كتاب الجواهر في تفسير القرآن من تأليف طنطاوي جوهري الذي ولد سنة ١٨٧٠ م وتوفي سنة ١٩٤٠ م، وكان مغرما بالعجائب الكونية، متأملا في البدائع الطبيعية، يدفعه شوقه لمعرفة ما في السماء من جمال، وما في الأرض من بهاء وكمال، لذلك نهج طريقة التفسير العلمي، الذي كثر رواجه لدى بعض المتأخرين من المفسرين.
كتاب المصباح المنير " جوامعي في تهذيب تفسير ابن كثير " لصفي المباركفوري يعد من أفضل وأبرز كتب التفسير، حيث كان التفسير ثقيلاً على غير طلاب العلم لتوسعه في الشرح، ولكن جاء المصباح المنير واختصر وبسط هذا التفسير ليوصله للعامة قبل طلاب العلم.