كتاب الأصمعيات لأبي سعد الأصمعي عبارة عن مجموعة من الشعر العربي وعلى نسق المفضليات، ويضم هذا الكتاب مجموعة من الشعر العربي على نسق المفضليات يضم مختارات من الشعر الجاهلي والمخضرم والإسلامي، والكتاب به 72 قصيدة في 1163 بيتًا لـ 61 شاعرًا.
كتاب الشعر العربي بين الجمود والتطور ألفه محمد عبد العزيز الكفراوي، وذكر فيه الكثير من المواضيع الهامة حول الشعر مثل عناصره الأصلية واتجاه شعراء العصر الإسلامي إلى الشعر الجاهلي.
حظي كتاب العمدة في محاسن الشعر وآدابه بانتشار واسع وقبول حسن، مما دفع بالعلماء بامتداحه كابن خلدون حيث قال: أن كتاب العمدة هو الكتاب الذي انفرد بهذه الصناعة وأعطاها حقها ولم يكتب فيها أحد قبله ولا بعده مثله.
كتاب الوساطة بين المتنبي وخصومه للقاضي علي بن عبد العزيز الجرجاني وضعه للتوسط بين خصوم المتنبي ومحبيه، وذكر فيه أن قوماً مالوا إليه، حتى فضلوه في الشعر على جميع أهل زمانه، وقوماً لم يعدوه من الشعراء حتى قالوا: إنه لا ينطق إلا بالهوى؛ ولم يتكلم إلا بالكلمة العوراء، ومعانيه كلها مسروقة، فتوسط الجرجاني بين الخصمين، وذكر الحق من القولين.
كتاب أمثال الشعر العربي من تأليف المؤرخ والكاتب والأديب عاتق بن غيث البلادي العمري، حيث كان عاتق من أفضل المؤرخين والكتاب، وقال عنه عبد المقصود خوجة: "عاتق البلادي يتمتع بزخم علمي، وموسوعة ضخمة متعدد المعارف والثقافة، ومعجم للبلدان، ومرصد من مراصد الاطلاع على أسماء الأمكنة والبقاع".
كتاب الأمالي وكتابي ذيل الأمالي والنوادر هم عبارة عن تدوين لكل ما يمليه القالي في حلقات دراسته بالأندلس، ولأنه يملي من ذاكرته، فالخطأ وارد والتكرار وارد أيضًا، يستعين القالي بأمثلة وشواهد كثيرة من الشعراء العذريّين، حتى ليجد القارئ الشعر العذري بكل مكان بهذا الكتاب.
كتاب موسوعة شعراء العرب 1/3 ألف الدكتور يحيى شامي، وهو أستاذًا في اللغة العربية ومشرف على الدراسات العليا في الجامعة اللبنانية، وله مؤلفات كثيرة يبلغ عددها تسعون مؤلفًا.