كتاب الأدب العربي الحديث (الشعر) تناول حركة الشعر منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر حتى اليوم وهي فترة تبدأ بشعر النهضة لدى البارودي وتلاميذه، مروراً بحركة الشعر الرومانسي، وتنتهي بشعر الحداثة لدى السيّاب ونازك الملائكة وأضرابهما، في مصر، والعراق، وبلاد الشام، وإلى حد ما تونس والسودان والجزيرة العربية.
كتاب الأدب العربي الحديث (النثر) هو الكتاب الثاني في الأدب العربي الحديث، وقد قصر المؤلف فيه على النثر: فنونه وأعلامه، وتتبع فيه حركة النثر منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر حتى اليوم.
كتاب الأدب العربي الحديث الذي ألفه الدكتور محمد صالح الشنطي يتاخذ من الأدب العربي الحديث فنونه ومدراسه وتطوره ونماذج مدروسة منه موضوعًا له قد ألف من أجل هدف واضح وهو توفير مرجع بسيط يُلم إلمامة شاملة موجزة بأهم الموضوعات المتعلقة بأدبنا المعاصر.