. هذا باب ما ينتصب لأنه قبيح أن يكون صفة

  137. هذا باب ما ينتصب لأنه ليس من اسم ما قبله ولا هو هو

  138. هذا باب ما ينتصب لأنه قبيح أن يوصف بما بعده أو يبنى عليه ما قبله

  139. هذا باب ما يثنى فيه المستقر توكيدا وليست تثنيته بالتي تمنع الرفع حاله قبل التثنية ولا النصب ما كان عليه قبل أن يثنى

  140. هذا باب الابتداء

  141. هذا باب ما يقع موقع الاسم المبتدأ ويسد مسده

  142. هذا باب من الابتداء يضمر فيه ما يبنى على الابتداء

  143. هذا باب يكون المبتدأ فيه مضمرا ويكون المبني عليه مظهرا

  144. هذا باب الحروف الخمسة التي تعمل فيما بعدها لعمل الفعل فيما بعده

  145. هذا باب ما يحسن عليه السكوت في هذه الأحرف الخمسة

  146. هذا باب ما يكون محمولا على إن

  147. هذا باب تستوي فيه هذه الحروف الخمسة

  148. هذا باب ينتصب فيه الخبر بعد الحروف الخمسة

  149. هذا باب كم

  150. هذا باب ما جرى مجرى كم في الاستفهام

  151. هذا باب ما ينصب نصب كم إذا كانت منونة في الخبر والاستفهام

  152. هذا باب ما ينتصب انتصاب الاسم بعد المقادير

  153. هذا باب ما لا يعمل في المعروف إلا مضمرا

  154. هذا باب النفي «بلا»

  155. هذا باب المنفي المضاف ب (لام) الإضافة

  156. هذا باب ما يثبت فيه التنوين من الأسماء المنفية

  157. هذا باب وصف المنفي

  158. هذا باب لا يكون الوصف فيه إلا منونا

  159. هذا باب لا تسقط فيه النون وإن وليت «لك»

  160. هذا باب ما جرى على موضع المنفي لا على الحرف الذي عمل في المنفي

  161. هذا باب ما لا تغير فيه «لا» الأسماء عن حالها التي كانت عليها قبل أن تدخل «لا»

  162. هذا باب لا تجوز فيه المعرفة إلا أن تحمل على الموضع

  163. هذا باب ما إذا لحقته «لا» لم تغيره عن حاله التي كان عليها قبل أن تلحق

  164. هذا باب الاستثناء

  165. هذا باب ما يكون استثناء” بإلا”

  166. هذا باب ما يكون المستثنى فيه بدلا مما نفي عنه ما أدخل فيه

  167. هذا باب ما حمل على موضع العامل في الاسم والاسم لا على ما عمل في الاسم ولكن الاسم وما عمل فيه في موضع اسم مرفوع أو منصوب

  168. هذا باب النصب فيما يكون مستثنى مبدلا

  169. هذا باب يختار فيه النصب لأن الآخر ليس من نوع الأول وهو لغة أهل الحجاز

  170. هذا باب ما لا يكون إلا على معنى (ولكن)

  171. هذا باب ما تكون فيه أن وأن مع صلتهما بمنزلة غيرهما من الأسماء

  172. هذا باب لا يكون فيه المستثنى إلا نصبا

  173. هذا باب ما يكون فيه (إلا) وما بعده وصفا بمنزلة (مثل) و (غير)

  174. هذا باب ما يقدم فيه المستثنى

  175. هذا باب ما تكون فيه في المستثنى الثاني بالخيار

  176. هذا باب تثنية المستثنى

  177. هذا باب ما يكون مبتدأ بعد (إلا)

  178. هذا باب (غير)

  179. هذا باب ما أجري على موضع غير، لا على ما بعد غير

  180. هذا باب يحذف المستثنى منه استخفافا

  181. هذا باب لا يكون وليس وما أشبههما

  182. هذا باب مجرى علامات المضمرين، وما يجوز فيهن

  183. هذا باب علامة المضمرين المرفوعين

  184. هذا باب استعمالهم علامة الإضمار الذي لا يقع موقع ما يضمر في الفعل الذي لم يقع موقعه

  185. هذا باب علامة المضمرين المنصوبين

  186. هذا باب استعمالهم إيا إذا لم يقع مواقع الحروف التي ذكرنا

  187. هذا باب الإضمار فيما أجري مجرى الفعل

  188. هذا باب ما يجوز في الشعر من إيا ولا يجوز في الكلام

  189. هذا باب إضمار المجرور

  190. هذا باب إضمار المفعولين اللذين تعدى إليهما فعل الفاعل

  191. هذا باب لا يجوز فيه علامة المضمر المخاطب ولا علامة المضمر المتكلم، ولا علامة المضمر المحدث عنه الغائب

  192. هذا باب علامة إضمار المنصوب المتكلم، والمجرور المتكلم

  193. هذا باب ما يكون مضمرا فيه الاسم متحولا عن حاله إذا أظهر بعده الاسم

  194. هذا باب ما يحسن أن يشرك المظهر المضمر فيما عمل فيه، وما يقبح أن يشرك المضمر فيما عمل فيه

  195. هذا باب ما ترده علامة الإضمار إلى أصله

  196. هذا باب ما لا يجوز فيه الإضمار من حروف الجر

  197. هذا باب ما يكون فيه أنت وأنا ونحن وهو وهي وأنتم وأنتن وهما وأنتما وصفا

  198. هذا باب من البدل أيضا

  199. هذا باب ما يكون فيه هو وأنت وأنا ونحن وأخواتهن فصلا

  200. هذا باب لا تكون فيه هو وأخواتها فصلا ولكن يكن بمنزلة اسم مبتدإ

  201. هذا باب أي

  202. هذا باب مجرى أي مضافا على القياس

  203. هذا باب أي مضافا إلى ما لا يكمل اسما إلا بصلة

  204. هذا باب أي إذا كنت مستفهما عن نكرة

  205. هذا باب” من” إذا كنت مستفهما عن نكرة

  206. هذا باب ما لا يحسن فيه من كما حسن فيما قبله

  207. هذا باب اختلاف العرب في الاسم المعروف الغالب إذا استفهمت عنه بمن

  208. هذا باب من إذا أردت أن يضاف لك من تسأل عنه

  209. هذا باب إجرائهم صلة من وخبره إذا عنيت اثنين كصلة اللذين وإذا عنيت جميعا كصلة الذين

  210. هذا باب إجرائهم ذا بمنزلة الذي وليس يكون كالذي إلا مع ما ومن في الاستفهام وحده

  211. هذا باب ما تلحقه الزيادة في الاستفهام إذا أنكرت أن تثبت رأيه على ما ذكر أو أنكرت أن يكون رأيه خلاف ما ذكر

  212. معلومات إضافية

    معلومات إضافية

    الوزن 1 كيلوجرام
    الأبعاد 20 × 20 × 20 سنتيميتر