الوصف
مواصفات الكتاب:
-
اسم المؤلف: الشيخ عبد الرحمن بن يحيى اليماني
-
قام على طبعه وتحقيقه وعلق عليه: محمد ناصر الدين الألباني
-
عدد الصفحات: 992 صفحة
-
عدد الأجزاء: 2
-
موضوع الكتاب: التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل
محتويات الكتاب:
مقدمة الطبعة الثانية زهير الشاويش
طليعة التنكيل المعلمي
خطبة المؤلف: وفيها إجمال ما وقع فيه الكوثري في تأنيبه
من مغالطات الكوثري. النوع الأول: تبديل الرواة وسياق ثمانية أمثلة على ذلك
اجتماع فضيلة الشيخ سليمان الصنيع بالكوثري
النوع الثاني: يعمد إلى كلام لا علاقة له بالجرح فيجعله جرحا
النوع الثالث: يهتبل ما وقع في بعض الكتب من تصحيف أو غلط فيبني عليه حيث يوافق هواه وسياق أمثلة على ذلك
اعتبار: حيث تخالف الألفاظ الصحيحة غرض الكوثري، يدعي تصحيفها
النوع الرابع: تحريف الكوثري نصوص أئمة الجرح والتعديل، وأمثلة على ذلك
النوع الخامس: تقطيعه نصوص الأئمة، يأخذ قطعة من النص فيبني عليها ما يدل بقية النصوص على خلافه، وسياق أمثلة على ذلك
النوع السادس: يعمد إلى جرح لم يثبت فيحكيه بصيغة الجزم محتجا به وسياق أمثلة على ذلك
النوع السابع: تجهيله للمعروفين الموثقين عندما يقتضي غرضه ذلك وسياق أمثلة على ذلك
اعتبار: يزعم في المجاهيل الذي يريد الاحتجاج بهم أنهم معروفون موثوقون مجازفا بذلك
تصحيح الكوثري قصة مجيء الشافعي إلى قبر أبي حنيفة في كل يوم زائرا
النوع الثامن: يطلق صيغ الجرح بما لا يوجد في كلام الأئمة
أنس بن مالك وزعم الكوثري أن أنسا كان هرم والرد عليه
تتبع المصنف لعبارة الكوثري ليتضح تحقيقه وتثبته
ذكر شاهدين لحديث أنس
رمي الكوثري لأنس بالأمية والرد عليه
أبو عوانة الوضاح رماه الكوثري بالاختلاط والتدليل على ذلك
الإشارة إلى أنواع أخرى من مغالطات الكوثري ومجازفاته
الكوثري وتعليقاته محمد بهجة البيطار
مقدمة
قلبه للحقائق رأسا على عقب
الكوثري وتبين كذب المفترى
خيانته في النقل وجرأته على الله عز وجل
عرش الرحمن
كذب مفضوح في كتاب مطبوع
فصل: في الكشف عن مذهب المعتزلة وبيان حقيقته
خلاصة ما تقدم
كلام هؤلاء الطوائف
نفي القول بخلق القرآن
المقابلة بين الهدى والضلال عبد الرزاق حمزة
مقدمة
ترجمة فضيلة الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة رحمه الله
امتعاض الكوثري لطبع كتب السلف
طلب المباهلة
الحقيقة والمجاز
الإيمان قول وعمل
إحراج الكوثري
اللامذهبية
الكوثري يشتم الأئمة
الكوثري يشتم الصحابة
نماذج من احترام الكوثري لأئمة المسلمين
امتعاض الكوثري لطبع كتب شيخ الإسلام ابن تيمية٣
طبع كتب شيخ الإسلام ابن تيمية
الكوثري والغلو
أزهر عصور الإسلام عصر اللامذهبية
أسباب تدهور الإسلام وأهله
طريق العز والسؤدد بالتوجه إلى الكتاب والسنة
ما ذكره أبو الحسن الأشعري عن أبي حنيفة من القول بخلق القرآن
دعوة الكوثري للمباهلة
الصحابة والتابعون أعرف بالإيمان وبالكتاب والسنة من إمامه
رمي الكوثري المؤلف بالنذالة والبهت والعداوة لامامه والجواب عليه
حكم القاضي لا يحل الحرام
حديث تزويج النبي صلى الله عليه وسلم رجلا بما معه من القرآن
اتهام الكوثري الشيخ اليماني بعداوته لأبي حنيفة
متون في الطعن في أبي حنيفة نقلها المصنف عن الحافظ ابن عبد البر
متون في الطعن في أبي حنيفة نقلها المصنف عن الحافظ ابن عبد البر
أمثلة من السنة تدل على أن السلف كانوا يعملون بخبر الثقة خلافا لأبي حنيفة
سرد ابن عبد البر أسماء الجماعة من الطاعنين فيه من الأئمة
قول سفيان الثوري ووكيع في أبي حنيفة
قول ابن المبارك في أبي حنيفة وتركه إياه بعد أن عرفه
ذم مسعر بن كدام
قول ابن المبارك في أبي حنيفة كان تهيما أو يتيما في الحديث
قياس أبي حنيفة الشرب في قدح في بعض جوانبه فضة على الشرب من كف في أصبعه خاتم فضة
قصة أخرى في حيلة أبي حنيفة وتعقب المؤلف لها
استحسان الغزالي لحيلة من حيل إسقاط الزكاة
رد ابن نصر المروزي على أبي حنيفة في إيجابه الوتر وأنه ثلاث ركعات لا يحوز الزيادة عليها والإتيان بواحدة
ترجمة المؤلف عبد الله بن عبد الرحمن المعلمي
مقدمة الطبعة الأولى محمد ناصر الدين الألباني
الجزء الأول
مقدمة المصنف
١ فصل: في بيان المقصود الأهم من الكتاب، وهو رد المطاعن الباطلة عن أئمة السنة
طعن الأستاذ في زهاء ثلاثمائة رجل غالبهم ثقات
فصل: من أوسع أودية الباطل الغلو في الأفاضل
مثال غريب على ذلك
رأي المصنف في كلمات بعض الأئمة في بعض مما يوهم الغض
فصل: فيه الرد على الأستاذ الكوثري في موقفه الشائن من أنس رضي الله عنه
قصة هشام بن عروة في ذم المولدين أبناء السبايا القائلين بالرأي
محاولة الكوثري إثبات أن الأئمة يوثقون الرجل وإن علموا أنه يكذب في الكلام
طعن الأستاذ في الأئمة الثلاثة
فصل: فيه الرد على دعوى الأستاذ أن ما روي من المثالب في أبي حنيفة إنما كان بعد فتنة القول بخلق القرآن
حديث: “أبو حنيفة سراج أمتي” من وضع بعض الحنفية
فرية أخرى ضمها بعضهم إلى الحديث السابق أن بين كتفي أبي حنيفة خال، مضارعة لخاتم النبوة
دفاع الأستاذ عمن أجمعوا على تكذيبه، وطعنه فيمن أجمعوا على أنهم أئمة أثبات
فصل: فيه أن الأستاذ من أهل الرأي وغلاة المقلدين
محاولة الحنفية استنباط أصول ليعتذروا بها عن الأحاديث التي رووها
رد المتكلمين للأحاديث الصحيحة
كتاب العصر لا يعرفون معظم الموانع من الكذب
حديث أمره صلى الله عليه وسلم بقتل من كذب عليه
اهتمام أصحاب الحديث في طلبه والرحلة فيه وتبليغه
التعجب من أولئك الكتاب الذين يلاحظون الموانع في عصرهم هذا فيثقون بخبر من يعلمون صدقه ولو كان مخالفا للقرائن
القسم الأول: في القواعد
رمي الراوي بالكذب في غير الحديث النبوي
فيه تحقيق أن الكذب المذكور ترد به الرواية مطلقا
بيان أن الكذب في رواية أثر عن صحابي أو تابعي أو عالم من بعده وفي تعديل بعض الرواة والتجريح قد يترتب عليه من الفساد أكثر من الكذب
رمي الأستاذ بعض الأئمة بتعمد الكذب في الرواية وفي الجرح والتعديل
التهمة بالكذب
فيه تحقيق أن المتهم بالكذب في غير الحديث النبوي ساقط
بيان أن التهمة تقال على وجهين، وأن من وثقه إمام متقدم دون أن يتهمه غيره فاتهامه في العصر الحاضر مردود
بيان مخالفة الشهادة للرواية، وذكر الخلاف في الشهادة للأصل والفرع
بحث في الشهادة على العدو وتفصيل القول فيها رد منها
رواية المبتدع
تفصيل القول فيها مع التحقيق
نص مسلم في مقدمة صحيحه على ترك الرواية عن المتهمين والمبتدعة
توجيه المصنف لقول من رد وراية الداعية إلى بدعته
ميل المصنف إلى قبول حديث الداعية مطلقا إذا ثبتت عدالته
الرد على الكوثري وبيان أن من طعن فيهم هم من أهل السنة فلا ترد روايتهم
قدح الساخط ومدح المحب ونحو ذلك
بيان أن كلام العالم في غيره على وجهين: الوجه الأول ما يخرج مخرج الذم دون قصد الحكم
الوجه الثاني: ما يصدر على وجه الحكم فهو جرح مقبول إلا إن ثبت خطأه
كلام النسائي في أحمد بن صالح ووجهه عند العراقي
هل يشترط تفسير الجرح
بيان الفرق بين جرح الشاهد وجرح الرواي
تحقيق أن الجرح المجمل يثبت به جرح من لم يعدل
كيف البحث عن أحوال الرواة
ذكر عشرة أمور يجب على من نظر في كتب الجرح والتعديل أن يراعيها
طريقة ابن حبان في التوثيق وابن سعد وابن معين والنسائي وما فيها من التساهل
بيان أن جل اعتمادهم في التوثيق والجرح على سبر حديث الرواي
قولهم “ليس بثقة” هل هو جرح جديد دائما؟
قول الكوثري “وكم من راو يوثق ولا يحتج به … “
إذا اجتمع جرح وتعديل فبأيهما يعمل
قولهم: من ثبتت عدالته لم يقبل فيه الجرح إلا
مباحث في الاتصال والانقطاع
المبحث الأول: في رواية الرجل بصيغة محتملة للسماع عمن عاصره ولم يثبت لقاؤه له
المبحث الثاني: في ضبط المعاصرة المعتد بها
المبحث الثالث: لا يكفي احتمال المعاصرة
المبحث الرابع: اشترط العلم باللقاء أو بالمعاصرة إنما هو بالنظر إلى من قصدت الرواية عنه
المبحث الخامس: اشتهر في هذا الباب العنعنة مع أن كلمة «عن» ليست من لفظ الراوي
القسم الثاني في التراجم
ذكر ترجمة الأئمة والرواة الذين تكلم فيهم الأستاذ مع بيان ما له وما عليه
أبان بن سفيان
إبراهيم بن بشار الرمادي
إبراهيم بن الحجاج
إبراهيم بن راشد الآدمي
إبراهيم بن سعيد الجوهري
إبراهيم بن شماس
سبب عدم إخراج الستة له
إبراهيم بن أبي الليث
إبراهيم بن محمد بن الحارث بن أسماء بن خارجة بن حصن بن حذيفة بن بدر أبو إسحاق الفزاري
ترجمة يزيد بن يوسف الشامي الذي اعتمد على روايته الكوثري
بحث جيد في الخروج على أئمة الظلم
شيء من ترجمة ابن سعد صاحب الطبقات
رد الكوثري قول إمام النقاد في إمامه “أخطأ في خمسين حدثيا”
فقه الإمام الفزاري
تفرد الكوثري بقوله في الإمام الفزاري: منكر الحديث
إبراهيم بن محمد بن يحيى أبو إسحاق المزكي النيسابوري
إبراهيم بن يعقوب أبو إسحاق الجوزجاني
أحمد بن إبراهيم
أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك أبو بكر القطيعي
أحمد بن جعفر محمد بن سلم
أحمد بن الحسن بن جنيدب أبو الحسن الترمذي الحافظ
أحمد بن الحسن بن خيرون
أحمد بن خالد الكرماني
أحمد بن الخليل
أحمد بن سعد بن أبي مريم
أبو داود وبقي بن مخلد لا يرويان إلا عن ثقة
أحمد بن سلمان النجاد
أحمد بن صالح أبو جعفر المصري المعروف بابن الطبري
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق أبو نعيم الأصبهاني الحافظ
بيان متى يكون الراوي للحديث كذبا
سوق أبي نعيم ما يرويه بالاجازة بصيغة أخبرنا
الاشارة إلى الاختلاف بين أبي نعيم وابن منده
أحمد بن عبد الله الأصبهاني
أخذ الكوثري ثقة أحمد بن عبد الله من مجرد رواية ابن حمشاذ عنه
أحمد بن عبد الله أبو عبد الرحمن العكي
تحقيق أن البخاري لا يروي إلا عن صدوق يتميز صحيح حديثه من سقيمه
وصف الكوثري لأحمد بن علي بن مسلم الأبار الحافظ بـ: “المأجور”
أحمد بن عبد الرحمن بن الجارود
أحمد بن عبيد بن ناصح أبو عصيدة النحوي
أحمد بن علي بن ثابت أبو بكر الخطيب البغدادي
تحقيق أنه سلفي العقيدة وذكر فصل من كلامه في ذلك
انتقاله من مذهب أحمد إلى مذهب الشافعي وبيان الباعث له على ذلك
حرصه على العلم وإيذاء العامة له
فصل: فيه ذكر حكاية النخشبي أن الخطيب كان يتهم بشرب الخمر وبيان علتها وبطلانها
فصل: خروج الخطيب من بغداد إلى دمشق ثم نفيه منها وبيان سبب ذلك
سبب آخر في ذاك وبيان علته
شيء من ترجمة سبط ابن الجوزي وأنه كان رافضيا حنفيا
شيء من ترجمة الملك عيسى بن أبي أيوب
شيء من ترجمة ابن كادش
شيء من ترجمة الحسن بن زياد اللؤلؤي
فصل: فيه قول ابن الجوزي في كتب الخطيب من أين استفادها وجواب المصنف عليه
فصل: فيه قول ابن الجوزي تعصب في كتبه على الحنابلة والرد عليه
فصل: فيه انتقاد ابن الجوزي على الخطيب ذكره أحاديث في الجهر بالبسملة لا تصح وكذا في القنوت
تحقيق أن عبد الله بن سمعان لا يستشهد به خلافا للمصنف (تعليق)
تحقيق أن حفص بن سليمان القاري متروك الحديث
تحقيق أن أحاديث الجهر على قسمين
نص مطلع رسالة ترك الجهر بالبسملة
حديث القنوت في الصبح وبيان أنه ضعيف
فصل: فيه ذكر مناظرة الشافعي لمحمد بن الحسن في أي الإمامين أعلم بكتاب الله
نص الرواية الصحيحة في المناظرة المتقدمة والتي فاتت الكوثري
تحقيق أن التغيير المشار إليه إنما هو من غير الخطيب
مغمز آخر للكوثري في المناظرة وذكره لها بلفظ معارض لسائر الروايات
فصل: فيه شرح معنى لفظة “المحفوظ” عند المحدثين
أحمد بن علي بن مسلم أبو العباس الأبار
أحمد بن الفضل بن خزيمة
أحمد بن كامل القاضي
أحمد بن محمد بن الحجاج أبو بكر المروذي
أحمد بن محمد بن الحسين الرازي
أحمد بن محمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني إمام أهل السنة
نفي الكوثري عنه الغوص في الفقه والتمحيص والرد عليه
اتهامه إياه بالخطأ في اللغة والنحو والجواب عنه
فصل: زعمه أن تفقه أول ما تفقه على أبي يوسف وبيان ما فيه، وأنه كان يستخرج الأجوبة الدقيقة من كتب محمد بن الحسن
فصل: زعم الكوثري أن أحمد كان يعيب أبا حنيفة ومذهبه
فصل: زعمه أن الإمام أحمد غير فقيه مع قول الشافعي فيه أنه أفقه أهل بغداد
فصل: فيه حكاية ما ذكره الكوثري عن الإمام من القول في أبي حنيفة وتحميله إياه من المعنى ما لا يحتمل والرد عليه من ثلاثة وجوه
بعض النقول في ثناء الأئمة على الإمام أحمد
أحمد بن سعيد بن عقدة
أحمد بن محمد بن الصلت بن المغلس الحماني
قول الكوثري إن حديث ابن جزء جاء بسند ليس فيه ابن الصلت
قوله أن الحديث المذكور يثبت أنا أبا حنيفة تابعي
النظر في قول الكوثري: نص ابن عبد البر على رؤية أبي حنيفة لأنس رضي الله عنه
فصل: حديث “طلب العلم فريضة” يرويه ابن الصلت بسنده عن أبي حنيفة
فصل: فيه ذكر الخلاف في سنة ولادة أبي حنيفة والقول الراجح فيها
رواية حماد بن أبي حنيفة عن مالك (تعليق)
حكاية نقلها الكوثري ساكتا عليها ليثبت بها أن أبا حنيفة أدرك جماعة من الصحابة وبيان أنها لا تصح
شدة إبراهيم النخعي على المرجئة وبعض أقواله في ذلك
فصل: فيه عودة ابن الصلت وحديث “طلب العلم فريضة” وتضعيف الأئمة له
فصل: فيه رواية أخرى لابن الصلت عن ابن عيينة في فضل أبي حنيفة
فصل: فيه تقدير سنة ولادة ابن الصلت وأنه روى عن جماعة لم يدركهم
أحمد بن محمد بن عبد الكريم أبو طلحة الفزاري الوساوسي
أحمد بن محمد بن عمر
أحمد بن محمد بن يوسف بن دوست أبو عبد الله العلاف
أحمد بن المعذل
أحمد بن موسى النجار
أحمد بن يونس
الأحوص الجواب أبو الجواب
إسحاق بن إبراهيم الحنيني
إسحاق بن إبراهيم الموصلي
إسحاق بن عبد الرحمن
إسحاق بن عبد الرحمن [آخر]
أسد بن موسى بن إبراهيم المرواني الأموي
إسماعيل بن إبراهيم بن معمر أبو الهذلي الهروي الكوفي
إسماعيل بن بشر بن منصور السليمي أبو بشر البصري
إسماعيل بن أبي الحكم
إسماعيل بن حمدويه
إسماعيل بن عرعرة
إسماعيل بن عياش الحمصي
إسماعيل بن عيسى بن علي الهاشمي
الأسود بن سالم
أصبغ بن خليل القرطبي
أنس بن مالك صاحب النبي صلى الله عليه وسلم
أيوب بن إسحاق بن سافري
بشر بن السري
بقية بن الوليد
تمام بن محمد بن عبد الله الأذني
ثعلبة بن سهيل التميمي الطهوي
جراح بن منهال أبو العطوف
جرير بن عبد الحميد
جعفر بن محمد بن شاكر
جعفر بن محمد الصندلي
جعفر بن محمد الفريابي
حاجب بن أحمد الطوسي
الحارث بن عمير البصري
معلومات إضافية
معلومات إضافية
الوزن | 1 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 20 × 20 × 20 سنتيميتر |
مؤلف الكتاب |