كتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة لصاحبه المؤلف ابن الأثير الجوزي، حاول فيه ابن الجوزي أن يجعله متضمن جميع الصحابة بصورة مختصرة، وقسم الكتاب لخمسة أجزاء.
كتاب الإصابة في تمييز الصحابة ألفه الشيخ العسقلاني، ونشأ الحافظ ابن حجر يتيمًا كما عبر هو عن نفسه إذ مات أبوه في رجب سنة سبع وسبعين وسبعمائة، وماتت أمه قبل ذلك وهو طفل، وقال: "تركني ولم أكمل أربع سنين وأنا الآن أعقله كالذي يتخيل الشيء ولا يتحققه".
كتاب الإصابة في تمييز الصحابة قام بتأليفه الإمام بن حجر العسقلاني، وكان سبب تأليفه لهذا الكتاب لأنه يرى أن علوم الحديث النبوي من أهم وأشرف العلوم، ومن خلالها يمكن تمييز الصحابة (أي الذين صاحبوا الرسول).
كتاب حياة الصحابة كتاب عظيم ومرآة لحياة الصحابة الدعوية وسلوكهم وأخلاقهم، الكتاب مؤثر جداً في النفس، فالمسلم إذا أراد للإسلام أن يستقر في قلبه وعقله لابد له أن يطلع على سيرة سيد الخلق عليه الصلاة والسلام وأن يطالع أيضاً قصص الصحابة رضى الله عنهم.
كتاب حياة الصحابة كتاب عظيم ومرآة لحياة الصحابة الدعوية وسلوكهم وأخلاقهم، الكتاب مؤثر جداً في النفس، فالمسلم إذا أراد للإسلام أن يستقر في قلبه وعقله لابد له أن يطلع على سيرة سيد الخلق عليه الصلاة والسلام وأن يطالع أيضاً قصص الصحابة رضى الله عنهم.
كتاب حياة الصحابة تعرض فيه المؤلف لمجمل الفترة التي عاشها أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ودعوة الرسول -صلى الله عليه وسلم- أولا لهم ثم انطلاقهم بعد ذلك للدعوة وحبهم لهذا العمل، وهجرتهم، وجهادهم، وصبرهم، وإنفاقهم، وإيثارهم وغير ذلك من صفاتهم الحميدة.
صاحب كتاب حياة الصحابة هو محمد يوسف الكاندهلوي والمعروف باسم الكاندهلوي، ألف هذا الكتاب وقسمه إلى خمسة أبواب وكلاً منهم يأتي باسم على أساسه يتكون الباب، وكان الهدف من هذا الكتاب هو بيان حال الصحابة وكيف كان حبهم لبعضهم البعض ليكونوا لنا قدوة.
كتاب رجال حول الرسول صلى الله عليه وسلم ألفه المفكر المعاصر خالد محمد خالد، وهو كان السبب الأساسي في شهرة هذا الكتاب، وألف العديد من الكتب الأخرى في السيرة النبوية وأعلام الصحابة.