يعرض كتاب الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه بعض أوضاع الإسلام المقلوبة في أذهان المتعلمين تعليمًا مدنياً، فيجب أن يكون فيما يهدف إليه علماء الإسلام ما يحفز على أن يغيروا طريقهم، وأن ينهجوا نهجًا جديدًا في خدمة الإسلام، وهم ورثة الأنبياء، والمبلغين عن الرسل.