الوصف
مواصفات الكتاب:
-
اسم المؤلف: أبي علي المحسن بن علي بن محمد ابن أبي الفهر التنوخي البصري
-
عدد الصفحات: 2002 صفحة
-
موضوع الكتاب: الفرج بعد الشدة
محتويات الكتاب:
-
الباب الأول
-
ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان
-
إن مع العسر يسرا
-
قصة آدم عليه السلام
-
قصة نوح عليه السلام
-
قصة إبراهيم عليه السلام
-
قصة لوط عليه السلام
-
قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام
-
قصة أيوب عليه السلام
-
قصة يونس عليه السلام
-
قصة موسى بن عمران عليه السلام
-
قصة أصحاب الأخدود
-
قصة دانيال عليه السلام
-
الشدائد التي جرت على نبينا محمد صلوات الله عليه
-
أخبار جاءت في آيات القرآن
-
أبو الحسن بن أبي الليث الكاتب يطلق من حبسه على إثر دعاء دعا به
-
اللهم اجعل لي من أمري فرجا ومخرجا
-
من يتوكل على الله فهو حسبه
-
المعلى بن أيوب الكاتب يتخلص من الفضل ابن مروان بدعاء دعا به
-
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
-
إذا ضاق بك الصدر ففكر في ألم نشرح
-
الباب الثاني
-
ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء
-
أفضل العبادة انتظار الفرج من الله تعالى
-
اشتدي أزمة تنفرجي
-
النصر مع الصبر والفرج مع الكرب
-
المعونة على قدر المؤونة
-
من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته
-
إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
-
من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا
-
قصة الثلاثة انطبقت عليهم صخرة ونجاتهم أعمالهم
-
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
-
دعاء المريض
-
كلمات الفرج
-
دعوات المكروب
-
دعاء الفرج
-
دعاء آخر للفرج
-
استغفروا ربكم إنه كان غفارا
-
لا أبالي على أي حالة أصبحت
-
دعاء داود عليه السلام
-
ما أقرب النعيم من البؤس
-
عبيدك بفنائك
-
ذبح عجلا بين يدي أمه فخبل
-
الغمرات ثم ينجلين
-
طول الغمة يطمع في انقضائها
-
رقعة أبي الفرج الببغاء إلى القاضي التنوخي مؤلف الكتاب يتوجع له في محنته
-
حسن الظن بالله أقرب إلى الفرج
-
الصبر على قدر البلاء
-
قد ينجلي المكروب عما يسر
-
لماذا أصبح الاستغفار سنة في الاستسقاء
-
أقوال الحكماء في الصبر
-
شريح القاضي يحمد الله على المصيبة أربع مرات
-
من ساعة إلى ساعة فرج
-
يأتي الله بالفرج عند انقطاع الأمل واستبهام الحيل
-
حسن الظن بالله لا يخيب
-
يدرك الصبور أحمد الأمور
-
رب حياة سببها طلب الموت وموت سببه طلب الحياة
-
أقوال في تهوين المصائب
-
كلمات في الصبر على المحنة
-
إنما يبتلى الصالحون
-
النعمة والعافية تبطران الإنسان
-
كلمات في الشكر على العافية والصبر على الشدة
-
لو كان العسر في كوة لجاء يسران فأخرجاه
-
كلمات في انفراج المحن
-
الوزير المهلبي يجيئه الغياث من الله تعالى
-
عند تناهي الشدة تكون الفرجة
-
المنصور العباسي يحول بين الإمام الصادق وبين الحج
-
الباب الثالث
-
من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال
-
أعرابية ذهب البرد بزرعها فعوضت خيرا
-
المعتضد يتخلص من سجنه ويبطش بالوزير إسماعيل بن بلبل
-
قال الواثق: لا أترك من يرجو الفرج يموت في حبسي
-
بين الحسن البصري والحجاج بن يوسف الثقفي
-
دعاء دعا به الحسن بن الحسن ففرج الله عنه
-
دعاء ينجي من المحنة
-
أجار حية فأرادت قتله فخلصه جميل صنعه
-
أهدر عبد الملك دمه فدعا فأمنه وأحسن إليه
-
يا كاشف الضر بك استغاث من اضطر
-
سليمان بن وهب يتخلص من حبسه بدعاء صادف استجابة
-
دعوة مستجابة
-
دعاء لشفاء العلل
-
غلام نازوك وكتاب العطف
-
جور أبي عبد الله الكوفي
-
من طريف ما اتفق لابن مقلة في نكبته التي أدته إلى الوزارة
-
أبو أيوب يرفع شكواه إلى الله تعالى برقعة يعلقها في المحراب
-
أبو نصر الواسطي يتظلم إلى الإمام موسى الكاظم برقعة علقها على قبره
-
أحمد بن أبي خالد، يبلغه أن جارية له توطئ فراشه غيره
-
سبب خروج أحمد بن محمد بن المدبر إلى الشام
-
بين الحسن بن علي عليهما السلام ومعاوية بن أبي سفيان
-
لا إله إلا الله الحليم الكريم
-
دعاء يعقوب الذي نال به الفرج
-
كلمات الفرج التي دعا بها يوسف
-
إبراهيم التيمي الزاهد في حبس الحجاج بن الجراح يوسف الثقفي
-
أبو سعد البقال في حبس الحجاج بن الجراح يوسف الثقفي
-
سبحان الله وبحمده
-
يا عزيز يا حميد يا ذا العرش المجيد
-
دعاء النبي صلوات الله عليه في كل هم
-
الدعاء الذي خلص عمرو السرايا من العلج
-
تخلص من القتل بدعاء دعا به
-
هارون الرشيد يأمر بقتل فتى علوي فينجيه الله تعالى
-
يا سامع كل صوت يا بارئ النفوس بعد الموت
-
لا حول ولا قوة إلا بالله
-
الذي كفاك الأمس يكفيك غدك
-
لا تيأسن كأن قد فرج لله
-
كن للمكاره بالعزاء مقطعا
-
الوزير محمد بن القاسم يلاقي عاقبة ظلمه
-
طاهر بن الحسين يحمل الدراهم في كمه ويفرقها على الفقراء
-
الهادي يتهدد يحيى البرمكي ويتوعده بكل عظيمة
-
موسى بن عبد الملك، صاحب ديوان الخراج يموت وهو على صهوه جواده
-
يا ذا العرش اصنع كيف شئت فإن أرزاقنا عليك
-
يزيد بن أبي مسلم كاتب الحجاج وخليفته في الظلم والبغي
-
عواقب مكروه الأمور خيار
-
لا تيأس فإن اليأس كفر
-
عبيد الله بن زياد يشتم رجلا من القراء ويتهدده
-
علي بن الحسن بن يزيد كاتب العباس بن المأمون يتحدث عن أيام فاقته
-
ويوم الوشاح من تعاجيب ربنا
-
بين يحيى البرمكي والفضل بن الربيع
-
دعاء للشفاء من العلل
-
الباب الرابع
-
من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهة بموقظ بيان أو وعظ
-
بين المأمون وعمرو بن مسعدة
-
المنصور العباسي يحشر العلويين جميعا إلى الكوفة ويتهددهم
-
بين الإمام جعفر الصادق والمنصور العباسي
-
بين موسى الهادي وأحد كتابه
-
ابن مقلة ينفذ من سجنه رقعة إلى الوزير ابن الفرات
-
كيف تخلص طريح بن إسماعيل الثقفي من المنصور
-
المأمون يعفو عن الحسين بن الضحاك ويمتنع عن استخدامه
-
بين المعتصم والحسين بن الضحاك
-
الشعبي يروي قصة دخوله على الحجاج
-
من قصص ملوك الفرس
-
أ بين كسرى أبرويز ومغنيه
-
ب الفلهند يحرم الملك أبرويز من شطر لذته
-
ج صاحب المائدة يصب ما في الغضارة على رأس الملك
-
الغلط الذي لا يتلافى
-
الأمير عبد الله بن طاهر يعفو عن الحصني ويحسن إليه
-
الباب الذي بين الله والناس لا يغلق
-
بين الوليد بن يزيد وطريح بن إسماعيل الثقفي
-
بين الجاحظ وأحمد بن أبي دؤاد
-
الرشيد يمضي ما تعهد به وزيره جعفر البرمكي في مجلس أنس
-
الرشيد يرضى عن فرج الرخجي ويعيده إلى عمالة الأهواز
-
بين ثمامة بن أشرس والفضل بن سهل وزير المأمون
-
بين الأمين وإبراهيم بن المهدي
-
وال مستعطف خير من وال مستأنف
-
والله يحب المحسنين
-
عبد الملك بن مروان يسقط حدا من حدود الله تعالى
-
ومن العناء رياضة الهرم
-
أول مائة ألف أعطيها شاعر في أيام بني العباس
-
الرشيد يرضى عن العتابي الشاعر
-
المأمون يصفح عن دعبل الخزاعي الشاعر ويصله
-
المأمون يهب عمرو بن مسعدة ستة آلاف ألف درهم فيهبها عمرو لأحد أتباعه
-
المأمون يصفح عن الفضل بن الربيع
-
جعفر بن محمد بن الأشعث يهدئ من غضب الرشيد
-
بين هشام بن عبد الملك وإبراهيم بن أبي عبلة
-
صاحب ديوان الخراج يسرق توقيع الخليفة من يد الرسول
-
صاحب الشرطة لا يصلح أن يكون نديما للخليفة
-
الرشيد يرضى عن نصر بن مالك
-
بين الحجاج ويوسف بن عبد الله بن عثمان
-
بين زياد وأحد قعدة الخوارج
-
الحجاج يحبس رجلا لأنه شكا إليه أخاه محمدا عامل اليمن
-
الحجاج يأمر بتعذيب آزاد مرد
-
المأمون يرضى عن إسحاق بن إبراهيم الموصلي
-
الباب الخامس
-
من خرج من حبس أو أسر واعتقال إلى سراح وسلامة وصلاح حال
-
رسول الله يمن على هوازن ويطلق لهم أسراهم ويرد عليهم ما غنم منهم
-
الوزير القاسم يعتقل ثلاثة أمراء عباسيين
-
البحتري وأبو معشر يؤصلان عند المعتز أصلا
-
أبو سعيد الثغري يعتقل ويعذب
-
البحتري يهنئ إبراهيم بن المدبر
-
يمنع ابن أبي سبرة علنا ويجيزه سرا
-
بال في ثيابه خوفا منه ثم بال على قبره
-
لقاء بين الجد الرومي النصراني والحفيد العربي المسلم.
-
يحتال لإخراج أحد أصحابه من الحبس
-
شامي عظيم الجاه من بقايا بني أمية
-
ابن الفرات يتحدث عن اعتقاله وتعذيبه
-
كتاب ابن ثوابة باستيزار ابن الفرات
-
خرج من حبس المقتدر ونصب مستشارا للوزير ابن مقلة
-
من مكارم القاضي أحمد بن أبي دؤاد
-
أ سيد العرب أحمد بن أبي دؤاد
-
ب إطلاق الكتاب من حبس الواثق
-
جـ إنقاذ أبي دلف من موت محقق
-
الصريفيني الكاتب يعلم العمال حسن الصرف
-
الخليفة المعتضد يتخبر على وزيره
-
الوزير عبيد الله بن سليمان
-
أسد كالح وكبش ناطح وكلب نابح
-
القرمطي يبعث رسولا إلى المعتضد
-
كفي بالأجل حارسا
-
يرتجع من مال مصادرته مائة ألف دينار
-
قد ينتفع الإنسان في نكبته بالرجل الصغير
-
أبو العتاهية يحبس لامتناعه عن قول الشعر
-
الفيض بن أبي صالح ومروءته
-
كيف تخلص أعشى همدان من أسر الديلم
-
يحتال للخلاص من حبس نجاح بن سلمة
-
يهب أحد أتباعه خمسة آلاف ألف درهم
-
يتنازل لأحد أتباعه عن عشرة آلاف ألف درهم
-
أبو عمر القاضي يشيب في ليلة واحدة
-
قضى ليلته معلقا في بادهنج
-
ابن الفرات يصفح عمن أساء إليه
-
أراد أن يسير بسيرة الحجاج فقتلوه
-
فتنة تثور ببغداد فتفرج عن بريء محبوس
-
الصدفة تنجي عامل كوثى من القتل
-
الأمين يغاضب عمه إبراهيم بن المهدي ثم يرضى عنه
-
يتخلصون من المحنة بأيسر الأسباب
-
عبد الله بن طاهر يطلق الطوسي من حبسه
-
المأمون يغضب على فرج الرخجي ثم يرضى عنه، ويقلده فارس والأهواز
-
محبوس يتحدث عن هلاك الحجاج
-
يحسن إلى كاتب بغا الكبير على غير معرفة منه له
-
كيف تخلص عمر بن هبيرة من السجن
-
كيف تخلص قيسبة بن كلثوم من أسره
-
جاءه الفرج من حيث لم يحتسب
-
العلوي الصوفي يحتال للخلاص من سجن المعتصم
-
حسن سيرته كانت سبب اعتقاله
-
محمد الحمداني يحل محل أخيه في إمارة الموصل
-
أسره الروم في أيام معاوية وأطلقوه في أيام عبد الملك
-
استنقذ المذحجيين من أسر بني مازن
-
الباب السادس
-
من فارق شدة إلى رخاء بعد بشرى منام لم يشب صدق تأويله بكذب الاحلام
-
ما عرض المعتضد في أيامه للعلويين ولا آذاهم ولا قتل منهم أحدا
-
سليمان بن وهب يتفاءل بمنام رآه وهو محبوس
-
لم يقصد النهاية دار الحسن بن مخلد لأنه كان متعطلا
-
اتخذ من رؤيا ادعى أنه رآها سببا للتخلص من حبس سيف الدولة
-
خراساني يودع بدرة من المال لدى أبي حسان الزيادي فيسارع إلى إنفاقها
-
حبسه المهدي وأطلقه الرشيد
-
المهدي يطلق علويا من حبسه لمنام رآه
-
المعتمد يطلق بريئين من حبسه لمنام رآه
-
أبو بكر المادرائي يولي عاملا وهو على صهوة جواده
-
أدرك أبا محمد الأزرق الأنباري
-
اعتقلهم الوزير ابن الزيات وأطلقوا لموت الواثق
-
من شعر سليمان بن وهب لما حبس
-
بين الوزير المهلبي والحسين السمري
-
رأى في المنام أن غناه بمصر
-
خزيمة بن هازم يصرف الحراني ويعقد له على طريق الفرات
-
بين الوزير علي بن عيسى والعطار الكرخي
-
طاهر بن يحيى العلوي وجرائته من الحاج الخراساني
-
قصة العلوية الزمنية
-
أبو القاسم السعدي يرى مناما فيتوب عن فعل المنكر
-
أبو جعفر بن بسطام له قصة في رغيف
-
بينما كان يترقب القتل وافاه الفرج في مثل لمح البصر
-
المنصور يرى مناما فيرفع الظلامة عن محبوس
-
صاحب الشرطة ببغداد يرى مناما يرشده إلى القاتل ويبرئ فيجا مظلوما
-
عزم على قتله ثم من عليه وأطلقه ثم يمن عليه ويطلقه
-
محمد بن سليمان الكاتب دخل مصر أجيرا ثم دخلها أميرا
-
شفاه منام رآه أحد أصحابه
-
رأى الإسكندر رؤيا تبعها انتصاره على دارا ملك الفرس
-
رؤيا عبد الله بن الزبير وتعبيرها
-
رأى في منامه أنه قد صرع خصمه فكان تعبير رؤياه أن الخصم هو المنتصر
-
الرشيد يولي أخاه إبراهيم بن المهدي دمشق
-
يرى مناما وهو محبوس فيطلق من حبسه
-
يكره شخصا على العمل ثم يحبسه ويعذبه
-
رأى في منامه أن قد أخرجت من داره اثنتا عشرة جنازة
-
وهب بن منبه يصاب بالإملاق ثم يعطيه الله من فضله
-
درس في الإيثار
-
الباب السابع
-
من استنقذ من كرب وضيق خناق بإحدى حالتي عمد أو اتفاق
-
محمد بن زيد العلوي يضرب مثلا عاليا في النبل
-
بين الإسكندر وملك الصين
-
بين إسحاق الموصلي وغلامه فتح
-
أنسب بيت قالته العرب
-
تقلد الإنفاق على عسكريين فأفاد في أقل من شهر سبع مائة ألف درهم
-
المأمون بخراسان ينقلب حاله من أشد الضيق إلى أفسح الفرج
-
طلب الولاية على بزبندات البحر وصدقات الوحش
-
المنصور يقتل مؤدب ولده جعفر ظلما
-
مالك بن طوق يتزوج المهناة بنت الهيثم الشيباني
-
بين ابن أبي البغل عامل أصبهان وأحد طلاب التصرف
-
بين جحظة البرمكي ومحبرة بن أبي عباد الكاتب
-
تاجر خراساني يجد الفرج عند صاحبه الكرخي
-
أضاع هميانه في طريق الحج ووجده أحوج ما يكون إليه
-
الوزير علي بن عيسى يقول: ليتني تمنيت المغفرة
-
فتى ورث مالا فأتلفه ثم آل أمره إلى صلاح
-
أبو يوسف القاضي يأكل اللوزينج بالفستق
-
الشيخ الخياط وأذانه في غير وقت الاذان
-
أحيحة بن الجلاح أكب على إصلاح ضيعته
-
مجلس غناء بمحضر الرشيد
-
الوليد بن يزيد يستقبل البريد بموت هشام
-
254 ابن جامع المغني يأخذ صوتا بثلاثة دراهم فيفيد منه ثلاثة آلاف دينار
-
255 ابن هرمة يتحدث عن أفضال عبد الواحد بن سليمان
-
256 القائد هرثمة بن أعين يتحدث عما أمره به الهادي في ليلة موته
-
257 دهاء عبدون أخي صاعد بن مخلد
-
زور مناما فجاء مطابقا للحقيقة
-
شر السلطان يدفع بالساعات
-
كيفية إغراء العمال بأخذ المرافق
-
الصوفي المتوكل وجام فالوذج حار
-
سخاء الأمير سيف الدولة
-
ألمعية المأمون وذكاؤه
-
معلومات إضافية
معلومات إضافية
الوزن 1 كيلوجرام الأبعاد 20 × 20 × 20 سنتيميتر مؤلف الكتاب





