يبرز هذا الكتاب نظرة الإسلام الكلية الشاملة في تكوين الشخصية الإنسانية وبنائها المتكامل، ويهدي الشباب إلى هذا التكوين السليم ليكون على هدًى وبصيرة، ويعتبر هذا الكتاب التكوين الاجتماعي هو المبدأ الطبيعي المنطقي السليم لكل تكوين وإصلاح، سواء كان هذا التكوين الإصلاح أخلاقيًّا أم اجتماعيا أم اقتصاديا.