كتاب إسهامات المستشرقين في نشر التراث العربي الإسلامي للأستاذ الدكتور علي النملة، كان أصله ورقة قدمت في ندوة تاريخ الطباعة العربية حتى نهاية القرن التاسع عشر الميلادي.
كتاب أيام العرب في الإسلام، هذا الكتاب تاريخ مجيد وقصص رائعة، وأدب رفيع، وقد يكون من الخير للأمم العربية أن يظهر فيها هذا الكتاب في هذه الآونة التي توالت فيها عليهم أحداث، وتتابعت محن، وخاضوا غمار حروب.
كتاب الإسلام في مواجهة الباطنية كتبه في القدم الشيخ محمد المجذوب -رحمه الله تعالى- ولكنه عند نشره نشره باسم مستعار (أبو الهيثم)، وقام في هذا الكتاب بإثبات أن البواعث النصرية هي بواعث دينية، وكانت معلوماته عن النصيرية مستسقاة من مصادر حية.
كتاب الإسلام والآخر دراسة عن وضعية غير المسلمين في مجتمعات المسلمين تأليف الدكتور صابر طعيمة، وهو من أبرز الكتب التي تناولت بالعرض والتحليل والتقييم منهج الإسلام في التعامل مع الآخر وتحديدًا مع من يسميهم الإسلام: أهل الكتاب، ومن في حكمهم من أصحاب العقائد المغايرة.
كتاب الإسلام وبناء المجتمع الهدف منه أن يتبين الطالب معالم المجتمع المثالي الذي يوشك أن يصبح فيه عنصراً عاملاً وفاعلاً، وأن يتعرَّف على بعض المشكلات التي لا يكاد يخلو منها مجتمع، والسبل الكفيلة بمحاصرتها.
كتاب العقائد الباطنية وحكم الإسلام فيها هو ضمن سلسلة من البحوث كتبها مجموعة من المفكرين والباحثين عن عقيدة وحقيقة مذهب الشيعة من خلفيات متنوعة ومتعددة، والهدف منها بيان أن عقائد الشيعة التي تنكرها ثابتة عند كل الباحثين، ومقصد آخر هو هدم زعم الشيعة أن السلفيون أو الوهابيون هم فقط الذين يزعمون مخالفة الشيعة للإسلام.
كتاب الماركسية والإسلام هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن رؤيته للفكرة الماركسية بعين إسلامية لها سابق معرفة وخبرة في الماركسية، مزج فيه بين الموضوعية والعاطفية فهو نقد لا يخلو من المعلومة.
كتاب شرح فضل الإسلام يشرح رسالة من الرسائل المهمة التي كتبها الإمام المجدد -عليه رحمة الله-، وسماها فضل الإسلام؛ لأنه أول باب لهذه الرسالة ففيها بيان تفسير الإسلام، وفيها بيان فضل الإسلام، وفيها بيان البدع، وفيها بيان معالم الانتماء الحق.
يبرز هذا الكتاب نظرة الإسلام الكلية الشاملة في تكوين الشخصية الإنسانية وبنائها المتكامل، ويهدي الشباب إلى هذا التكوين السليم ليكون على هدًى وبصيرة، ويعتبر هذا الكتاب التكوين الاجتماعي هو المبدأ الطبيعي المنطقي السليم لكل تكوين وإصلاح، سواء كان هذا التكوين الإصلاح أخلاقيًّا أم اجتماعيا أم اقتصاديا.