صناعة التعليم من أعظم الصناعات، ومهنة التعليم من أجّل المهن التي لا تستغني عنها المجتمعات الانسانية، ولقد نشأت في مختلف بلاد العالم معاهد وكليات تربوية هدفها تربية المعلمين، والنهوض بمستوياتهم العلمية والمهنية.
يناقش هذا الكتاب قضايا وتحديات التربية الخاصة المعاصرة ويقدم المعلومات الكافية للإحاطة بها ويحللها تحليلا متوازنا بعيدا عن التعميمات المفرطة والمواقف المتطرفة.