كتاب التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة اعتبره البعض كتاباً تراثياً، لمكانته، وقوة عارضته، وجمال عرضه، ودقة معلوماته، وثقل حجمه، وجدة تناوله. إنه الكتاب التاريخي المطلوب، والجامعي المرغوب من حيث تلبية الحاجة والضرورة، ومن حيث العلمية، فصلح أن يكون مقرراً جامعياً.
كتاب صُنَّاع الحياة يتناول سير الخلفاء الراشدين الذين قال فيهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "فعليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ"، رغبة في إحياء معالم القدوة، وإثارة همومها، وتحديات واقعها في أجيال الأمة من جديد.