يأخذنا المؤلف علي بن جابر الفيفي في رحلة إلى معراج النفوس المطمئنة للتعمق في معنى إحدى عشر أسماً من أسماء الله جل جلاله، وشرحها بإسلوب وعبارات تلامس الأفئدة والقلوب.
هذه صفحات في البحث العلمي، وتحقيق المخطوطات كتبها المؤلف لنفسه وللطلاب الذين يدرس لهم مادة البحث في الجامعة، وتتضمن خلاصة لأهم ما يدور في فلك هذا الباب، وقد حرص المؤلف على أن تكون موجزة بعيدة عن الإطالة والإسهاب، وأن تكون قدر المستطاع - بِلُغَةٍ مُيَسَّرة تقرب هذه المادة، وتعين على فهمها.
يتناول أشراط وعلامات الساعة بالترتيب الصغرى والكبرى على ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة وجاء هذا الاصدار من الكتب بصورة فريدة من نوعها بحيث أنه يحتوي على العديد من الصور والخرائط والتوضيحات التي توضح وتسهل معرفة هذه الأشراط وتميز هذا الكتاب من بين العديد من الكتب بأسلوب جذاب وجمع الفائدة و المتعة