Description
Book description:
-
اسم المؤلف: ابن القيم الجوزية
-
اختصره: محمد بن محمد بن عبد الكريم بن رضوان بن عبد العزيز المشهور بابن الموصلي
-
المحقق: الحسن بن عبد الرحمن العلوي
-
عدد الصفحات: 1034 صفحة
-
Number of parts: 4 parts
-
موضوع الكتاب: مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة
The contents of the book:
Author's introduction
فصل في بيان حقيقة التأويل لغة واصطلاحا
فصل تنازع الناس في كثير من الأحكام ولم يتنازعوا في آيات الصفات
فصل تعجيز المتأولين عن تحقيق الفرق بين ما يسوغ تأويله من آيات الصفات وما لا يسوغ
فصل إلزامهم في المعنى الذي جعلوه تأولا نظير ما فروا منه
فصل شبهات الجهمي في الوجه والعين والجنب والساق والجواب عليها
فصل في الوظائف الواجبة على المتأول
فصل بيان أن التأويل شر من التعطيل
فصل قصد المتكلم من المخاطب حمل كلامه على خلاف ظاهره وحقيقته ينافي قصد البيان
فصل في بيانه أنه مع كمال علم المتكلم يمتنع عليه أن يريد بكلامه خلاف ظاهره وحقيقته
فصل بيان أن تيسر القرآن للذكر ينافي حمله على التأويل المخالفات لحقيقته وظاهره
فصل اشتمال الكتب الإلهية على الأسماء والصفات أكثر من اشتمالها على ما عداه
فصل في بيان ما يقبل التأول من الكلام وما لا يقبله
فصل لا يأتي المعطل للتوحيد العلمي بتأويل إلا أمكن المعطل للتوحيد العملي أن يأتي بتأويل من جنسه
فصل في انقسام الناس في نصوص الوحي
فصل أسباب قبول التأويل
فصل أهل التأويل لا يمكنهم إقامة الدليل السمعي على مبطل أبدا وهذا من أعظم الآفات
حججه سبحانه العقلية والسمعية على توحيده وأسمائه وصفاته
موافقة صريح العقل لصحيح النقل
كسر الطاغوت الثاني وهو قولهم إذا تعارض العقل والنقل وجب تقديم العقل
تقديم العقل على الشرع يتضمن القدح في العقل والشرع
إتمام الله لدينه لا يحوجنا إلى العقل
اتفاق العقل والنقل
معارضة العقل للشرع من عادة الكفار
الاحتجاج بشهادة العقل وحده باطلة
غاية ما ينتهي إليه من عارض الشرع بالعقل
كذب من زعم أن السلف لا يدرون معاني ألفاظ الصفات
أنواع التوحيد الصحيحة والباطلة
تسمية أهل الزيغ توحيد الرسل شركا وتجسيما
لفظ الجسم لم ينطق به الوحي إثباتا لا نفيا
الجهة والفوقية والعلو نفيها عنه سبحانه تعطيل
فصل إنكار القدرية خلق أفعال العباد وتسميتهم بذلك بالعدل
العقل يصدق ما جاء الوحي أشد مما يصدق كثير من المحسوسات
أصول المعارضين للشرع بالعقل تنفي وجود الصانع لا صفاته فحسب
فصل مذهب أهل الكلام في الصفات
معارضة الوحي بالعقل
الفطرة والمعقول يثبتان صفات الله
أحسن ما قيل في المثل الأعلى
الصحابة كانوا يستشكلون بعض النصوص ببعضها لا بمعقولات
إنكار الصحابة على من عارض النصوص بآراء الرجال
الجهمية أول من عارض الوحي بالرأي
قيام ابن تيمية بالحجة واليد على غزو أهل الضلال
إثبات الصفات لا يلزم منه التشبيه
إفحام من ينكر الصفات
توحيد الجهمية والفلاسفة مناقض لتوحيد الرسل
أقوى الطرق وأدلها على الصانع
الأصل الذي قاد إلى القول بالتعطيل
فصل اتفاق الحكماء مع السلف على علو الله
فصل مناقشة من يمنعون الإشارة الحسية إليه تعالى
مناقشة نفاة الصفات وإفحامهم
فصل الجهمية المعطلة معترفون بوصفه تعالى بعلو القهر وعلو القدر
فصل رؤية الرب إمكانها بالعقل وإثباتها بالشرع
نفي الشبيه ليس في نفسه مدح
فصل حجة الجهمي أنه سبحانه لا يرضى ولا يغضب ولا يحب ولا يسخط والجواب عنها
إدراك حكمة الله في خلقه
معنى قضاء الله في عباده وتنزيهه عن الظلم
فصل استدلال الجبرية بقوله تعالى لا يسأل عما يفعل
فصل ذوو الأرواح الذين يلحقهم اللذة والآلام أربعة أصناف
فصل العدل الإلهي في الثواب والعقاب
فصل حكمة الله تعالى في خلق الضدين
فصل العبودية إنما تظهر عند الامتحان بالشهوات
حكمة الله تعالى في خلق إبليس
رحمة الله سبقت غضبة
فصل من عدله سبحانه أنه لا يزيد أحدا في العذاب على القدر الذي يستحقه
فصل في كسر الطاغوت الثالث الذي وضعته الجهمية لتعطيل حقائق الأسماء والصفات
فصل القول بالمجاز قول مبتدع
تقسيم الكلام إلى حقيقة ومجاز تقسيم فاسد
تفريقهم بين الحقيقة والمجاز لاضطراد وفساده
أن العرب لم تضع جناح الذل لمعنى ثم نقلته من موضعه إلى غيره
الألفاظ التي تستعمل في حق الخالق والمخلوق لها ثلاث اعتبارت
أن الله تعالى هو الذي علمهم البيان بألفاظهم عما في أنفسهم
اللغة كلها حقيقة أو كلها مجاز
أنواع القرائن
تقسيم معاني الكلام إلى خبر وطلب واستفهام
نقل كلام ابن جني في المجاز والرد عليه
فصل ذكر ما ادعوا فيه المجاز من القرآن
المثال الأول قوله وجاء ربك والملك صفا صفا
المثال الثاني اسم الرحمن ورحمة الله
المثال الثالث استواء الله على عرشه
المثال الرابع إثبات اليدين حقيقة لله تعالى
المثال الخامس إثبات الوجه لله تعالى حقيقة
المثال السادس اسم الله النور وقوله تعالى الله نور السماوات والأرض
المثال السابع إثبات فوقية الله تعالى على الحقيقة
المثال الثامن إثبات نزوله حقيقة
حديث الجمعة وهو شجي في حلوق المعطلة
حديث لقيط بن عامر الجهني وفيه فوائد
النزول إلى الأرض يوم القيامة تواترت به الأحاديث وجاء به القرآن
فصل اختلاف أهل السنة في نزول الرب تبارك وتعالى على ثلاثة أقوال
فصل ثبوت الانتقال والحركة لله تعالى
المثال التاسع معية الله تعالى وقربه من عباده
المثال العاشر نداء الله ومناجاته وكلامه بحرف وصوت
فصل مذاهب الناس في كلام الله
مذهب الاتحادية
مذهب الفلاسفة المتأخرين
مذهب المعتزلة
مذهب الكلابية
مذهب الأشعري
مذهب الكرامية
مذهب السالمية
فصل مذهب أتباع الرسل
مسألة تكلم العباد بالقرآن
فصل جواب السؤال هل حروف المعجم قديمة أو مخلوقة
فصل كون الكلام في محاله
فصل سماع كلام الله مباشرة وبواسكة
فصل وجود القرآن في المصحف
فصل كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك
فصل منشأ النزاع هل كلام الرب بمشيئتة أم لا
فصل هل يمكن وجود حرف نطقي بلا صوت
فصل الاحتجاج بالأحاديث النبوية على إثبات صفات الله المقدسة العلية
المقام الأول بيان إفادة النصوص الدلالة القاطعة على مراد المتكلم
المقام الثاني موافقة القرآن للحديث
فصل كلام الشافعي في الاحتجاج بالسنة
فصل المقام الرابع إفادتها للعلم واليقين
فصل التفصيل في خبر الواحد وأنه ليس سواء
كلام الإمام ابن حزم في أن خبر الواحد يفيد العلم قطعا
فصل استدلال ابن القيم على أن خبر الواحد يفيد العلم قطعا
فصل الاستدلال بأحاديث الآحاد في العلم كالعمل
فصل المقام الخامس هذه الأخبار لو لم تفد اليقين فإن الظن الغالب حاصل منها
فصل المقام السابع اختلاف درجة الدليل بحسب درجة فهم المستدل
فصل المقام الثامن انعقاد الإجماع على قبول أحاديث الآحاد
فصل ليس في السنة ما يخالف القرآن
فصل المقام التاسع والعاشر أن قولهم خبر الواحد لا يفيد العلم قضية كاذبة





