هذا الكتاب لم يكن معروفا عند الباحثين، ولا متداولا بين الطلاب والدارسين، عدا قلة من الشغوفين بمعرفة النوادر ورواد المكتبات، شأنه شأن الكثير من كتب الزركشي على عظيم خطرها، وجلالة موضوعاتها، ومقدار غنائها ونفعها، حتى جاء جلال الدين السيوطي ووضع كتابه الإتقان، فدل الناس في مقدمته عليه، وأشاد به.
هذه مذكرات في (علوم القرآن) كتبها مؤلفها محمد الصابوني لطلبة (كلية الشريعة والدراسات الإسلامية) بمكة المكرمة تحقيقاً للمنهج الدراسي في الكلية، وحرصاً على فائدة أبنائه الطلبة، الذين يرغبون في العلم، ويحرصون كل الحرص عليه.
التبيان في علوم القرآن من تأليف كامل موسى وعلي دحروج، وتضمن هذا الكتاب أربعة أبواب أساسية تضم تسعة عشر فصلاً، إضافة إلى تمهيد موجز عرض فيه مؤلفيه نشأة علوم القرآن وتطور الكتابة فيها عبر العصور حتى يومنا هذا.
كتاب التبيان في علوم القرآن أحد أهم الكتب التي ألفها محمد الصابوني، وكان أساس هذا الكتاب هي مذكرات قام بتأليفها الصابوني لتكون عونًا لطلاب كلية الشريعة بمكة المكرمة.
هذا كتاب التجويد المصور قدمه المؤلف لأهل القرآن لأن يكون سببا لتسهيل وتوضيح دراسة هذا العلم، وقد حرص فيه على صحة المعلومات، ودقة التعريفات، ومزج بين علم التجويد القديم وشيء من حقائق علم الأصوات الحديث وفيزياء الأصوات، مستعينا بالرسوم التوضيحية والبيانية لأعضاء النطق وما يتعلق بها.
كتاب التجويد الميسر الذي من تأليف الدكتور عبد العزيز القاسم ويعد من أهم وأفضل الكتب، وذلك لأن علم التجويد من العلوم التي يجب على كل مسلم أن يتعلمها ويُعنى بها، وذلك لتعلقه بعبادة مطلوبة من كل واحد بعينه وهي قراءة القرآن الكريم وقراءة القرآن الكريم لها صفة معينة وطريقة خاصة نقلت إلينا بأعلى درجات الرواية وهي المشافهة.
كتاب التجويد فرض فرط فيه المسلمون من تأليف عبد الحميد الجمعة، من أكثر الكتب التي يجب على كل مسلم أن يتحلى بها كل مسلم، وذلك لأن تجويد القرآن الكريم وترتيله كنز ثمين ضيعه المسلمون، وفرض عظيم فرطوا فيه على حين غفلة عن التذكير والتنبيه إلى ذلك الكنز الثمين والفرض العظيم الذي فرضه الله جل جلاله على كل مسلم ومسلمة.
المحرر في علوم القرآن ألفه الدكتور مساعد الطيار، وفي هذا الكتاب ينتقل بالقارئ بين علوم القرآن علم علم يوضح أساسياته وفائدة تعلمه وأهميته ويعطيك نظرة عامة حول كل علم ومباحثه.