كتاب التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة اعتبره البعض كتاباً تراثياً، لمكانته، وقوة عارضته، وجمال عرضه، ودقة معلوماته، وثقل حجمه، وجدة تناوله. إنه الكتاب التاريخي المطلوب، والجامعي المرغوب من حيث تلبية الحاجة والضرورة، ومن حيث العلمية، فصلح أن يكون مقرراً جامعياً.