كتاب لسان الحديث ألف ابن حجر العسقلاني وهو من أقيم وأفخم كتب الحديث، حيث يختص بـ علم الجرح والتعديل، ويرجع أصل هذا الكتاب لكتاب {ميزان الاعتدال في نقد الرجال للحافظ الذهبي} وقام العسقلاني بتهذيب هذا الكتاب وزاد عليه.
كتاب فضائل مكة وحرمة البيت الحرام جمع فيه المؤلف من أمهات الكتب ما قيل في كل بقعة من بقاع من آية كريمة أو حديث شريف أو أثر، وخص البيت الحرام ومعالمه بالتوسع والتفصيل.
كتاب أخلاق البدو ركز على الصفات والأخلاق التي تكون في أهل البادية الإيجابية التي تمدح ولا تذم، منها الصدق في القول وحفظ الأمانة ويشترك فيها كذلك من يسكن القرى ومنها الحنين إلى الوطن والدهاء والحيلة وهذه أحياناً الصفتان قد تذم ولا تمدح اذا استعملت في الشر لمجرد الأذى للغير.